بالحديث عن العنف أسبابه وأضراره يشهد كل عام وفاة أكثر من 1.4 مليون نسمة في جميع أنحاء العالم بسبب العنف.
ويعتبر ضعف الإقتصاد، وانتشار الفقر والبطالة، وعدم توافر فرص العمل من أكثر مسببات العنف ، حيث يسبب ذلك الشعور باليأس، كما أن تدنّي الوضع الإقتصادي للأسرة مع ازدياد عدد أفرادها يؤدّي إلى تفشّي العنف كوسيلة لحلّ المشكلات نتيجة للضغط الذي يكون فيه الفرد بشكل طبيعي
ونظرا لتأثير العنف على النفوس يجب بدأ حلقة لا تنتهي من الأحاديث المجتمعية عن المواضيع المسببه له لتتناول موضوعاً بغرض التوعية في كل مرة كموضوع عن عنف المرأة وموضوع عن الأخلاق وموضوع عن بر الوالدين وغيره