د.مهندسة انوارصفار مديرة منتدى
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
| موضوع: المهرولون 6/26/2010, 22:47 | |
| تم تعديل القصيدة منقول من قبل الشاعر الكبير نزارقباني ووقفنا بالطوابيرِ، كأغنامٍ أمامَ المقصلهْ وركضنا.. ولهثنا وتسابقنا لتقبيلِ حذاءِ القتلهْ.. جوَّعوا أطفالنا عشرينَ عاماً ورمَوا في آخرِ الصومِ إلينا.. بصلهْ... لمين هذا؟؟
سقطتْ غرناطةٌ -للمرّةِ الخمسينَ – من أيدي العربْ. سقطَ التاريخُ من أيدي العربْ. سقطتْ أعمدةُ الروحِ، وأفخاذُ القبيلهْ. سقطتْ كلُّ مواويلِ البطولهْ. سقطتْ إشبيليهْ.. سقطتْ أنطاكيهْ.. سقطتْ حطّينُ من غيرِ قتالٍ.. سقطتْ عموريَهْ.. سقطتْ مريمُ في أيدي الميليشياتِ فما من رجلٍ ينقذُ الرمزَ السماويَّ ولا ثمَّ الرجولهْ.. سقطتْ آخرُ محظيّاتنا في يدِ الرومِ، فعنْ ماذا ندافع؟ لم يعدْ في القصرِ جاريةٌ واحدةٌ تصنعُ القهوةَ
وطناً نبلعهُ من غيرِ ماءٍ كحبوبِ الأسبرينْ!! بعدَ خمسينَ سنهْ.. نجلسُ الآنَ على أرضِ الخرابْ.. ما لنا مأوى كآلافِ الكلابْ!!
وطناً نبلعهُ من غيرِ ماءٍ كحبوبِ الأسبرينْ!! بعدَ خمسينَ سنهْ.. نجلسُ الآنَ على أرضِ الخرابْ.. ما لنا مأوى كآلافِ الكلابْ!! بالشعر انشرها؟؟
ما وجدنا وطناً نسكنهُ إلا السرابْ.. ليسَ صُلحاً، ذلكَ الصلحُ الذي أُدخلَ كالخنجرِ فينا.. إنهُ فعلُ اغتصابْ!!.. ما تفيدُ الهرولهْ؟ ما تفيدُ الهرولهْ؟ عندما يبقى ضميرُ الشعبِ حياً كفتيلِ القنبلهْ.. لن تساوي كلُّ توقيعاتِ أوسلو.. خردلهْ!!.. كم حلمنا بسلامٍ أخضرٍ.. وهلالٍ أبيضٍ.. وببحرٍ أزرقَ.. وقلوعٍ مرسلهْ.. ووجدنا فجأةً أنفسنا.. في مزبلهْ!! من تُرى يسألهم عن سلامِ الجبناءْ؟ لا سلامِ الأقوياءِ القادرينْ. من تُرى يسألهم عن سلامِ البيعِ بالتقسيطِ..؟ والتأجيرِ بالتقسيطِ.. والصفقاتِ.. والتجّارِ والمستثمرينْ؟ و عن سلامِ الميتينْ؟ أسكتوا الشارعَ.. واغتالوا جميعَ الأسئلهْ.. وجميعَ السائلينْ... ... وتزوّجنا بلا حبٍّ.. من الأنثى التي ذاتَ يومٍ أكلتْ أولادنا.. مضغتْ أكبادنا.. وأخذناها إلى شهرِ العسلْ.. وسكِرنا ورقصنا.. واستعَدنا كلَّ ما نحفظُ من شعرِ الغزلْ.. ثمَّ أنجبنا، لسوءِ الحظِّ، أولاداً معاقينَ لهم شكلُ الضفادعْ.. وتشرّدنا على أرصفةِ الحزنِ، فلا من بلدٍ نحضنهُ.. أو من ولدْ!! لم يكُن في العرسِ رقصٌ عربيٌّ أو طعامٌ عربيٌّ أو غناءٌ عربيٌّ أو حياءٌ عربيٌّ فلقد غابَ عن الزفّةِ أولادُ البلدْ.. كانَ نصفُ المهرِ بالد كانَ نصفُ المهرِ بالدولارِ.. كانَ الخاتمُ الماسيُّ بالدولارِ.. كانتْ أجرةُ المأذونِ بالدولارِ.. والكعكةُ كانتْ هبةً من أمريكا.. وغطاءُ العرسِ، والأزهارُ، والشمعُ، وموسيقى المارينزْ.. كلُّها قد صنعتْ في أمريكا!! وانتهى العرسُ.. ولم تحضرْ فلسطينُ الفرحْ. بلْ رأت صورتها مبثوثةً عبرَ كلِّ الأقنيهْ.. ورأتْ دمعتها تعبرُ أمواجَ المحيطْ.. نحوَ شيكاغو.. وجيرسي.. وميامي.. وهيَ مثلَ الطائرِ المذبوحِ تصرخْ: ليسَ هذا العرسُ عرسي.. ليسَ هذا الثوبُ ثوبي.. ليسَ هذا العارُ عاري.. أبداً.. يا أمريكا.. أبداً.. يا أمريكا.. أبد
| |
|
راحلة عضو
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
| موضوع: رد: المهرولون 6/30/2010, 09:25 | |
| انا لست شاعرة واسمحي لي بابداء رايي في هذه الابيات الرائعة التي مع الاسف تمثل الحال الذي وصل الية الخضوع العربي لامريكا | |
|
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: المهرولون 6/30/2010, 09:59 | |
| عزيزتي تولين شكرا لاهتمامك ومروك العطر لا اعلم لما الاساتذة لم يلتفتو الى هذه القصيدة اليس عجيبا | |
|
سعد ناصرالدين مشرفون
تاريخ التسجيل : 06/04/2010 البلد /المدينة : www.kull-alarab.com/forums
| موضوع: رد: المهرولون 6/30/2010, 16:25 | |
| - د.مهندسة انوارصفار كتب:
منقول من قبل احد الاعضاء لذا ارجو من الاساتذة الشعراء ابداء رأيهم بهذه القصيدة
ووقفنا بالطوابيرِ، كأغنامٍ أمامَ المقصلهْ وركضنا.. ولهثنا وتسابقنا لتقبيلِ حذاءِ القتلهْ.. جوَّعوا أطفالنا عشرينَ عاماً ورمَوا في آخرِ الصومِ إلينا.. بصلهْ... لمين هذا؟؟
سقطتْ غرناطةٌ -للمرّةِ الخمسينَ – من أيدي العربْ. سقطَ التاريخُ من أيدي العربْ. سقطتْ أعمدةُ الروحِ، وأفخاذُ القبيلهْ. سقطتْ كلُّ مواويلِ البطولهْ. سقطتْ إشبيليهْ.. سقطتْ أنطاكيهْ.. سقطتْ حطّينُ من غيرِ قتالٍ.. سقطتْ عموريَهْ.. سقطتْ مريمُ في أيدي الميليشياتِ فما من رجلٍ ينقذُ الرمزَ السماويَّ ولا ثمَّ الرجولهْ.. سقطتْ آخرُ محظيّاتنا في يدِ الرومِ، فعنْ ماذا ندافع؟ لم يعدْ في القصرِ جاريةٌ واحدةٌ تصنعُ القهوةَ
وطناً نبلعهُ من غيرِ ماءٍ كحبوبِ الأسبرينْ!! بعدَ خمسينَ سنهْ.. نجلسُ الآنَ على أرضِ الخرابْ.. ما لنا مأوى كآلافِ الكلابْ!!
وطناً نبلعهُ من غيرِ ماءٍ كحبوبِ الأسبرينْ!! بعدَ خمسينَ سنهْ.. نجلسُ الآنَ على أرضِ الخرابْ.. ما لنا مأوى كآلافِ الكلابْ!! بالشعر انشرها؟؟
ما وجدنا وطناً نسكنهُ إلا السرابْ.. ليسَ صُلحاً، ذلكَ الصلحُ الذي أُدخلَ كالخنجرِ فينا.. إنهُ فعلُ اغتصابْ!!.. ما تفيدُ الهرولهْ؟ ما تفيدُ الهرولهْ؟ عندما يبقى ضميرُ الشعبِ حياً كفتيلِ القنبلهْ.. لن تساوي كلُّ توقيعاتِ أوسلو.. خردلهْ!!.. كم حلمنا بسلامٍ أخضرٍ.. وهلالٍ أبيضٍ.. وببحرٍ أزرقَ.. وقلوعٍ مرسلهْ.. ووجدنا فجأةً أنفسنا.. في مزبلهْ!! من تُرى يسألهم عن سلامِ الجبناءْ؟ لا سلامِ الأقوياءِ القادرينْ. من تُرى يسألهم عن سلامِ البيعِ بالتقسيطِ..؟ والتأجيرِ بالتقسيطِ.. والصفقاتِ.. والتجّارِ والمستثمرينْ؟ و عن سلامِ الميتينْ؟ أسكتوا الشارعَ.. واغتالوا جميعَ الأسئلهْ.. وجميعَ السائلينْ... ... وتزوّجنا بلا حبٍّ.. من الأنثى التي ذاتَ يومٍ أكلتْ أولادنا.. مضغتْ أكبادنا.. وأخذناها إلى شهرِ العسلْ.. وسكِرنا ورقصنا.. واستعَدنا كلَّ ما نحفظُ من شعرِ الغزلْ.. ثمَّ أنجبنا، لسوءِ الحظِّ، أولاداً معاقينَ لهم شكلُ الضفادعْ.. وتشرّدنا على أرصفةِ الحزنِ، فلا من بلدٍ نحضنهُ.. أو من ولدْ!! لم يكُن في العرسِ رقصٌ عربيٌّ أو طعامٌ عربيٌّ أو غناءٌ عربيٌّ أو حياءٌ عربيٌّ فلقد غابَ عن الزفّةِ أولادُ البلدْ.. كانَ نصفُ المهرِ بالد كانَ نصفُ المهرِ بالدولارِ.. كانَ الخاتمُ الماسيُّ بالدولارِ.. كانتْ أجرةُ المأذونِ بالدولارِ.. والكعكةُ كانتْ هبةً من أمريكا.. وغطاءُ العرسِ، والأزهارُ، والشمعُ، وموسيقى المارينزْ.. كلُّها قد صنعتْ في أمريكا!! وانتهى العرسُ.. ولم تحضرْ فلسطينُ الفرحْ. بلْ رأت صورتها مبثوثةً عبرَ كلِّ الأقنيهْ.. ورأتْ دمعتها تعبرُ أمواجَ المحيطْ.. نحوَ شيكاغو.. وجيرسي.. وميامي.. وهيَ مثلَ الطائرِ المذبوحِ تصرخْ: ليسَ هذا العرسُ عرسي.. ليسَ هذا الثوبُ ثوبي.. ليسَ هذا العارُ عاري.. أبداً.. يا أمريكا.. أبداً.. يا أمريكا.. أبد
رحم الله شاعر الانسانية، الشاعر الكبير المغفور له نزار قباني
المهرولون
رقم القصيدة : 196 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد
-1- سقطت آخر جدرانِ الحياءْ. و فرِحنا.. و رقَصنا.. و تباركنا بتوقيع سلامِ الجُبنَاءْ لم يعُد يُرعبنا شيئٌ.. و لا يُخْجِلُنا شيئٌ.. فقد يَبسَتْ فينا عُرُوق الكبرياءْ… -2- سَقَطَتْ..للمرّةِ الخمسينَ عُذريَّتُنَا.. دون أن نهتَّز.. أو نصرخَ.. أو يرعبنا مرأى الدماءْ.. و دخَلنَا في زَمان الهروَلَة.. و و قفنا بالطوابير, كأغنامٍ أمام المقصلة. و ركَضنَا.. و لَهثنا.. و تسابقنا لتقبيلِ حذاء القَتَلَة.. -3- جَوَّعوا أطفالنا خمسينَ عاماً. و رَموا في آخرِ الصومِ إلينا.. بَصَلَة... -4- سَقَطَتْ غرناطةٌ -للمرّة الخمسينَ- من أيدي العَرَبْ. سَقَطَ التاريخُ من أيدي العَرَبْ. سَقَطتْ أعمدةُ الرُوح, و أفخاذُ القبيلَة. سَقَطتْ كلُّ مواويلِ البُطُولة. سَقَطتْ كلُّ مواويلِ البطولة. سَقَطتْ إشبيلَة. سَقَطتْ أنطاكيَه.. سَقَطتْ حِطّينُ من غير قتالً.. سَقَطتْ عمُّوريَة.. سَقَطتْ مريمُ في أيدي الميليشياتِ فما من رجُلٍ ينقذُ الرمز السماويَّ و لا ثَمَّ رُجُولَة... -5- سَقَطتْ آخرُ محظِّياتنا في يَدِ الرُومِ, فعنْ ماذا نُدافعْ؟ لم يَعُد في قَصرِنا جاريةٌ واحدةٌ تصنع القهوةَ و الجِنسَ.. فعن ماذا ندافِعْ؟؟ -6- لم يَعُدْ في يدِنَا أندلسٌ واحدةٌ نملكُها.. سَرَقُوا الابوابَ و الحيطانَ و الزوجاتِ, و الأولادَ, و الزيتونَ, و الزيتَ و أحجار الشوارعْ. سَرَقُوا عيسى بنَ مريَمْ و هو ما زالَ رضيعاً.. سرقُوا ذاكرةَ الليمُون.. و المُشمُشِ.. و النَعناعِ منّا.. و قَناديلَ الجوامِعْ... -7- تَرَكُوا عُلْبةَ سردينٍ بأيدينا تُسمَّى (غَزَّةً).. عَظمةً يابسةً تُدعى (أَريحا).. فُندقاً يُدعى فلسطينَ.. بلا سقفٍ لا أعمدَةٍ.. تركوُنا جَسَداً دونَ عظامٍ و يداً دونَ أصابعْ... -8- لم يَعُد ثمّةَ أطلال لكي نبكي عليها. كيف تبكي أمَّةٌ أخَذوا منها المدامعْ؟؟ -9- بعد هذا الغَزَلِ السِريِّ في أوسلُو خرجنا عاقرينْ.. وهبونا وَطناً أصغر من حبَّةِ قمحٍ.. وطَناً نبلعه من غير ماءٍ كحبوب الأسبرينْ!!.. -10- بعدَ خمسينَ سَنَةْ.. نجلس الآنَ, على الأرضِ الخَرَابْ.. ما لنا مأوى كآلافِ الكلاب!!. -11- بعدَ خمسينَ سنةْ ما وجدْنا وطناً نسكُنُه إلا السرابْ.. ليس صُلحاً, ذلكَ الصلحُ الذي أُدخِلَ كالخنجر فينا.. إنه فِعلُ إغتصابْ!!.. -12- ما تُفيدُ الهرولَةْ؟ ما تُفيدُ الهَرولة؟ عندما يبقى ضميرُ الشَعبِ حِيَّاً كفَتيلِ القنبلة.. لن تساوي كل توقيعاتِ أوسْلُو.. خَردلَة!!.. -13- كم حَلمنا بسلامٍ أخضرٍ.. و هلالٍ أبيضٍ.. و ببحرٍ أزرقٍ.. و قلوع مرسلَة.. و وجدنا فجأة أنفسَنا.. في مزبلَة!!. -14- مَنْ تُرى يسألهمْ عن سلام الجبناءْ؟ لا سلام الأقوياء القادرينْ. من ترى يسألهم عن سلام البيع بالتقسيطِ.. و التأجير بالتقسيطِ.. و الصَفْقاتِ.. و التجارِ و المستثمرينْ؟. من ترى يسألهُم عن سلام الميِّتين؟ أسكتوا الشارعَ و اغتالوا جميع الأسئلة.. و جميع السائلينْ... -15- ... و تزوَّجنا بلا حبٍّ.. من الأنثى التي ذاتَ يومٍ أكلت أولادنا.. مضغتْ أكبادنا.. و أخذناها إلى شهرِ العسلْ.. و سكِرْنا.. و رقصنا.. و استعدنا كلَّ ما نحفظ من شِعر الغزَلْ.. ثم أنجبنا, لسوء الحظِّ, أولاد معاقينَ لهم شكلُ الضفادعْ.. و تشَّردنا على أرصفةِ الحزنِ, فلا ثمة بَلَدٍ نحضُنُهُ.. أو من وَلَدْ!! -16- لم يكن في العرسِ رقصٌ عربي.ٌّ أو طعامٌ عربي.ٌّ أو غناءٌ عربي.ٌّ أو حياء عربي.ٌّ ٌ فلقد غاب عن الزفَّةِ أولاد البَلَدْ.. -17- كان نصفُ المَهرِ بالدولارِ.. كان الخاتمُ الماسيُّ بالدولارِ.. كانت أُجرةُ المأذون بالدولارِ.. و الكعكةُ كانتْ هبةً من أمريكا.. و غطاءُ العُرسِ, و الأزهارُ, و الشمعُ, و موسيقى المارينزْ.. كلُّها قد صُنِعَتْ في أمريكا!!. -18- و انتهى العُرسُ.. و لم تحضَرْ فلسطينُ الفَرحْ. بل رأتْ صورتها مبثوثةً عبر كلِّ الأقنية.. و رأت دمعتها تعبرُ أمواجَ المحيطْ.. نحو شيكاغو.. و جيرسي..و ميامي.. و هيَ مثلُ الطائرِ المذبوحِ تصرخْ: ليسَ هذا الثوبُ ثوبي.. ليس هذا العارُ عاري.. أبداً..يا أمريكا.. أبداً..يا أمريكا.. أبداً..يا أمريكا.. -*-*-*-
| |
|
سعد ناصرالدين مشرفون
تاريخ التسجيل : 06/04/2010 البلد /المدينة : www.kull-alarab.com/forums
| موضوع: رد: المهرولون 6/30/2010, 16:31 | |
| - دكتورة.م انوار صفار كتب:
- عزيزتي تولين شكرا لاهتمامك ومروك العطر لا اعلم لما الاساتذة لم يلتفتو الى هذه القصيدة اليس عجيبا
الدكتورة المهندسة أنوار يهتم الشاعر أو الناقد، بما يجد من المواضيع، فيذكرها وينقدها، أما إن كان الأمر بحروف العمالقة، فإنما يقرأها الشاعر أو الناقد، ويستمتع بمعانيها، ويكتفي بعدم الرد، فكيف وإن كان الشاعر بحجم المرحوم نزار قباني؟؟؟؟؟ هنا ترين أن لا داعي للاستغراب ملاحظة: كلمة يلتفتوا تحتاج لألف الإطلاق في العربية ،لطفا | |
|
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: المهرولون 6/30/2010, 17:01 | |
| انا تفقدت بنفسي واتضح كلام الاستاذ سعد صح انا لا اعلم لما احد الاعضاء نسب القصيدة لنفسه المهم هذا الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=q-tH1EXkbcw&feature=related
| |
|
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: المهرولون 6/30/2010, 23:18 | |
| شكرا لك استاذ سعد لوضعك (الألف الإطلاق؟) التى على مايبدو فقدتها اثناء النسخ تسلم يداك | |
|