دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: أبو نصر محمد الفارابي 11/21/2015, 22:42 | |
| أبو نصر محمد الفارابي
[rtl]
الفارابي
الفارابي
[/rtl]
[rtl] الألقاب المعلم الثاني الميلاد 874 م الوفاة 950 م المنطقة آسيا الوسطى، سوريا ,إيران، مصر الاهتمامات الرئيسية ميتافيزيقيا، فلسفة السياسة، المنطق، موسيقى،أخلاق، نظرية المعرفة، الطب أعمال كتاب الموسيقى الكبير تأثر بـ أفلاطون، بطليموس، الكندي، شهاب الدين السهروردي، ابن باجة، ملا صدرا، أبو الحسن العامري، موسى بن ميمون
[/rtl] [rtl] أبو نصر محمد الفارابي هو أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان الفارابي . ولد عام 260 هـ/874 م في فاراب في اقليم تركستان وتوفي عام 339 هـ/950م . فيلسوف مسلم اشتهر بإتقان العلوم الحكمية وكانت له قوة في صناعة الطب. ولد الفارابي في مدينة فاراب، ولهذا اشتهر باسمه. نسبة إلى المدينة التي عاش فيها . كان أبوه قائد جيش، وكان ببغداد مدة ثم انتقل إلى سوريا وتجول بين البلدان وعاد إلى مدينة دمشق واستقر بها إلى حين وفاته. يعود الفضل إليه في إدخال مفهوم الفراغ إلى علم الفيزياء. تأثر به كل من ابن سينا وابن رشد. تنقل في أنحاء البلاد وفي سوريا، قصد حلب وأقام في بلاط سيف الدولة الحمداني فترة ثم ذهب لدمشق وأقام فيها حتى وفاته عن عمر يناهز 80 عاماً ودفن في دمشق، ووضع عدة مصنفات وكان أشهرها كتاب حصر فيه أنواع وأصناف العلوم ويحمل هذا الكتاب إحصاء العلوم. سمي الفارابي "المعلم الثاني" نسبة للمعلم الأول أرسطو والإطلاق بسبب اهتمامه بالمنطق لأن الفارابي هو شارح مؤلفات أرسطو المنطقية.
[/rtl] [rtl]
محتويات
[/rtl]
- 1حياته وتلمذته
- 2مؤلفاته
- 3إيمانه بوحدة الحقيقة
- 4نظريته الخاصة بالوجود
- 5العلاقة بين الفيلسوف والنبي
- 5.1فلسفته السياسية والأخلاقية
- 5.2وفاته
- 5.3مراجع
- 5.4وصلات خارجية
[rtl] حياته وتلمذته[عدل]
عكف في مسقط رأسة على دراسة طائفة من مواد العلوم والرياضيات والآداب والفلسفة واللغات وعلى الأخص التركية وهي لغته الأصلية بجانب معرفته للغات العربية والفارسية واليونانية. ثم خرج من بلده حوالي سنة 310 هـ , وهو يومئذ يناهز الخمسين ، قاصداً العراق ، حيث أتم دراساته . فيما بدأ فيه في مسقط رأسه وأضاف إليه مواد أخرى كثيرة ، فدرس في حرّان الفلسفةوالمنطق والطب على الطبيب المنطقي المسيحي يوحنا بن حيلان ، ودرس في بغداد الفلسفة والمنطق على أبي بشر متى بن يونس ، وهو مسيحي كان حينئذ من أشهر مترجمي الكتب اليونانية ومن أشهر الباحثين في المنطق ، ودرس في بغداد كذلك العلوم اللسانية العربية على ابن السراج ، وأتيح له فيها أيضاً دراسة الموسيقى وإتمام دراساته في اللغات والطب والعلوم والرياضيات ، ولا غرابة أن يتتلمذ في هذه السن المتقدمة ، فقد كان دأب العلماء في هذه العصور ، يطلبون العلم من المهد إلى اللحد.