خسارة اقتصادية كبيرة لن تقدر البلاد خطورتها وقيمتها إلا بعد سنوات.*** مع قيام الحكومة بتوفير مادتي المازوت والغاز المنزلي بأسعار مناسبة للمواطن السوري.
وهل كل هذا يهم الحكومة في تأمينها للشعب الذي دمرت منازلهم وأماكن رزقهم وقطعت ومنعنت دخول المواد الغذائة أولا الدقيق والمازوت والكهرباء وكثير من محافظات سورية مشهورة ببرودتها والأهم هي قصف الأفران الذي يتجمع المئات من من مختلف الأعمار منذ إسبوع في محافظة حماة قصف المخبز والقذيفة أخذت معها 300 شخص ومجموع شهداء سوريا خلال السنتين ما يعادل 45 ألف شخص موثق بغض النظر الذين قتلهم النظام ودفنهم جماعي وغي المفقودين في السجون فهل هؤلاء الشهداء وتدمير 80% من البلد دمّر فهل هم أرخص من الثروة الحراجية والنظام يقتل بشكل ممنهج وطور عمليات القتل وتفنن بها ولم تحصل خلال عهد في العالم