ودقت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان ناقوس الخطر بخوص ظاهرة الاختطاف التي قالت أنها بدأت في السنوات الأخيرة تأخذ أبعاد خطيرة تستدعي تحرك سريع من طرف السلطات العمومية المطالبة باتخاذ تدابير تنسجم والمعاهدات الدولية التي صادقت عليها الجزائر في مجال حقوق الطفل والتي تلزم- حسب ما أشار إليه عدد من المحامين الأعضاء في اللجنة المعلن عنها- في موادها 35،36 و37 كافة الدول المصادقة عليها باتخاذ جميع التدابير لمنع اختطاف أو المتاجرة الأطفال وحمايتهم من كافة أشكال الاستغلال.
لا توجد حقوق انسان في هذا البلد وغيره بدليل ان المنظمات التي تدافع عن هده الحقوق هي من صنع النظام نفسه الذي ليس له هم سوى حماية الاقلية النافدة في البلاد ( للأسف الشديد ) شكراً للطرح القيم و المهم جداً ... وان شاء الله فرج قريب