الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول        مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) I_icon_mini_login  

 

 مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty
مُساهمةموضوع: مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة)   مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty4/1/2014, 14:16

السلام عليكم
مجلة علمية تشمل جميع المواضيع المهمة
شروط المشاركة
ان يكون الموضوع مفيد -قصير ومدعوم بالصور
وشكرا لكم سلفا





*والرجاء المواضيع المنشور ة تكون جديدة وغير منشورا سابقا بالمنتدى مع الشكر الجزيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty
مُساهمةموضوع: حب النبي عليه الصلاة والسلام   مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty4/1/2014, 14:35

حب النبي عليه الصلاة والسلام

لماذا يجب أن نحببه إلى أطفالنا؟



أ- لأن مرحلة الطفولة المبكرة هي أهم المراحل في بناء شخصية الإنسان، فإذا أردنا تربية نشء مسلم يحب الله ورسوله، فلنبدأ معه منذ البداية، حين يكون حريصا على إرضاء والديه، مطيعا، سهل الانقياد.



ب- لأن الطفل "إذا استأنس بهذا الحب منذ الصغر، سهل عليه قبوله عند الكبر، فنشأة الصغير على شيء تجعله متطبِّعا به، والعكس صحيح ... فمَن أُغفل في الصغر كان تأديبه في الكبر عسيرا".



ج- لأن أطفالنا إن لم يحبوه - صلى الله عليه وسلم - فلن يقتدوا به مهما بذلنا معهم من جهد.



د- لأن حبهم له سوف يعود عليهم بالخير والبركة والتوفيق في شتى أمور حياتهم، وهو ما يرجوه كل أب وأم.



هـ- "لأن الله تعالى قال في كتابه العزيز: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ (سورة آل عمران، الآية: 31)، فمحبته صلى الله عليه وسلم تجلب حب الله في الدنيا ومغفرته في الآخرة، فأي كرامة تلك؟! "وهل يتمنى الوالد لولده أفضل من ذلك؟!!!



و- لأن الجنة هي مستقر من أحبه؛ ومن ثم أطاعه، فقد روى البخاري عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ) كلكم يدخل الجنة إلا مَن أبى، قالوا: ومَن يأبى يا رسول الله؟، قال: مَن أطاعني دخل الجنة، ومَن عصاني فقد أبى ( فهل يتمنى الوالد لولده بعد حب الله والمغفرة إلا الجنة؟!!!



ز- لأن أطفالنا هم الرعية التي استرعانا الله إياها؛ ومن ثم فإن "الله سبحانه سوف يسأل الوالد عن ولده يوم القيامة قبل أن يسأل الولد عن والده - كما يؤكد الإمام ابن القيم- فمن أهمل تعليم ولده ما ينفعه، وتركه سدى، فقد أساء غاية الإساءة، وأكثر الأولاد إنما جاء فسادهم بسبب إهمال الآباء لهم وتركهم دون أن يعلموهم فرائض الدين وسننه، فأضاعوهم صغارا، فلم ينتفعوا بهم كبارا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
ابوبكر مشتهرى
مشرف القسم الاسلامي
مشرف القسم الاسلامي
ابوبكر مشتهرى


الجدي
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
العمر : 73
البلد /المدينة : مصر

بطاقة الشخصية
المجلة: 0

مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة)   مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty4/1/2014, 15:37

التربية الأسرية في ضوء سورة النساء (1)


أهمية الأسرة ومكانتها:


الأسرة هي اللَّبِنة الأُولى في بناء المجتمع، الذي يتكوَّن من مجموعة أسرٍ ترتبِط بعضها ببعض، والمجتمع كله تُقاس قوَّته أو ضعفه بقدْر تماسُك الأسرة أو ضعْفها داخل المجتمع، وتَرجع قوة الأسرة أو ضعفها في المجتمع الإسلامي إلى مدى تمسُّكها بالدين الإسلامي.


وتظهر أهمية الأسرة ومكانتها العظيمة من خلال ما يلي:

1- تلبية الأسرةِ لحاجتها الفِطرية، وضروراتها البشرية، والتي تكون موافِقة لطبيعة الحياة الإنسانية؛ مثل: إشباع الرغبة الفطرية، وهي الميل الغريزي في أن يكون له ذُريّة ونَسْل، وإشباع حاجة الرجل إلى المرأة وعكسها، وإشباع الحاجات الجسمية، والمطالب النفسية، والرُّوحية والعاطفية.


2- تحقيق معانٍ اجتماعية لا يمكن أن تتحقَّق إلا من خلال الأسرة؛ مثل: حفْظ الأنساب، والمحافظة على المجتمع سليمًا من الآفات والأمراض النفسية والجسمية، وتحقيق معنى التكافُل الاجتماعي.


3- يغرِس الإسلام الفضائل الخُلُقيَّة والخِلال الحميدة في الفردِ والمجتمع ؛ (عقلة، 1404هـ، ص17- 27).

وذلك من خلال ما جاء في القرآن الكريم والسُّنة النبوية؛ لذا أسَّس الأسرة واعتنى بها؛ حتى تَنشأ نشأة قوية مُتماسِكة؛ إذ يقوم بناء الأسرة في القرآن الكريم على أسس ثابتة، أهمها:

أ- أن أصل الخَلْق واحد، وأن الرجل والمرأة من منشأ واحد؛ قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].


وقال الله تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ ﴾ [الأنعام: 98].


ب- تقوم الأسرةُ على تحقيق المودة والرحمة لإقامة المجتمع والأفراد المتماسكين ذوي الفضل؛ قال الله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21].


