فن الخزف..واجمل القطع الخزفية

فن الخزف..واجمل القطع الخزفية

[size=25]يعتبر الخزف من الفنون الجميلة
التى تنتج قطعا فنية محببة للكثيرين
لا سيما وانه متعدد الاستخدامات مابين
ادوات منزلية وقطع فنية للديكور والزينة..
فالقطع الخزفية هى من القطع الفنية
التي تعد كبصمات لصانعها
وتعبر عن حضارات الشعوب وثقافاتها المختلفة
والمعروف إن القيمة الاجتماعية والروحية لأي عمل خزفي لا تنفصل عن الوظيفة الأساسية
التي صنع لأجلها وتكمن في مستوى اختيار أصحابها لها،
وتدل على المستوى الاجتماعي الراقي والمتوازي في القيمة المادية إلى حد ما
وهذا ما تثبته العناصر الزخرفية.
نستعرض معا قطع من الخزف التى ميزت حضارات
عن أخري من خلال الاشكال وانواع الرسوم
المرسومة عليها..

[/size]
[size=25][size=25]نبدأ بفن الخزف الصيني ..

الخزف الصيني نوع من السيراميك له قيمة جمالية عالية،
كما أنه قوي. ويُسمى في الغالب الصيني أو الأواني الصينية؛
لأنه صنع أولاً في الصين. ويتصف الخزف الصيني بالبياض،
والمظهر الرقيق والشفافية. ولأنه أقوى منتج خزفي فإنه يستخدم في
العوازل الكهربائية وأجهزة المختبر. ورغم هذا عُرف الخزف الصيني
في المقام الأول، على أنه مادة المزهريات ذات الجودة العالية وآنية المائدة،
بالإضافة إلى التماثيل الصغيرة وأشياء الزينة الأخرى. ويُصدِر نوع الخزف
الصيني المستخدم في مثل هذه الأغراض صوتًا يُشبه الجرس عندما يرتطم.
ويختلف الخزف الصيني عن الأنواع الأخرى للخزف في مكوناته، والعملية
التي يُنتج بوساطتها. وهناك نوعان عامان للخزف، هما الخزف الطيني
والخزف الحجري، وكلاهما مصنوع من طينة طبيعية واحدة تُحرق
(تُحمص). وفي حالات كثيرة يكسى الجسم بمادة زجاجية تعرف باسم التزجيج
(الطلاء الزجاجي). وينتج عند الاحتراق في درجة حرارة
منخفضة آنية فخارية وهي مادة مسامية.
وهذة مجموعة من القطع الخزفية الصينيىة

[/size][/size]
[size=25][size=21][b]

[size=25] ..........[b][b][/b]

[b]..........[/b]

[b] [/b]

[b] [size=16].

[b]

[b][size=21][b]

[/b][/b][b]
[center]

[b]
[center][size=21][b]

[center] ..........[b][b][/b]

[b]..........

[/b]

[center][size=25][b] [/b]

[b] [size=16].

[b]

[b][size=21][b]

[/b][/b][b]
[center]

[b]
[center][size=21][b]

[center]

[b][size=25]

[/b][/size][/b]
[/center][/b][/size][/b][/center][/b][/size][/b][/size]
[/center]
[/center][/b][/size][/b]
[/center][/b][/size][/b][/center][/b][/size][/b][/size]
[/b][/size][/b][/size][/size][/center]

[size=25]الخزف الاسلامى...

للخزف في الفنون الإسلامية مكانة ممتازة وقد اتبع
رجال الخزف المسلمون
في أول الأمر الأساليب التي كانت متبعة من قبل ولكنهم سرعان
ما ألموا بأسرار الصنعة وحذقوها وأخذوا
يبتكرون أساليب جديدة

