السلطان الذي رُفضت شهادته

هذه الحادثة المثيرة تقريبا الفريدة من نوعها في عصورنا الأخيرة من حكمة وعدم خوف العلماء إلا من الله في قول الحق. ونحن نحتاج لمثل هؤلاء العلماء في قولهم الحق وعدم التزلف للحكام فيما يقولون ولا يؤمنون بما قالوا.شكرا لك على تقديم مثل هذه القصة المعبرة وأرجوا من الجميع بقولوا الحق مهما كانت النتائج لأنه من الممكن أن تعطي نتائج إيجابية للمجتمع ككل.

نعم القاضي ............ ونعم السلطان الذي استمع واهتدى

فاين نحن وحكامنا الذين لا يشهدون الا صلاة العيد وبحشد من الحراس؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الا اسماعيل هنية كل جمعة اراه بين المصلين وقد يخطب احيانا بالمسلمين



....... سلمت يداك

شكرا على ما قدمتي



طرح جميل



هكذا الدنيا تسير

عندما كان المسلمون يملكون أمثال هؤلاء العلماء،
ملكوا أمثال هؤلاء السلاطين.

وهي الحكمة من هذه القصة

قصة نأخذ منها العظة والعبرة
أحسنتي دكتورة بما قدمتيه
أعجبتني القصة كثيرا
أسعد الله مساؤك