| مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
بختة المراقب العام المميز
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
بطاقة الشخصية المجلة: 50
| موضوع: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 13:50 | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته نفتح باب المسابقة حول سور القرآن و ما يتعلق به وذلم لأجل تدبره و فهمه نرجو عند الإجابة ذكر المصدر (الكتاب) نبدأ على بركة الله لنتدبر كلام الله عز وجلّ | |
|
| |
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| |
| |
عمار الزعبي عضوماسي
تاريخ التسجيل : 11/10/2014 العمر : 54 البلد /المدينة : سوريا الحبيبة
بطاقة الشخصية المجلة: 0
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 14:37 | |
| وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته .. | |
|
| |
عمار الزعبي عضوماسي
تاريخ التسجيل : 11/10/2014 العمر : 54 البلد /المدينة : سوريا الحبيبة
بطاقة الشخصية المجلة: 0
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 14:42 | |
| الصوم والصلاة وغسل الجنابة , وهو السرائر (د صمت وليس بصائم , وقد صليت ولم يصل , وقد اغتسلت ولم يغتسل ).
بمعنى اوضح " الأعمال نتائج السرائر الباطنة، فمن كانت سريرتهُ صالحة، كان عمله صالحًا، فتبدو سريرته على وجهه نورًا وإشراقًا وحياء، ومن كانت سريرته فاسدة، كان عمله تابعًا لسريرته، لا اعتبار بصورته، فتبدو سريرته على وجهه سوادًا وظلمة وشينًا "
كلمة تبلى لها معنيان وكلاهما صحيح ومستخدم في اللغة . فهي بمعنى البلاء وبمعنى الكشف أيضاً . وأظن أن من حِكَم البلاء هو الكشف والوضوح . أنت عندما تبتلي أحد الناس أو تختبره بشيء ما فإنك تكشف حقيقته ومعدنه من خلال هذا الامتحان أو الابتلاء . ولذلك فإن كلا المعنيين فيهما نوع من التقارب . والله اعلم
| |
|
| |
عمار الزعبي عضوماسي
تاريخ التسجيل : 11/10/2014 العمر : 54 البلد /المدينة : سوريا الحبيبة
بطاقة الشخصية المجلة: 0
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 14:45 | |
| السؤال هو " سبب تسمية القيامة ؟ " | |
|
| |
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 14:51 | |
| الجواب
القِيَامَةُ : قِوامة ، قيام على الأمر أو المال أو ولاية الأمر القيامة : اسم سورة من سور القرآن الكريم ، وهي السُّورة رقم 75 في ترتيب المصحف ، مكِّيَّة ، عدد آياتها أربعون آية يوم القيامة : يوم بعث الخلائق للحساب { فَاللهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ } عيد القيامة : عيد يحتفل به المسيحيّون ، قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ : اِنْبِعَاثُهُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَقَامَ صَلاَةَ عِيدِ القِيَامَةِ : عِيدُ الفِصْحِ عِنْدَ الْمَسِيحِيِّينَ قامت قيامتُه : مات قَامَتْ قِيَامَتُهُ : كَانَ فِي حَالَةِ غَضَبٍ شَدِيدٍ كَنِيسَةُ القِيَامَةِ : كَنِيسَةٌ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ لَهَا مَكَانَةٌ هَامَّةٌ عِنْدَ الْمَسِيحِيِّينَ
المصدر :معجم اللغة العربية | |
|
| |
بختة المراقب العام المميز
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
بطاقة الشخصية المجلة: 50
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 15:01 | |
| بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ۜ ﴿١﴾ قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِّن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا ﴿٢﴾ مَّاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا ﴿٣﴾ وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّـهُ وَلَدًا ﴿٤﴾
السؤال هو
في سورة الكهف قال الله تعالى (ماكثين فيه أبدا) آية 3 فلماذا لم تستخدم كلمة (خالدين)؟
| |
|
| |
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 15:13 | |
|
