إذن، كوْنُ الريش معقوفا في المقدمة والسطح الأملس يحولان دون حدوث اضطرابات. وهذا يساعد على تدفق التيار الهوائي وانسيابه والذي يؤدي توقفُهُ إلى سقوط الطائرات. طبعا لا يمكن نسخ ُ هذه الخصائص لجناح البومة وتطبيقها على جناح الطائرة، لأن سرعة البومة، حين تصطاد، تبلغ عشرةَ إلى خمسة عشرَ كيلومترا في الثانية فقط، لكن يمكن الاستفادة من المبادئ الفيزيائية لإنتاج المراوح وألواح لطواحين الهواء وتوربينات هادئة لا تحدث ضجيجا.
سبحان الخلاق المبدع و له فى خلقه شئون
معلومات قيمة جداً في هذا التطور الرائع لعلم البيونيك في مجال التكنولوجيا, اختيار أكثر من رائع مميزة دائماً