فقد حذّر هاني هلال، الأمين العام للائتلاف المصري لحقوق الطفل، من أن "الحكومة لا تولي أهمية كافية للمشاكل التي يعاني منها الأطفال، وهذا يؤدي إلى زيادة الانتهاكات التي يتعرضون لها، ولكن إذا لم تتخذ الحكومة إجراءات فورية، فسوف يتعين علينا أن نثير هذه المسألة في الأمم المتحدة".
كذلك أفاد البدوي، رئيس الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث أن "الأهالي الأكثر فقراً لا يجدون الأموال اللازمة لاستعادة أبنائهم، وهذا هو السبب وراء عدم الإبلاغ عن العديد من عمليات الخطف؛ لأن الأهالي ببساطة لا يملكون أية اتصالات مع مسؤولين كبار".
وصل الوضع في كل المجالات في الدول العربية لحالة يُرثى لها للأسف الشديد ... شكراً للطرح المهم وجزاك الله خيراً ,
نسأل الله الهداية للجميع .. اللهم أصلح أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم