الاطباق الطائرة ومن صنعها ولماذا يتم التعتيم عليها

أجهزة مضادة للجاذبية صممها فيكتور شوبرغر للألمان :

لا يوجد جواب يفسر ما لا نفهمه ولكن كان يفترض أن تدمر هذه الآلات بأوامر من القيادة النازية قبل نهاية الحرب .هذا هو أخر شيء سمعناه عنه " .هذا ما ذكره شوبرغر في الرسالة . سكن فيكتور شوبرغر و أبنه في الولايات المتحدة لفترة قصيرة بعد الحرب ، حيث عمل في مشروع سرّي يهدف إلى بناء أجهزة مضادة للجاذبية في ولاية تكساس

و هناك تقارير عديدة تحدثت عن رؤية أشخاص ذات المظهر الآري يخرجون من الصحون الطائرة الهابطة من السماء . أشخاص ذات الشعر الأشقر يتحدثون الألمانية .

و المثير في الأمر هو أن المشاهدات التي يصرح عنها الشهود تصف صحون طائرة مشابهة تماماً لتلك التي صممها الألمان النازيين .



ظهر مؤخراً تقريراً للبروفيسور ريناتو فيسكو Dr.Renato Vesco ، و الذي يدعي أنّ هذه المركبات الطائرة موجودة فعلاً .
وهي تدعى أصلاً " Feurball " ، وقد أنشأت لأوّل مرّة في مؤسسة الطيران الألمانية في " Weinner Neustat " وبالتعاون مع الـ (FFO) ، وتبعاً "لـفيسكو" ، فالطائرة كانت عبارة عن آلة مسطحة ، دائريّة الشكل ، تستمد طاقتها من محرّك نفّاث خاص ، و الذي كان يستخدمه الألمان خلال نهاية الحرب .



هذه الطائرة التي أشيع عنها أنّها تمثّل نوع ثوري من الطائرات التي تطير أسرع من الضوء ، والتي تمت قيادتها بنجاح فوق منطقة المنشآت السرّية المبنيّة تحت الأرض في Kahla ، Thuringia في وقت ما من شباط عام 1945.

وبحلول عام 1975م ، صرّحت الـ " Luftfhardt International" أنّ العالم الألماني رودلف شرايفر Rudolph Schriever قد توفي و وجد بين أوراقه ملاحظات غير كاملة لصحن طائر كبير ، وهي مجموعة من مسودات لصنع جهاز مضاد للجاذبية ، وعدّة قصاصات من الصحف عنه وعن طبقه الطائر المزعوم . وأشارت مجلّة " Luftfhardt " أيضاً إلى أن شرايفر بقي حتى وفاته مقتنعاً أنّ مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة منذ
نهاية الحرب العالمية الثانية كانت دليلاً على أنّ أفكاره المبتكرة في هذا المجال طوّرت نتائج ناجحة .


المعركة الحاسمة لم تكن في برلين كانت في انتارتيكا



استمرت السفن الألمانية بالعمل في جنوب المحيط الأطلسي ، خاصة بين جنوب أفريقيا و القطب الجنوبي خلال الحرب العالمية الثانية .



و في آذار عام 1945م ، قبل نهاية الحرب بفترة قصيرة قام قاربان ألمانيان هما 530U – 977U بالانطلاق من ميناء في بحر البلطيق ، وقد أخذوا معهم أعضاء من فريق بحث مختص بالصحون الطائرة ، و المكونات و التجهيزات المهمة في الصحون الطائرة ، والملاحظات والمخططات للصحن الطائر ، و التصاميم المخصصة للمنشآت الضخمة التي يمكن إنشائها تحت الأرض ، و دراسات حول شروط الحياة المستندة إلى المصانع المبنية تحت الأرض في (Mordhousen ) في جبال هارتزن ألمانيا . أفرغت حمولة قوراب الـ U كلّها في القطب الجنوبي ، ثمّ ظهروا بشكل مفاجئ و غامض على شاطئ الأرجنتين– بعد شهرين من الحرب - حيث تم تسليم الطاقم إلى السلطات الأمريكية التي استجوبتهم مطولاً ، ثم أعادتهم إلى الولايات المتحدة ، وبقيت لمدة عام تقريباً تحقق مع قائدي المركبين . و بعد سنة من اعتقالهم ، بدأت الولايات المتحدة بأكبر عملية ، جوية بحرية و بريّة ، نحو القطب الجنوبي ، وقد كان الهدف المعلن من العملية هو الإبحار حول القارة و رسم خريطة كاملة لها ، لكن هذه لم تكن الحقيقة . حيث أن التجهيزات التي كانت محملة بها كانت حربية تماماً . فكانت الحملة تحت قيادة الأدميرال ريتشارد بيرد Richard.E.Byrd ، و تضم 13 سفينة ، وطائرتان مائيّتان ، وحاملة طائرات ، و 6 فرقاطات ، و 6 طائرات عمودية ، و 4000 عسكري ، وقد أصبحت تلك الحملة لغزاً كبيراً لازال قائماً حتى اليوم . حطت الحملة أحمالها في المنطقة التي سمّاها الألمان بـ"نيوشوابنلاند" Neuschwabenland



