لحية الملا

مساء الخير

طرح جميل شكرا دكتورة على ما قدمتي

هكذا الدنيا تسير

قصة رائعة حيث تحمل حكة رائعة
شكرا دكتورة

قصة رائعة الجمال بارك قلمك دكتورة

قصة لطيفة وفيها حكمة وعبرة جميلة

هناك من يشغل نفسه بأشياء ثانوية فيعيش في قلق واضراب وهذا مع حصل الملا

اشكر قلمك المميز دكتورة انوار

فعلا حقيقة واضحة ومثل صادق نتعلم منه ألا نشغل بالنا بكل شيء
بارك الله فيك دكتورة وزادك تألقاً.

بسم الله الرحمن الرحيم..قصة طريفة حقا ،والعبرة منها أن المسلم لا يسأل عن أشياء التي لا تفيده في شيئ..ومن الأحسن في مثل هذه الأمور أن نلتمس الصمت..فهو أحسن جواب..وصدق من قال:" السكوت عن الأحمق جوابه."

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه



حلوه كتير فيها حكمه الانسان لا يراقب تصرفاته العفويه

أحسنتي , أختي أنوار قرات هذه الحكاية , فبها تجد عبرا ً كثيرة قد تكون غافلا ً عنها وهي تقبل النصح والمشورة من الجميع حتى لو كان أصغر منا فالعلم بالشيء لا يقتصر على قائلة أو دارسه فقط بل هو موجود للكل

ههههههههههههههه 
قصه طريفه وجميله 

وفيها عبره كبيره

[b]قصة جميلة فعلاً فيها عبرة وحكمة ومغزى عميق له علاقة  بثقافة مفقودة عندنا  ( ثقافة النصح الجميل )
و قبول النقد ان كان هدف النقد تصحيح الاخطاء , رأيي أن النصح أفضل بالافعال قبل ابداء النصح بالكلام لأن الافعال هي الأقوى دائما .
يوجد من الناس من لا يدرك حقا أن به عيباً ما خصوصا ان كان قد اعتاد عليه و كبر معه دون ان يمر بموقف يكشف له هذا العيب أو أن ينبهه أي انسان لهذا .... دمت راقية في و مبدعة في كتاباتك القيمة