تواريخ وأحداث من الذاكرة الحمصية.
في عام 1890م ظهرت إصابات مرض كوليرا في المدينة و دامت حوالي شهرين ثم عاد و تكرر انتشار المرض في العام 1903 م لمدة أطول و بضحايا أكثر حيث بلغ معدل الإصابات 95% من أهالي المدينة.
و في عام 1897م أُسست أول جمعية نسائية في حمص سميت (جمعية نور العفاف النسائية) و التي قامت بأعمال إنسانية متعددة في المدينة.
في عام 1908م انتخب عبد الحميد الزهراوي بأكثرية ساحقة لتمثيل بلده في الأستانة
في عام 1909م
وجد في حمص 10000 كرسي حياكة و كانت حمص أولى المدن السورية في عالم النسيج و الحياكة.
في عام 1911 م تم تدشين الخط الحديدي بين حمص و طرابلس.
و في عام 1912 م قام رئيس بلدية حمص عمر الاتاسي بتوزيع مائة مصباح كبير وقودها البنزين على شوارع المدينة الرئيسية و المفارق.
في عام 1918 م دخلها الملك فيصل الأول وحررها من الحكم العثماني و مكث فيها يومين.
في عام 1932 م شُكل المجلس النيابي السوري الأول الذي حوى 17 نائبا كان منهم 4 من حمص. و حينها انتخب المجلس السيد هاشم الاتاسي رئيسا للجمهورية السورية. كما تم في هذا الوقت توقيع معاهدة مع الحكومة الفرنسية لإعطاء استقلال البلاد
في عام 1932 م وصلت الكهرباء لحمص.و في عام 1934 م وصلت المياه النقية لبيوت حمص.
في عام 1947 م افتتحت في حمص (دار الكتب الوطنية) التي ضمت كتباً لكل ناهلي الثقافة في حمص. في عام 1957م وُجد في الدار أكثر من 20000 ألف مجلد بعدة لغات (عربية, انكليزي, و فرنسية) إضافة إلى المجلات الأدبية و العلمية و الصحف العربية.
#قصة_حمص