الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة   %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة   %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول        دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة   I_icon_mini_login  

 

 دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عثمان محمد
نائب المديرة
نائب المديرة
عثمان محمد


الجدي
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
العمر : 42
البلد /المدينة : فلسطين

بطاقة الشخصية
المجلة: 0

دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة   Empty
مُساهمةموضوع: دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة    دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة   Empty4/28/2012, 13:14

يتناول المقال بالدراسة والتحليل في الجزء التالي استعراض بعض التجارب التي قامت بها مؤسسات أو فنانين، والتي اتخذت من الفن مدخلا للتنمية والتطوير والارتقاء، واجتهدت تلك التجارب من أجل الوصول بالمجتمع الذي تعاملت معه إلي درجه من الوعي تجاه أهمية ما يقوم به أفراد المجتمع من نشاط يتعلق بتنمية وتطوير البيئة المحلية التي يعيشون بداخلها، كما ساهمت تلك التجارب كما سيتضح لاحقا في دفع المشاركة الشعبية في مشروعات التطوير من خلال تحويل أفراد المجتمع الي عنصر فعال ومؤثر في التجربة أو المشروع.

عرض لبعض التجارب المحلية .

تطوير حي "كوم غراب.
حي كوم غراب حي عشوائي يقع في نطاق حي مصر القديمة في قلب القاهرة القديمة علي مقربة من الكنيسة المعلقة وكنيسة مار جرجس وفي مواجهة تجمعات الفخارين‏،‏ ويقوم فوق تل ترابي وصخري يرتفع عن الارض من ثلاثة إلي عشرة أمتار ويمتد طوليا لمسافة‏ 400‏ م ويتراوح عمقه بين عشرين ومائة وخمسين مترا وكان يسكن الحي‏ 10‏ آلاف شخص وبـ‏ 200‏ منزل أثناء التجربة أما الآن فيصل عدد قاطنيه إلي‏ 30‏ ألف نسمة‏.‏

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التعرف علي تجربة تطوير حي"كوم غراب"
في عام 1996 بدأ مجموعة من الفنانين التشكيليين تجربة في حي "كوم غراب" لفرض الجمال بقوة الريشة والألوان وكان هدفهم من هذه التجربة هو لفت أنظار الحكومة إلي إمكانية تطوير وتجميل المناطق العشوائية بالجهود الذاتية وبأقل التكاليف.

ولكن الفكرة شأن كل الأفكار الغير تقليدية واجهت في البداية اعتراضات ومعوقات واعتبرها البعض نوعا من التقليد الأعمي للغرب هدفه تحقيق أغراض شخصية إلا أن مجموعة الفنانين لم تلتفت لذلك ومضت في طريقها لمسح القبح من علي وجه الحي ومع تباشير ظهور الجمال بدأ الأهالي يدعمون التجربة وبالفعل تحول "حي كوم غراب" الي تحفة فنية آنذاك.

ملامح التجربة:

* صاحب الفكرة الفنان عادل السيوي بالمشاركة مع الفنان التشكيلي محمد عبلة والناقدة التشكيلية فاطمة اسماعيل قرروا أن يطبقوا هذه التجربة علي أرض الواقع.


* شارك في التجربة نحو 17 فناناً تشكيلياً علما بأن مجموعة من الفنانين التشكيليين كانوا يقطنون بالمنطقة.


* لأهل الحي علاقة وطيدة بالاعمال الفنية لاشتغالهم بالفخار والخزف.


* بدأت التجربة بخمسة منازل فقط بعمل اسكتشات لها واختيار الموتيفات الشعبية المصرية.


* أقبل الاهالي علي المشاركة بعد عقد جلسات مناقشة لهم للتعرف علي مشاكلهم وكانت تدور حول رغبتهم في تطوير مستوي الحي بادخال الصرف الصحي والإضاءة وتأمين وجودهم بصفة قانونية.


* تم عرض فكرة المشروع علي الاهالي وتحمسوا لها وشاركوا في الرسم وبدأوا يشاركون في الرأي.


* المشكلة كانت في العشوائية البصرية من بيوت مبنية بالحجر وأخري مبنية بالطوب والاسمنت والتنوع وصل الي حد التنافر الشديد في البناء.