ولعل بداية اهتمامهم كانت بصناعة الفخار وإذا كانت آثارها
الأولى قد اندثرت فإن ما تبقى من القرن الثالث ( العاشر الميلادي )
وللقرون التالية من شابيك القلل يد على عناية فائقة
بصناعتها وحرص على تجميلها وتنسيقها بالرغم من
كثرة تداولها ورخص أثمانها إذ أن مظهرها شبيه بتطريز
النسيج نقشت المجموعات الزخرفية عليها برسوم مخرمة
مفرغة منوعة فيها الزخارف الهندسية المتشابكة والزخارف
المقتبسة من الأزهار والثمار والنباتات وفيها أشكال محفورة للطيور والحيوانات
. وكانت صناعة الخزف أكثر رواجا ورقيا اشتهرت بها مصر منذ العصر
الطولوني وبخاصة في العصر الفاطمي إذ بلغ فين
الخزف درجة عالية من الإتقان وامتازت بالخزف
ذي البريق المعدني الذي كان يشكل أولا
من الطينة وتحرق فتظهر حمراء كالفخار ثم تكسى ببطانة من
عجينه بيضاء وبعد أن تجف ترسم عليها الأشكال الزخرفية
بمواد معدنية مختلفة الألوان وتطهى مرة ثانية فتخرج براقة لماعة وامتازت
أواني الخزف فوق بريقها برقة جدارها ودقة زخارفها بأشكال
الطيور والحيوان والإنسان القائمة على أرضية من الزخارف النباتية .
وظهر كذلك في العصر الفاطمي نوع ثان من الخزف
نقشت رسومه تحت طلاء من لون واحد هو
اللون الأخضر أو الفيروزي وقد اشتهر هذا النوع
بصفة خاصة في العصر الأيوبي وفي
عصر المماليك في مصر وسوريا وكانت
الزخارف نفسها ترسم باللونين الأسود والأزرق وقد تخلفت من
تلك العصور قطع فنية رائعة وإن كان معظمها أجزاء من أوان مكسورة .
وبالرغم من أن الخزاف كان يصنع في مصر وسوريا وبلاد المغرب والأندلس
كانت منتجاته تثير الإعجاب فإن شهرة بلاد إيران ولعراق في صناعة
الخزف فاقت شهرة غيرها من مراكز صناعة الخزف إذ بدأت منذ القرن
الثاني الهجري ( الثامن الميلادي ) حيث كان صنع الفخار المدهون ذو
الزخارف المخروزة أو المرسومة تحت طبقة شفافة والخزف ذو الزخارف
المحفورة والمطلية أو لمرسومة بالألوان تحت طبقة من الطلاء الشفاف
وقد عثر على أوان مختلفة الأشكال والألوان من هذه الأنواع في سمرقند
ونيسابور كما عثر في سمراء والمدائن من العراق وفي سوس والري
من إيران على أوان أخرى من الخزف المحلى بزخارف من البريق المعدني
شبيهة بخزف البريق المعدني الذي عثر عليه في مصر
ولكنها تمتاز عنها بأساليب ورسومها ويعد هذا النوع من
الخزف العراقي أكثر أنواع الخزف ذي البريق المعدني
بجهة وإبداعا سواء من حيث ألوانه أو رسوم زخارفه أو أشكال أوانيه
وكذلك كانت تصنع في لعراق وإيران في القرنين الثالث والرابع الهجري
( التاسع والعاشر الميلادي ) أوان جميلة من الخزف المطلي بالميناء
الفضي والذي نقشت الزخارف فوقه باللونين الأزرق والأخضر .
[/size]

[size=25]

[size=25][size=25]

[/size][/size][/size]
[size=25] مجموعة من الخزف الجزائرى

[/size]
[size=25][size=21][size=25]
[center]
[size=16]
[center]

[size=16]

[/size]

[/size][/size][/size][/size]

[size=16]

[size=16]

[/size]
[/size]
[size=16][size=16][b]

[/size][/b][/size]
[/center]
[/center]

مجموعة خزفيات تعود الى العصر الفاطمى

[size=25]

[center]

[center] [size=25]

[/center][/size][/size]
[/center]

مظهرها شبيه بتطريز النسيج نقشت المجموعات الزخرفية عليها برسوم مخرمة
مفرغة منوعة فيها الزخارف الهندسية المتشابكة والزخارف
المقتبسة من الأزهار والثمار والنباتات وفيها أشكال محفورة للطيور والحيوانات

فن الخزف من الفنون العريقة الرائعة الجمال وللفن الإسلامي طبيعة خاصة به وجمالية يمتاز بها, شكراً للمعلومات والعرض الرائع

فن الخزف..واجمل القطع الخزفية 70094

شكرا لك على عرض هذه الخزفيات الرائعة في مهارة الصنع والألوان وأين نشأت وأماكن إنشار صنعها

» تجنب استخدام الصحون الخزفية المستوردة
» القطع الذهبية......
» فن تحويل القطع النقدية إلى أوعية بأشكال مميزة
» ارق واجمل اكسسوارات لا زوردي
» كلية الفنون الجميلة جامعة بابل جدارية مصباح علاء الدين الخزفية