بريطاني مصاب بعمى الألوان يستطيع الإستماع إلى أصواتها.

ريطاني مصاب بعمى الألوان يستطيع الإستماع إلى أصواتها.

نيل هاربسون Neil Harbisson مصاب بعمى الألوان يستطيع الإستماع إلى أصواتها.

Neil Harbisson ist der Sohn eines irischen Vaters und einer katalanischen Mutter. Er wuchs in Katalonien auf, wo er Klavier und im Institut Alexander Satorres Kunst studierte.[6] Dort erlaubte man ihm aufgrund seiner Achromatopsie, seine Kunstarbeiten in schwarz-weiß zu erstellen.[12] Im Alter von 18 zog er nach Dublin.[13] Dort setzte er sein Klavierstudium an der Waltons’ School of Music fort. Im folgenden Jahr ging er ans Dartington College of Arts (England), wo er experimentelle Komposition und Klavier studierte.[14] Dort bekam er Unterricht von Frank Denyer, einem englischen Komponisten, und dem einarmigen Pianisten John Railton.[5] Während seines Studiums in England lernte er Adam Montandon kennen, einen Kybernetik-Absolventen der Universität von Plymouth.[15] Beide arbeiteten bei der Schaffung des Eyeborgs zusammen. Dieser wurde Harbisson am Kopf installiert und ermöglichte ihm erstmals in seinem Leben, Farben durch Noten wahrzunehmen.[16]

بريطاني مصاب بعمى الألوان يستطيع الإستماع إلى أصواتها. Img_8605_1_0

ولد نيل هاربسون مصابا بمرض عمى الألوان، ولكن في عام 2004، بدأ باستخدام عين إلكترونية تعمل على تحويل اللون إلى صوت.
فهذه العين الإلكترونية تجس الألوان وتقيس تردد اللون أمامه، وترسله إلى رقاقة مثبتة خلف رأسه، ليتمكن من سماع اللون من خلال خاصية التوصيل عبر العظام.
قد نستغرب عند سماع أن للألوان أصوات، ولكن يبدو أن هاريسون يتحدث بقناعة تامة، نتيجة تجربته الخاصة الناجحة.
فيقول هاربسون: "يقيس هذا المجس الألوان أمامي، ويرسل ترددها إلى رقاقة في الخلف ليحولها إلى تردد صوتي، وبالتالي يمكنني الاستماع إلى عدة ألوان من حولي."
ويؤكد هاربسون على أنه يمكنه التعرف إلى نحو 360 صوت لألوان مختلفة، إضافة للأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية، بمعنى أنه بإمكان المرء المصاب بعمى الألوان التعرف إلى عدد أكبر من الألوان التي تتعرف عليها العين المجردة.
ويضيف نيل هاربسون: "في البداية كنت أستخدم السماعات، ولكنها كانت تعيق سمعي، وعند استخدامي للمجس، أصبت بداية بآلام في الرأس، ولكني ما لبثت أن اعتدت عليها بعد خمسة أسابيع، وبدأت أرى أحلامي بالألوان، وأصبح ذلك جزءا من تكويني."
ويقول هاربسون أن أمنيته القيام بزيارة إلى جزيرة تقع في المحيط الهادي، أسمها بنجّلاب، ويعاني سكانها جميعا من عمى الألوان.
وتشير تقارير إلى أن واحدا من كل 33 ألف شخص يولد مصابا بعمى الألوان، فهم يرون العالم بالأبيض والأسود، ويتعايشون معه من دون أن يعلموا أنها مشكلة حقيقية.

بريطاني مصاب بعمى الألوان يستطيع الإستماع إلى أصواتها. Cyborg_1_Jakob_Steinschaden

بصراحة طريقة جميلة جدا وربما تساعد الكثير من الناس شكرا لك

مشرف تاريخ التسجيل : 20/04/2010

العيش بدون الاوان مشكله كبيره
ولكن ربما تكون هذه طريقه جميله
بارك الله فيك

ويضيف نيل هاربسون: "في البداية كنت أستخدم السماعات، ولكنها كانت تعيق سمعي، وعند استخدامي للمجس، أصبت بداية بآلام في الرأس، ولكني ما لبثت أن اعتدت عليها بعد خمسة أسابيع، وبدأت أرى أحلامي بالألوان، وأصبح ذلك جزءا من تكويني."

شيء رائع أن ينتصر الانسان على اعاقته ومحاولة التحكم بها واجاد الحل في تعويضها, وان شاء الله يستفيد غيره من تجربته, شكراً للطرح الجميل

» مريض مصاب بازدواجية الشخصية
» من هو مصاب بالادمان الجنسي وطرق العلاج ؟
» 12 اداة جديده لاصلاح اى جهاز مصاب ...... لابد ان تمتلكها علي جهازك
» مجلة الهندسة والفنون العدد 93
» هيليوتروب: منزل يستطيع الدوران حول نفسه 180 درجة!!