* شارك الكثير من الاهالي في التجربة عندما عرض الفنانين عليهم الفكرة ورحبوا بها وجمعوا مجموعة من عمال السقالات والمحارة بيومية وصلت الي 25 جنيها يوميا وقاموا بتجميل واجهات المنازل التي وصلت حينها الي 200 منزل بالاضافة الي تركيب كشافات اضاءة وكانت اغلب المباني من دور الي دورين أما مع تزايد الكثافة السكانية فالمنطقة وصلت الي ثلاثة واربعة طوابق.


* كان الخطأ الذي ارتكب هو استخدام طلاء من البلاستيك وكان من الأفضل استعمال الجير لمقاومته اكثر للتغيرات الطبيعية.


* الحرص علي رسم نجمة في نهاية كل دور لتعطي احساسا بالارتفاع.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الهدف الاساسي من التجربة:

* لفت أنظار الحكومة إلي إمكانية تطوير وتجميل المناطق العشوائية بالجهود الذاتية وبأقل التكاليف.


* التحام وتحالف الفنانين مع وضع بيئي واجتماعي في حي شعبي لأن ابداع الفنانين اصبح معزولاً عن الحياة.


* التركيز علي البعد الانساني من خلال التقريب بين هؤلاء الناس لاخراجهم من عزلتهم.


* محاولة نقل التطورات الابداعية والثقافية في الغرب.


* مسح القبح من علي وجه الحي أو المنطقة.


* استخدام عناصر معمارية لا تزول مع الزمن مثل السيراميك والطوب.


* تشجير المنطقة وإقامة نافورة مياه ومبني اجتماعي لكنها لم تنفذ علي أرض الواقع.


تمويل التجربة
كان التمويل علي رأس المشكلات التي واجهت التجربة، ولكنها شهدت بعض المحاولات التي ساعدت في التغلب علي صعوبة التمويل من خلال ما يلي:

* ساهم الاتحاد العالمي لنقاد الفن التشكيلي في المرحلة الأولي والتي بلغت 10 آلاف جنيه.


* قدمت وزارة الثقافة دعماً مالياً للمشروع في هذه المرحلة من خلال المركز القومي للفنون التشكيلية.


* تكلف الفنانون أجور العمال والتكاليف اليومية للمشروع.


* قام المركز الهولندي في المرحلة الثانية بالدعم المالي للمشروع وقد بلغت تكاليف هذه المرحلة 44 ألف جنيه.


* قدم بعض رجال الاعمال تبرعات ووصلت التكلفة الاجمالية الي 55 ألف جنيه.


رأي الاهالي في التجربة
سئل مجموعة من الأهالي عما يتذكرونه من التجربة، وهل استوعبوها أم لا، ومن السبب في اندثارها فظهرت النتائج التالية:

* عندما جاء اليهم الفنانون رحبوا بالفكرة باعتبارها مصدر رزق حيث كان يحصلوا علي يومية تصل الي 25 جنيها وجمعوا كل مبيضي المحارة والسقالات وبدأوا بالواجهات ثم المرافق وتوافد الاجانب والاعلام حينها لتصوير المنطقة.


* نجاح التجربة حينها وتحمس الاهالي للفكرة حيث بدأ الفنانون بالواجهات ثم الحمامات ورصف بعض الطرق مع ان سوء حالة الطرق التي يعاني منها الأهالي كان أولي بالاهتمام بدلا من الرسم علي المباني.


* التجربة كانت ناجحة حيث نظفت المنطقة بأكملها ورصفت الطرق ولكن تم إهمال المشروع وقتها وبدأت المساكن تزداد يوما بعد الآخر مما اخفي معالم التجربة مؤكداً أن الاهالي جمعيهم رحبوا بالفكرة وتحمسوا لها واذا تكررت سيتحمسون لها.


* المباني كلها كانت في مستوي واحد من حيث الارتفاع وكانت رائعة في الجمال من حيث الصور والزخارف المرسومة علي المباني وشارك فيها اهالي المنطقة لانها كانت معرضة للإزالة.


* افتقاد المنطقة الكثير من الخدمات ومن اهمها اعمدة الإنارة مؤكدة انها لاتعمل إلا بمرور المحافظ وقد يقوم البعض بكسرها حتي لا تضاء مرة أخري مؤكدة أن مجهود الفنانين ضاع رغم نجاح التجربة حينها إلا أنه بعد الانتهاء من التجربة قام البعض بتكسير الرخام.