و انقسموا إلى ثلاث فرق ذات مهام منفصلة . ادّعت بعض التقارير أنّ البعثة حققت نجاحاً هائلاً ، بينما تذكر تقارير أخرى – و الأجنبية على وجه الخصوص – أنّها كانت كارثة حقيقية ، حيث فقد العديد من رجال الأدميرال بيرد منذ اليوم الأول ، وأنّه فقد أربعاً من طائراته على الأقل ، وأنّ الحملة كانت قد أخذت استعداداتها لمدّة 6 إلى 8 أشهر إلاّ أنّها عادت بعد عدّة أسابيع فقط !


صور تبيّن مجريات الحملة العسكرية في القطب الجنوبي ، حيث ظهرت في إحدى الوثائق السرّية المنشورة مؤخراً .
العمليات العسكرية في القطب الجنوبي كلفت جيوش الحلفاء مئات الالاف والألوف من الضحايا ..!


تبعاً لوثيقة " بريزانت " (Brisant ) ، فقد صرح الأدميرال "بيرد" لأحد الصحفيين أنّه كان :

" من الضروري بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكّية أن تتخذ إجراءات دفاعيّة ضد طائرات الأعداء المقاتلة ، والتي تأتي من المناطق القطبيّة".

وأنه في حال حدوث حرب جديدة فإن الولايات المتحدة الأمريكيّة ستكون عرضة للهجوم من قبل مقاتلين قادرين أن يطيروا من قطب إلى آخر وبسرعة مذهلة .

لكن السؤال الكبير هو أين اختفت هذه التقنيّة ؟!

بعد نهاية الحرب جاء المهندس والعالم الالماني فكتور شوبرغر إلى أمريكا بمساعدة من شخص تشيكي الجنسية من اجل تطوير هذه الاختبارات .
أقيمت التجربة وفق نظام حديث صمم من قبل العلماء المعتقلين في ماتهوسن حيث كان من بينهم مهندسين من الدرجة الأولى .

"استطاع الحزب النازي سابقا جعل الصحون الطائرة تحلق بالفعل وتخرج من النماذج الورقية واصبح حلمهم حقيقة وانها قادرة على الطيران بسرعة تصل الى 1200 كيلومتر في الساعة. عمودي الإقلاع ،وفي كل الاتجاهات والتغيرات 90ƒ ، مثل الكثير من طائرات الهليكوبتر ، وبطبيعة الحال كان
أفضل بكثير من أي شيء وتقنية لدى الحلفاء القوى في ذلك الوقت المعادية ، وثانيا لديهم أيضا آلة أخرى على وشك أن يتم انتجاها انها قادرة على القيام بسرعة 2500 ميل في ساعة ، والذي كان ضعف الأصلي ، وليس فقط أنها لا تملك خصائص الالة الأصلية السابقة ، لكنها كان أيضا لديها سلاح ليزر على متن انها قادرة على اختراق دروع من أربع بوصات والتي وغني عن القول إن الفزع حقا قد اصاب قوات التحالف في عملية صنع محاولة تعويضي ضد فون براون وجلب له... في حالة من الاستسلام ". (6)

http://www.m5zn.com/uploads2/2012/3/25/photo/032512090309qy0si7jpa76pyloxkxx.png

البلغاري فلاديمير Terziski فيزيائي أيضا كتب ما يلي حول هذه الالة الغامضة . "ووفقا للدكتور لريناتو : كانت ألمانيا تقاسم قدرا كبيرا من التقدم في مجال الأسلحة مع حلفائهم الايطاليين خلال الحرب. وفي مرفق فيات التجريبية في بحيرة جاردا لوس انجليس ، وهي مؤسسة تحمل اسم ملائم هيرمان غورينغ الجوية مارشال ، والايطاليين تجريب الصواريخ والأسلحة المتطورة والطائرات العديدة ، التي أنشئت في ألمانيا. بطريقة مماثلة ، فإن الألمان حافظت على اتصال وثيق مع المؤسسة العسكرية اليابانية وتم تزويدها أسلحة متطورة عديدة. لقد اكتشفت على سبيل المثال صورة ل نسخة من الإصدار المأهولة من V - 1 -- Reichenberg -- المنتجة في اليابان من قبل شركة ميتسوبيشي أفضل مقاتلة في العالم ، ودفع سحب المروحة التوأم كان تكرار Dornier - 335 في كاواشيما تعمل "ويبدو أن هذا المدى. ويمكن للمعلومات يمكن التحقق من ذلك إلى حد ما. ولكن هناك الكثير مما يناسب `" ضمن الحقائق المعروفة ، ولكن لا يمكن التحقق منها بشكل مستقل ، وبالتالي قد تكون صورت الخيال على أنه حقيقة. وقال أن الكثير من المعلومات التالية لا مع تدفق مزيد من استكشاف الموضوعات في الفصول اللاحقة من هذا book.Claims كما أحرز على تورط النازية المجتمعات الغيبيات في تطوير هذه الحرفة الصحن غير تقليدية. واحد من هذا القبيل ، و`Vril وزعم `توجيه رسائل من الحضارة الغريبة في النظام الشمسي الدبران والمخططة لتطوير الحرف التي يمكن أن تجعل الاتصال الجسدي مع الحضارة هناك. هذا قد يكون أو لا يكون صحيحا ، ولكن بالتأكيد كان هناك مستوى عال من النشاط الخفي في منتصف أوروبا في ذلك الوقت ، ولا شك في المنظمات لم توجد بعد ذلك مع المعتقدات غير تقليدية تماما كما يفعلون اليوم. مهما كانت حقيقة الأمر ، وعام 1934 كان على ما يبدو وضعت جمعية Vril طائراتها UFO first الشكل ، يعرف باسم Vril 1 ، والذي كان مدفوعا له تأثير مضاد الجاذبية. (وكان هذا هو نفس العالم فيكتور Schauberger ناقش أفكاره القرص تحلق مع هتلر).



هذه الالة او الطبق الطائر يزداد تطويره وله 16 أقدام طويلة ومزودة بنظام الدفع المحسنة ولأول مرة ، وتوجيه نبضة مغناطيسية. ومن المثير للاهتمام ، في حين الطيران ، ويقال انها تنتج تأثيرات الألوان التي ترتبط عادة مع UFOs.Yet في RFC - 2 تم تجاهلها إلى حد كبير مع قوات الأمن الخاصة فقط تبدي اهتماما في العمل في جمعية Vril. منظمة الداخلي للSS ثم تعيين ما يصل الخاصة SSE - 4 قسم لتطوير تكنولوجيات بديلة جديدة لضمان ألمانيا لم يعد لديها لأنها تعتمد على مصادر خارجية للطاقة وانه بدأ العمل على نسخته الخاصة من RFC أو Vril.



بحلول عام 1939م كان إنتاج RFC SS - 5 ، والذي الذي تم تسميته ووصفه Haunebu 1. في أغسطس 1939م جعل آلة بأول رحلة لها ، وأثبتت قدرتها على البقاء ، ويجري أكثر من 65 قدما في قطر وتقدم مساحة كبيرة للتخزين. بحلول نهاية عام 1940م RFC - 2 (Haunebu الثاني) دخلت الخدمة على شكل طائرة استطلاع ، وهناك بالتأكيد أدلة فوتوغرافية لدعم هذا ، مثالا للتم تصويره RFC - 2 بالقرب من القارة القطبية الجنوبية في عام 1940 (انظر الفصل التالي). ينبغي أن تجدر الإشارة إلى أن هناك قلة المعلومات الموثقة تاريخيا ويمكن التحقق منها لدعم هذه المطالبات ، ولكن ينبغي أن يلاحظ في تصميم Haunebu الثاني لreference.Whatever المستقبل طبيعتها بالضبط ، يبدو وأكد أن عددا من الطائرات التي تم تصميم بديل الآن إما على ورسم لوحة ، تحوم فوق الأرض ، أو تصطدم به. أثبتت بعض هذه التصميمات كانت قابلة للحياة والنجاح

