طرح قيم يوضح أهمية الدراسات والبحوث في عالم الأثار لجمع أكبر كمية من المعلومات لدراسة
التاريخ من مختلف وجوهه, شكراً لك وهذه اضافة بسيطة لهذا الموضوع
تضمن الرقيم المكتشف في أوغاريت خلال عامي 1950-1952 بعض الرموز بالحروف المسمارية ولم يعرف آنذاك مدلولها وهذا ما استدعى انتباه علماء الآثار واللغات الشرقية القديمة.
وعن محاولات فك رموز الرقيم أكد الموسيقي عجان أن هناك عدة محاولات الأولى من قبل العالم الانكليزي "ولستان" حيث قام بأخذ أول بعد وأسماه على سبيل التجربة (دو-صول) يليه عدد(3) وعزف استناداً إلى ذلك ثلاث علامات (دو-ري–مي) ولكنه توقف عن الاستمرار لعدم تطابق كلمات الأغنية مع اللحن تماماً كما أنه لم يتمكن من إيجاد التفسير المناسب لبعض مقاطع اللوحة. في المحاولة الثانية للدكتورة الأمريكية آن كيلمر حاولت فيها تطابق عدد الكلمات مع عدد العلامات الموسيقية واحتاجت للوصول إلى ذلك إعادة أقسام من الأبيات الشعرية وأقسام من التدوين الموسيقي دون براهين كافية تبرر تلك الإعادات، في المحاولة الثالثة للبلجيكية ميشيل كيما قامت بمحاولة مشابهة لكليمر لكنها أضافت ثلاث علامات موسيقية قامت بالرجوع والتكرار حتى تستطيع إكمال العدد المطلوب.