* المنطقة تحتاج الي كثير من الدعم والتطوير ومن أهم المشاكل التي تواجه المنطقة قلة أعمدة الاضاءة وعدم الاهتمام بمقالب القمامة.


* المشكلة الأكبر هو سوء الخدمات والمرافق وهو ما يحتاجونه بالفعل والكارثة الأكبر هي صدور قرار الإزالة للمنطقة.


* مثل هذه التجربة كانت الأمل في تراجع الحكومة عن قرارها ولكن مرت السنوات وجاء القرار بإزالة المباني كلها.


* لم تحدث متابعة وكثرت العشوائيات وباتت اغلب المناطق مصابة بالعديد من الشروخ.


* بعد قرار الإزالة الصادر للمنطقة فلا أمل في تكرارها.


* رغم ما انفق علي المنازل من اساسات ودخول مرافق بالجهود الذاتية إلا أن الحكومة تصر علي ازالتها.


* تمني الاهالي ان تتكرر التجربة مرة أخري وسوف يشارك فيها الجميع من الصغير الي الكبير بالمنطقة.





رأي الفنانين في التجربة:
يتحدث الفنان التشكيلي محمد عبلة ،أحد الفنانين المشاركين في التجربة: " وقع الاختيار علي منطقة كوم غراب بوصفها حيا عشوائيا القاطنون به مهددون بالطرد في أي لحظة لانهم انتزعوا الأرض بوضع اليد ولو كان بإمكانهم اخفاء منازلهم لفعلوا، فهؤلاء الناس فاجأوا الدولة بوجود حي كامل اسمه ( كوم غراب )".

إستخدام مواد رخيصة لاتقاوم الزمن والتعرية بالاضافة لصعوبة استخراج التصاريح اللازمة وترصد "الحي" للتجربة واصدار مخالفات
كما يقول: "هذه التجربة تمثّل التفاعلية بين الفنان والمجتمع، عملنا في هذه المنطقة لما يقرب من أربع سنوات تعايشنا خلالها مع الناس وتأكدنا أن هؤلاء البسطاء يملكون الحس والمشاعر التي تجعلك حزيناً لإهمال التنسيق الحضاري والذوق والجمال في مناطقنا الشعبية التي يقطنها السكان الأصليون والذين يستحقون العناية والمشاعر الطيبة. كانوا يساهمون في كل تفصيل بجهدهم وأدواتهم وأفكارهم بلا كلل"

بينما يقول الفنان عادل السيوي:

* حاولنا ان نبحث عن العناصر الجمالية بالمكان فلم نجد وكان لدينا ثقة ان هؤلاء الناس لديهم ذوق بصري لكنه توقف.


* انتهي دور الفنان عند هذه المرحلة فليست وظيفتهم ان يتركوا عملهم ويجملوا الاحياء فالواقع لم يستوعب الفكرة لأن عيننا اعتادت القبح ومازالت القمامة تملأ الشوارع.


* المعارضة أكثر من التأييد.


بينما يري فنانون آخرون شاركوا في التجربة ما يلي:

* من أهم العقبات ان المشروع ضخم ويحتاج الي ماديات ضخمة من رسم وتلوين الواجهات وتحسين المرافق.


* كان الهدف الاساسي من المشروع تسليط الضوء علي بؤرة معينة وليس وضع الحل.


* كان من المفترض تمويل الفكرة ودعمها كما ان المعارضين للفكرة كانوا أكثر من المؤيدين لها وظنوا ان هدفهم الاستعراض بالفكرة ولكن كان هدفهم الأول ان يقدموا نموذجا جيدا للعشوائيات بدلا من ازالته.ا


* كوم غراب نموذج صارخ للعشوائية فمازالوا يلقون بمخرجاتهم في الشارع.


* بعض اهالي المنطقة تخوفوا من الفكرة وشكوا في الغرض منها وطلبوا مقابلا ماديا نظير الرسم علي منازلهم.


* الفكرة مطبقة في ايطاليا والبرازيل وحاولوا تطبيقها في مصر في كوم غراب


أهم العوامل التي أدت الي اندثار الفكرة

* التزايد العشوائي السريع للمباني في المنطقة فالمباني الجديدة طغت علي ما تم انجازه.