يجري الإبلاغ عنها. وكان يوم 17 أبريل 1945 م Miethe قادرة على تقديم المشورة هتلر أنه قد تم اختبار V - 7 في سماء بحر البلطيق. وهذه الالة طائرة خاصة أسرع من الصوت مزودة محركات بي ام دبليو 12 التجميعية توربو. خلال أول اختبار لها وصلت إلى ارتفاع 80000 78000feet ثم قدم على تجربتها الثانية. وذكرت أنه يمكن Miethe بالطاقة المركبة الجديدة من مصادر الطاقة غير التقليدية من حيث المبدأ. لكن هذه التقنيات الجديدة والقادمة على الخط في وقت متأخر جدا ، لأنه كان بالفعل الحرب التي فقدت والأشهر won.Within الحلفاء والروس تدفقوا على وسط أوروبا ، وكان هتلر القتلى والحرب over.And يبدو أقرب وقت كانت الحرب أكثر من وصواريخ الشبح بدأت تظهر على الدول الاسكندنافية وخلال سنتين يتم الابلاغ عن الصحون الطائرة '' الجملة أكثر من البر الرئيسى States.It المتحدة لم تشارك في الإصابة.



بعد نهاية الحرب في عام 1945م ، بدأت فرق الاستخبارات السوفيتية والاميركية عملية مطاردة لتعقب هذه الغنائم الحربية و العسكرية والعلمية للتكنولوجيا الألمانية المتقدمة. عقب اكتشاف الجسيمات / شعاع الليزر الأسلحة في القواعد العسكرية الألمانية ، قررت وزارة الحرب الامريكية ان الولايات المتحدة يجب أن لا تتحكم فقط في هذه التكنولوجيا ، ولكن ايضا العلماء الذين ساهموا في تطويره "لضمان أن [أمريكا] يأخذ استفادة كاملة من تلك التطورات الهامة التي تعتبر حيوية لأمننا القومي ". ولذلك فإنه بدأ مشروع لجلب هؤلاء الموظفين إلى الولايات المتحدة. في حين نشرت في البداية طبيعة ومدى والسرية للمشروع ، ووصف في وقت لاحق ` عملية مشبك الورق وظلت "تصنف حتى يتضح التفكير 1973م .The وراء مشبك الورق في رسالة وجهها الميجر جنرال هيو Knerr ، نائب القائد العام للشؤون الإدارية للقوات الاستراتيجية الأميركية في أوروبا ، كتب إلى كارل سباتز اللفتنانت العام لشهر آذار 1945م : "احتلال الألماني المؤسسات العلمية والصناعية وكشفت حقيقة أننا كنا متخلفين في مجالات عديدة من البحث ، واذا كنا لا تأخذ هذه الفرصة للاستيلاء على الأجهزة والعقول التي وضعت عليه ووضع هذا المزيج العودة إلى العمل فورا ، وسوف نبقى عدة سنوات في حين أننا وراء محاولة لتغطية حقل استغلالها بالفعل. " ومع ذلك كان هناك ، مشكلة واحدة بسيطة : إنه كان غير قانوني ، على القانون الأميركي يحظر صراحة المسؤولين النازيين من الهجرة إلى أميركا ، وكان يزعم أنها ارتكبت ما يقرب من ثلاثة أرباع العلماء في مسألة النازية. (الحقيقة كما اتخذت ما لا يقل عن 1600 من العلماء وعائلاتهم إلى الولايات المتحدة في إطار عملية مشبك الورق والمشاريع اللاحقة لها ، ويمكن أن تتجنب بالكاد بما في ذلك النازية).



