خلقنا الله لعبادته ، ولكي نتحدث معه شرع لنا دعاء لكل مناسبة إلى جانب الصلاه وأذكار الصباح وأذكار المساء وحتي بعد الموت سن دعاء للميت وجعل لنا عند إلتباس الرؤية في الأمور الحياتية دعاء الإستخارة .[ltr]والإستخارة لها طريقان لا ثالث لهما :[/ltr]
[ltr]الطريق الأول : استخارة رب العالمين عز وجل الذي يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون وذلك عن طريق الصلاة والدعاء .
الطريق الثاني :استشارة أهل الرأي والصلاح والأمانة ، قال سبحانه وتعالى: [/ltr]
[ltr]{وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْر}
وقال سبحانه وتعالى: فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ. سورة آل عمرا ن : 159 [/ltr]