* تفاعل أهالي المنطقة مع الفكرة إلا أن عدم التواصل والاستمرارية افقدها الكثير فرغم ان القبح اصبح سمة اساسية في مجتمعنا فأنه من السهل تغييره.


* السبب وراء عدم حفاظ الناس علي الفكرة الي شعورهم بان المكان ليس ملكهم مما جعلهم لايسعون لتطويره لأنه مهدد بالإزالة في أي وقت.


* فقدان ثقافة الحس المعماري حتي في المباني المخططة غير العشوائية نظراً لعدم وجود قواعد ثابتة تحكم عملية البناء.


ويري أحد المشاركين في التجربة، ان التجربة لم تفشل وحققت الهدف المرجو منها وهو ترميم وتجميل المكان والدليل علي نجاح التجربة قيام مجموعة من الفنانين التشكيليين بتقليد التجربة بمنطقة بالقرب من كوم غراب تسمي المثلث وكان علي الدولة ان تتولي رعاية المشروع ومتابعته

* الرسم علي المنازل كفكرة كانت تعتمد علي حماس مجموعة من الشباب الفنانين وبذلت فيها الكثير من المجهودات ولكن ينقصها التمويل وعدم الاستمرارية.


* التجربة كانت تستحق نظام وخطة منظمة ومؤسسة كاملة تشرف عليها حتي تتسبب في صدي يدوم لان الفكرة كأنها لم تحدث وينساها الناس.


* سياسة النفس القصير وأي شيء يثبت نجاحه من خلال المداومة وهذا كان من الممكن أن يتحقق من خلال اختيار مكان يقطنه ناس علي مستوي ثقافي أعلي حتي يستوعبوا الفكرة فأغلب المنطقة تعاني من سوء حالة المرافق وتفتقد الي مقومات المعيشة الاساسية فكيف يتذوقون الفن.


رأي المسئولين في التجربة:
تري الدكتورة سهير حواس رئيسة الادارة المركزية للدراسات والبحوث والسياسات بجهاز التنسيق الحضاري أنه:

* لا يمكن الحكم بالفشل علي التجربة وعدم استمراريتها نتيجة أنها انطلقت من خارج المنطقة وليس من أهلها مما جعل فقدانها سهلا.


* التطوير كان يجب ان يكون اجتماعيا ويشمل البنية الاساسية حتي يستوعب اهالي المنطقة الفكرة ويقدروها ويحافظوا علي ماتم انجازه.


* لم تحظ الفكرة بالدعاية المناسبة حتي تنتشر العدوي وتصل الي مناطق أخري.


* التطوير اقتصر علي الشكل لذلك لايمكن أن يطلق عليه تطويرا بل يسمي تجميلا أي "مجرد تطوير ظاهري".


سلبيات تجربة كوم غراب:

* مع وصول عدد القاطنين بالحي حاليا الي أكثر من 30 ألف نسمة تحولت التجربة إلي مأساة حيث تزايدت المباني بشكل كبير جدا.


* عادت يد الإهمال لتمتد الي المكان وتمسح كل مافيه من روعة وإبداع.


* طار الجمال من حي كوم غراب للأبد.


* صدر قرار رئيس الوزراء بإزالة الحي بأكمله ضمن خطة تطوير العشوائيات.


* تحولت الرسومات والتصاميم الي "شخابيط".


وقد لاقت التجربة رواج كبير , مع التمني أن تطبق على باقي الأحياء
الدكتورأحمد أسماعيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة   Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة    دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة   Empty4/28/2012, 16:07

هذا فن راقي جدا ويستخدم في بعض البلدان بشكل مميز وجميل اختيار حقا راقي شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
 
دور الفنون الجميلة بالبيئة العمرانية . تجربة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفنون الجميلة لبعض الحيوانات الأليفة
» كلية الفنون الجميلة جامعة بابل جدارية مصباح علاء الدين الخزفية
» فنون التصوير الجميلة
» تطور الاهتمام الدولي بالبيئة
» الزمن- البعد الرابع في تصميم الفراغات العمرانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: الفنون :: --الفنون :: الفنون-
انتقل الى: