إن إرتباط الإنسان بربه يتجلى ما بين دعاء ورجاء وذكر سواء كانت أذكار الصباح أوأذكار المساء .
وحتى بعد الموت شرع الله دعاء للميت كصلة تربطنا بذوينا تحت الأرض ، ويعد من ضمن الصدقات الجارية التي تصل إلى الميت .
ومن الدعاء المستحب للميّت الطفل الصغير (ذكر أو أنثى) ما يلي :
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فَرَطَاً وَذُخْراً لِوَالِدَيْهِ، وشَفِيعاً مُجَاباً، اللَّهُمَّ ثَقِّلْ بِهِ مَوَازِيْنَهُمَا، وأعْظِمْ بهِ أُجُورَهُمَا، وألْحِقْهُ بِصَالِحِ الـمُؤْمِنينَ، واجْعَلْهُ فِي كَفَالَةِ إِبْرَاهِيمَ، وَقِهِ بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ الجَحِيمِ، وأبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِ، وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لأسْلاَفِنَا، وَأَفْرَاطِنَا، وَمَنْ سَبَقَنا بالإيْمَانِ.