| قد تقدم في أول التفسير، أنه تعالى يحمد نفسه المقدسة، عند فواتح الأمور وخواتمها على كل حال، وله الحمد في الأولى والآخرة، ولهذا حمد نفسه على إنزاله كتابه العزيز على رسوله الكريم، محمد صلوات اللّه وسلامه عليه، فإنه أعظم نعمة أنعمها اللّه على أهل الأرض، إذا أخرجهم به من الظلمات إلى النور، حيث جعله كتاباً مستقيماً لا اعوجاج فيه ولا زيغ، بل يهدي إلى صراط مستقيم، واضحاً بيناً جلياً، نذيراً للكافرين بشيراً للمؤمنين، ولهذا قال: { ولم يجعل له عوجا} أي لم يجعل فيه اعوجاجاً ولا زيغاً ولا ميلاً، بل جعله معتدلاً مستقيماً، ولهذا قال: { قيما} أي مستقيماً، { لينذر بأسا شديدا من لدنه}أي لمن خالفه وكذبه، ولم يؤمن به، ينذره بأساً شديداً عقوبة عاجلة في الدنيا، وآجلة في الأخرى، { من لدنه} أي من عند اللّه، { ويبشر المؤمنين} أي بهذا القرآن، الذين صدقوا إيمانهم بالعمل الصالح { أن لهم أجرا حسنا} أي مثوبة عند اللّه جميلة، { ماكثين فيه} في ثوابهم عند اللّه، وهو الجنة، خالدين فيه { أبدا} دائماً، لا زوال له ولا انقضاء، وقوله: { وينذر الذين قالوا اتخذ اللّه ولدا} قال ابن إسحاق: وهم مشركو العرب، في قولهم نحن نعبد الملائكة، وهم بنات اللّه { ما لهم به من علم} ، أي بهذا القول الذي افتروه وائتفكوه، { ولا لآبائهم} أي لأسلافهم، { كبرت كلمة} كبرت كلمتهم هذه، وفي هذا تبشيع لمقالتهم واستعظام لإفكهم، ولهذا قال: { كبرت كلمة تخرج من أفواههم} أي ليس لها مستند سوى قولهم ولا دليل عليها إلا كذبهم وافتراؤهم، ولهذا قال: { إن يقولون إلا كذبا} . وقد ذكر محمد بن إسحاق في سبب نزول هذه السورة الكريمة عن ابن عباس قال: بعثت قريش النضر بن الحارث و عتبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة:، فقالوا لهم: سلوهم عن محمد وصفوا لهم صفته وأخبروهم بقوله، فإنهم أهل الكتاب الأول، وعندهم ما ليس عندنا من علم الأنبياء، فخرجا حتى أتيا المدينة، فسألوا أحبار يهود عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ووصفوا لهم أمره وبعض قوله وقالا: إنكم أهل التوراة وقد جئناكم لتخبرونا عن صاحبنا هذا، قال، فقالوا: سلوه عن ثلاث نأمركم بهن، فإن أخبركم بهن فهو نبي مرسل، وإلا فرجل متقول فتروا فيه رأيكم، سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول ما كان من أمرهم فإنهم قد كان لهم حديث عجيب، وسلوه عن رجل طواف، بلغ مشارق الأرض ومغاربها ما كان نبؤه؟ وسلوه عن الروح ما هو؟ فإن أخبركم بذلك فهو نبي فاتبعوه، وإن لم يخبركم فإنه رجل متقول فاصنعوا في أمره ما بدا لكم، فأقبل النضر وعقبة حتى قدما على قريش، فقالا: يا معشر قريش قد جئناكم بفصل ما بينكم وبين محمد، قد أمرنا أحبار يهود أن نسأله عن أمور؛ فأخبروهم بها، فجاءوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقالوا: يا محمد! لأخبرنا، فسألوه عما أمروهم به، فقال لهم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (أخبركم غداً عما سألتم عنه)، ولم يستثن، فانصرفوا عنه، ومكث رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم خمس عشرة ليلة لا يحدث اللّه له في ذلك وحياً، ولا يأتيه جبريل عليه السلام، حتى أرجف أهل مكة، وقالوا: وعدنا محمد غداً واليوم خمس عشرة، قد أصبحنا فيها لا يخبرنا بشيء عما سألناه عنه، وحتى أحزن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم مكث الوحي عنه، وشق عليه ما يتكلم به أهل مكة. ثم جاءه جبرائيل عليه السلام من اللّه عزَّ وجلَّ بسورة أصحاب الكهف، فيها معاتبته إياه على حزنه عليهم، وخبر ما سألوه عنه من خبر الفتية والرجل والطواف، وقول اللّه عزَّ وجلَّ { يسألونك عن الروح؟ قل الروح} الآية. |
| |
|
| |
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 15:23 | |
| سؤال :في سورة الكهف قال الله تعالى (ماكثين فيه أبدا) آية 3 فلماذا لم تستخدم كلمة (خالدين)؟ المكث في اللغة : هو الأناة واللبث والإنتظار وليس بمعنى الخلود أصل المكث. الله تعالى يقصد الجنّة (ان لهم أجراً حسنا) والأجر الذي يُدفع مقابل العمل وننظر ماذا يحصل بعد الأجر. والجنّة تكون بعد أن يوفّى الناس أجورهم وفي الآية قال تعالى (أجراً حسناً) فالمقام هنا إذن مقام انتظار وليس مقام خلود بعد وعلى قدر ما تأخذ من الأجر يكون الخلود فيما بعد الأجر وهو الخلود في الجنّة. ومن حيث الدلالة اللغوية الأجر ليس هو الجنّة لذا ناسب أن يأتي بالمكث وليس الخلود للدلالة على الترقّب لما بعد الأجر.
الشعراوي | |
|
| |
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 16:37 | |
| تفسير لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ (47)الصافات | |
|
| |
بختة المراقب العام المميز
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
بطاقة الشخصية المجلة: 50
| موضوع: رد: مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره 11/21/2014, 16:47 | |
| تفسير الميسر يدار عليهم في مجالسهم بكؤوس خمر من أنهار جارية، لا يخافون انقطاعها، بيضاء في لونها، لذيذة في شربها، ليس فيها أذى للجسم ولا للعقل. | |
|
| |
| مسابقة فهم معاني القرآن - تدبره _ تفسيره | |
|