'الفضاء قاد (دي زو دن Rakete Planetenaumen) ، واهتمامه جديدة له في وقت لاحق للالتحاق في معهد برلين للتكنولوجيا في عام 1930م. في عام 1932م حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية وعرضت بعد ذلك على منحة لإجراء وتطوير الأبحاث العلمية على محركات صواريخ تعمل بالوقود السائل (15). تم اختبار التجارب فون براون صاروخ على أساس Kummersdorf إثبات وستين ميلا إلى الجنوب من برلين ، وبين عامي 1932 و 1937.Kummersdorf كان موقع إطلاق صاروخين V - 2 الألمانية في عام 1934م (16). بعد إطلاقها ، بدأت براون العمل على متن طائرة تقلع بمساعدة سيلة لالقاذفات الثقيلة والصواريخ جميع المقاتلين (17) بيد Kummersdorf كان صغيرا جدا لهذه المهمة ، وذلك لنقل فون براون Peenemunde على ساحل بحر البلطيق حيث اصبح مدير 1937-1945م.



ثم تم تجهيز هذا الموقع مع المختبرات والمرافق الصناعية لتسهيل تطوير وإنتاج واختبار الصواريخ الألمانية V - 1 (سلاح الانتقام 1) و V - 2 ، (سلاح الانتقام 2) (18). كانت هذه الصواريخ V - 2 التي ألحقت أضرارا جسيمة من هذا القبيل على بريطانيا خلال الحرب. وكان فون براون لا تتردد النازية. في الواقع ، "وانضم الى سلاح الطيران الاشتراكية الوطنية ، والحصول على رخصة قيادة الطائرة وهو في عام 1933م ، وتجارة DAF المنظمة ، وهي منظمة مرتبطة الصيد مع النازيين ، وحماية غارة جوية التحقيق ، ومدرسة ركوب الخيل SS (19)". القبول فون براون نفسه في سجلات الجيش الأمريكي إظهار مزيد من أنه كان الميجور السابق SS الذين كثيرا ما زار مصنع الصواريخ تحت الارض حيث 25000 سجينا من معسكر الاعتقال دورا قد مات.



أمرت فون براون وفقا للمنتج التنفيذي السابق لوحدة التحقيق سي إن إن ، ليندا هانت ، فون براون وحضر الاجتماع الذي ناقش باعتقال المواطنين من شوارع فرنسا التي يجب اتخاذها لدخول الحرب Dora.As وتم احتضارها في عام 1945م ، وهما الرجال في العثور على منجم مهجور في جبال هارز لإخفاء بيانات هامة حول V - 2S. ثم وضعت صناديق كبيرة عدة اكتشفت في كهف وفون براون وقد بعث الأخ الأصغر له ماغنوس قبالة على دراجة كان قد اقترض من فندقي المحلية للبحث عن الحلفاء الذين يمكنهم الاستسلام. فون براون وفريقه العلمي على النحو الواجب استسلم للجيش الامريكي في حين اتخذت معظم المهندسين إنتاج السجين من قبل السوفيات (20).



بعد دخول الولايات المتحدة كجزء من مشروع مشبك الورق ، على دفع اجر 6 دولارات يوميا بالاضافة الى السكن في منشأة عسكرية ، وعملت على براون الصواريخ الموجهة للجيش الأمريكي. عاد الى ولاية بافاريا في عام 1948 ليتزوج ابنة عمه الثاني وخدم في وقت لاحق منصب المدير الفني في وقت لاحق ثم رئيس شعبة التنمية القذائف الموجهة من ريدستون ارسنال من عـام 1950م الى 1956م في حين يعيش في هانتسفيل بولاية الاباما (21).



وعين في وقت لاحق فون براون مدير شعبة العمليات الإنمائية لوكالة القذائف بالجيش ، التي طورت صواريخ جوبيتر - C التي كان من المقرر بنجاح اطلاق القمر الصناعى نصف الكرة الغربي في الأولى ، `مستكشف - I" في 31 يناير 1958 ، تبشر بولادة أمريكا برنامج الفضاء (22). وبعد عامين تم نقل فون براون وفريقه إلى مركز ناسا مارشال لرحلات الفضاء حيث شغل منصب المدير من يوليو 1960م الى فبراير 1970 م. خلال 1950s و 60s حقق مركزا المشاهير تقريبا واحدا من الخبراء والت ديزني في العالم 'الغد'. في عام 1970م أصبح المسؤول ناسا المنتسبين وبدونه ، فمن غير المرجح أن المنظمة قد وضعت من أي وقت مضى رجل على سطح القمر.





[img]