[1] كان الفارابي مولعاً بالأسفار في طلب العلم ونشره والإحاطة بشئون الجماعات ، فانتقل من العراق إلى الشام حوالي سنة 330 هـ حيث اتصل بسيف الدولة بن حمدان الذي عرف له فضله ، وأكرم وفادته ، وعاش في كنفه منقطعاً إلى التعليم والتأليف ، وكان في أثناء إقامتهبالشام يتنقل بين مدنها وخاصة بين حلب (عاصمة الحمدانيين) ودمشق التي كانت في حوزتهم تارة وتخرج أخرى ، وقد سافر مرة من الشام إلى مصر ، وكان ذلك على الراجح سنة 338 هـ ثم رجع منها إلى دمشق حيث توفي سنة 339 هـ.[1] وقد آثر الفارابي حياة الزهد والتقشف فلم يتزوج ، ولم يقتن مالاً ، ولم يشأ أن يتناول من سيف الدولة إلى أربعة دراهم في اليوم - كما يذكر كثير من الرواة - ينفقها فيما احتاج إليه من ضروري العيش ، وقد اكتفى بذلك قناعة منه ، وكان في استطاعته وهو الأثير عند الملك الجواد سيف الدولة بن حمدان أن يكتنز الذهب والفضة ويقتني الضياع ، ويروى أنه قد بلغ به التقشف أنه كان يسهر الليل للمطالعة والتصنيف مستضيئاً بقنديل الحارس ، لأنه لم يكن يملك قنديلا خاصاً ، وأنه قد بقي على ذلك أمداً طويلا.[1] وكان يؤثر العزلة والوحدة ليخلو إلى التأمل والتفكير ، وكان طول مدة إقامته بدمشق ، كما يقول ابن خلكان في «وفيات الأعيان» يقضي معظم أوقاته في البساتين وعلى شواطئ الأنهار ، فلا يكون إلا عند مشتبك رياض ، حيث يؤلف بحوثه ويقصد إليه تلاميذه ومساعدوه .[2]
مؤلفاته[/rtl]
طابع بريدي إيراني برسم تخيلي للفارابي.
رسم من كتاب "الموسيقى الكبير" لـ آلة موسيقية تُدعى "شهرود".
[rtl] بلغت مؤلفات الفارابي من الكثرة ماجعل المستشرق الألماني ستينشنيدر يخصص لها مجلداً ضخماً. ولكن لم يصل إلينا حالياً من هذه المؤلفات إلا أربعون رسالة ، منها اثنتان وثلاثون رسالة وصلت إلينا في أصلها العربي ، وست رسائل وصلت إلينا مترجمة إلى العبرية ، ورسالتان مترجمتين إلى الاتينية [3]. وقد طبع نصف مؤلفاته التي وصلت إلينا في أصلها العربي في ليدن وحيدر آباد والقاهرة وبيروت وغيرها ، ولايزال باقيها مخطوطاً.[/rtl] في الفلسفة
- كتاب «الجمع بين رأي الحكيمين» [4]
- كتاب «الخرافة الكبير»
- كتاب «الواحد والوحدة»
- كتاب «الجوهر»
- كتاب «الزمان»
- كتاب «المكان»
- كتاب «الخلاء»
- كتاب «العقل والمعقول»
- كتاب «التوطئة في المنطق»
- كتاب «منطق الفارابي»
في الموسيقى
- كتاب «صناعة علم الموسيقى» [5]
- كتاب «الموسيقى الكبير»
|
| |
|
بثينة الزعبي المراقب العام المميز
تاريخ التسجيل : 18/02/2012 العمر : 67 البلد /المدينة : النمسا / فيينا
| موضوع: رد: أبو نصر محمد الفارابي 11/26/2015, 18:48 | |
| شكراً للمعلومات عن هذا الفيلسوف المسلم الذي اشتهر بإتقان العلوم الحكمية وكانت له قوة في صناعة الطب | |
|