ففي الأسرة يجد الأولادُ الراحةَ الحقيقية، ويَنعمون بالرحمة والمودة منذ الصغر في ظلِّ الوالدين؛ مما يؤدي هذا إلى لينِ جانب الأولاد، والتواضع لهما بتذللٍ وخضوع، والدعاء لهما بالرحمة؛ لإحسانهما في تربيتهم في الصِّغر.


جـ- تقوم الأسرة على العدالة والمساواة لكل فردٍ من أفرادها بما له من حقوق، وما عليه من واجبات؛ قال الله تعالى: ﴿ وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [البقرة: 228].


ففي الأسرة تكون العدالة والمساواة بحُسن العشرة وترْك الضرار بين الزوجين، وكذلك إقامة العدل والمساواة بين الأولاد؛ حدَّثنا حامد بن عمر، حدَّثنا أبو عوانة، عن حصين، عن عـامر، قال: سمِعت النعمان بن بشير - رضـي الله عنهما - وهو على المنبر يقول: أعطاني أبي عطيةً، فقالت عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تُشهِد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأتـى رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "إني أعطيتُ ابني من عمرة بنت رواحة عطيةً، فأمرتني أن أُشهِدك يا رسول الله"، قال: ((أعطيتَ سائر ولدِكَ مِثلَ هذا؟))، قال: لا، قال: ((فاتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم))، قال فرجع فردَّ عطيَّتَه؛ البخاري، د. ت، ج 3، ص206.


د- تقوم الأسرة على مبدأ التكافلِ الاجتماعي والتعاون بين جميع أفرادها؛ لذا شُرِعت أحكام النفقات والميراث والوصية؛ الصابوني، 1403هـ، ج 3، ص32،33.


قال الله تعالى: ﴿ يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 11].


تتَّضِح أهمية الأسرة في الشريعة الإسلاميَّة من خلال اهتمامها "بوضع الضمانات التي تُمكِّن الأسرة من أن تكون الأساس الصالح والتُّربة الطيبة التي تَمنح المجتمع الإسلامي كلَّ مقوماته"؛ الفوال، 1406هـ، ج1، ص390.


فالأسرة الصالحةُ كالتربة الصالحة؛ إن صلَحت صلَح نباتُها، وإن فسَدَتْ فسَد نباتُها، كما أن في الأسرة إشباعًا للنزوع الوِجداني إلى الأمن والسكن، والإنسان بحكم تطوّره الفكري والحضاري، وتعدُّد أهدافه، وتعقُّد وسائله - لم يَعُد يعيش للذَّته الحيوانية فحسب، وأنه في كفاحه الدائب لبلوغ غايته وسعيه في أداء رسالته، يتطلَّب الأمن والاستقرار، ويحتاج إلى القلب الحنون الذي يبادِله الأُنس والسعادة، ويُهيئ له وسائلَ الراحة والسكينة >



تحياتى

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة)   مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة) Empty4/1/2014, 15:57

بسم الله الرحمن الرحيم
• نظرة الإسلام لمكانة المرأة الاجتماعية:
لما كان الإسلام هو دين الغالبية العظمى من سكان دول العالم الإسلامي، وأحد العوامل الكبرى في حركة الحضارة العربية الإسلامية ماضيًا وحاضرًا ومستقبلًا، فإن الأمر يقتضي أن نركز على مكانة المرأة الاجتماعية في الإسلام، وفي هذا الصدد فإن الإسلام قد ساوى بين الرجل والمرأة في الكرامة الإنسانية، واستخلفهما معًا لعمران الكون.
إن القرآن الكريم قد ساوى بين الرجال والنساء في الواجبات الدينية، وفي المسؤولية، وفي الثواب والعقاب، حيث ذكر في محكم آياته: ﴿ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الأوفى  [سورة النجم، الآيات 41-39]. والإنسان هنا يشمل كلًّا من الذكور والإناث بطبيعة الحال.
كما أكدت السنة النبوية على المساواة في معاملة الذكور، فالحديث الشريف يقرر: ) ساووا بين أولادكم في العطية، فلو كنت مفضلًا أحدًا لفضلت النساء (.
والمساواة في العطاء تمتد من تربية الأطفال ورعايتهم، إلى إتاحة الفرص المتكافئة لهم نموًا وعملًا ومشاركة، من خلال ما يتمتعون به من حقوق، وما يتحملونه من مسؤوليات، ويقرر الرسول -صلى الله عليه وسلم- هذه المساواة بين الذكر والأنثى بنصيحته للنساء اللائي جئن لمبايعته يوم فتح مكة: ) من كانت له أنثى فلم يئدها، ولم يهنها، ولم يؤثر ولده عليها، أدخله الله الجنة (.
والخلاصة: أن الإسلام يرسي قاعدة مكينة لمكانة المرأة، بالنسبة لكرامتها ولمساواتها بالرجل، ولحقها في المشاركة الفعلية العريضة في شؤون الحياة، كما فعلت كثير من فضليات النساء في كثير من حقب التاريخ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
 
مجلة الهندسة والفنون العدد117 (خاص للاسرة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجلة منتدى الهندسة والفنون(116)خاص للاسرة
» مجلة الهندسة والفنون عدد رقم 31
» مجلة الهندسة والفنون عدد خاص
» مجلة الهندسة والفنون 95
» مجلة الهندسة والفنون 96

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: المجلة العلمية الثقافية للمنتدى الهندسة والفنون-
انتقل الى: