دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: الاية 140 من سورة النساء 1/17/2015, 16:25 | |
| السلام عليكم -اليوم كنت اقرأ هذه الاية وكانت كالاتي بسم الله الرحمن الرحيم الاية 140 من سورة النساء قال تعالى: وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً والتفسير أيها المؤمنون- في كتاب ربكم أنه إذا سمعتم الكفر بآيات الله والاستهزاء بها فلا تجلسوا مع الكافرين والمستهزئين, إلا إذا أخذوا في حديث غير حديث الكفر والاستهزاء بآيات الله. إنكم إذا جالستموهم, وهم على ما هم عليه, فأنتم مثلهم; لأنكم رضيتم بكفرهم واستهزائهم, والراضي بالمعصية كالفاعل لها. إن الله تعالى جامع المنافقين والكافرين في نار جهنم جميعًا, يلْقَون فيها سوء العذاب. يعني لم يقل قاتلوهم ولا اذبحوهم ولا اي شئ من هذا القبل .. بل لا تجالسوهم حتى يتنهو ا ......هذا هو ديينا وللاسف اين نحن من هذا ّّ!!!!! | |
|
الصيدلاني راتب الحنيطي المشرفون
تاريخ التسجيل : 16/12/2014 العمر : 60 البلد /المدينة : عمان
بطاقة الشخصية المجلة: 0
| موضوع: رد: الاية 140 من سورة النساء 1/19/2015, 15:52 | |
| انا اريد ان اضيف معلومة من حياة الرسول ان الرسول الكريم لم يثأر لنفسه عندما وصفوه بالمجنون والشاعر والساحر بل زار جاره اليهودي الذي انقطع عن وضع الاذى في طريقه عليه السلام ظنا منه انه مريض ، فما كان من جاره الا ان اشهر اسلامه
ولكن الرسول كان يغضب ويقاتل اذا انتهكت حرمات الله فيثأر لذلك ، لانه مامور بتبليغ الرساله وايصالها الى الناس بالحسنى ، ويقاتل من منعه .
لان القضية اقناع وليست غصبا والدليل على ذلك ان الله لم يجبر احدا على الايمان ، ولو كان اجبارا لبعث محمدا ومعه قوة لا تقاوم كما في سيدما سليمان ولا واحد يرفع راسه امامه ولا واحد يستطيع ان يلمز او يغمز او يرسم | |
|
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: الاية 140 من سورة النساء 1/20/2015, 16:16 | |
| جزاك الله خيرا للاضافة وبوركت وان شاء الله الناس تعتبر من هذه الاخلاق الحميدة | |
|