الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

مسابقة رمضانية %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

مسابقة رمضانية %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول        مسابقة رمضانية I_icon_mini_login  

 

 مسابقة رمضانية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جمال1982
مراقب عام
جمال1982


العقرب
تاريخ التسجيل : 22/05/2010
العمر : 45

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

مسابقة رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: مسابقة رمضانية   مسابقة رمضانية Empty8/12/2010, 10:07


بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ
الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ
}البقرة185


هذا رمضان شهر الإنابة والدعوات المستجابة ..

أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النيران"

كما قال نبينا محمد صلوات ربى وسلامه عليه ( رواه ابن خزيمة )

وقد هل هلاله ... وغمر الحياة سناه ... وارتفعت اصوات الأبرار فى رضى
واستبشار تقول فى إستقباله

( اللهم سلمه لنا ... وتسلمه منا ... هلال خيرورشد ، آمنت بالذى خلقك ، ربى
وربك الله ؛ اللهم أهله علينا باليمن والأمن والأمان والتوفيق لما تحب
وترضى يا أرحم الراحمين )


وشهر رمضان خليق بالفرحة به وتبادل التهانى بمقدمه فهو يعود كل عام فى
أبانه وأوانه مُذكرا** بالرسالة الخاتمة التى قامت فيه وبقرآن ربنا الكريم
الذى أنزل فيه ؛ يعود ليجدد العهد بأنه كان ميقات اصطفاء رسول وإبتداء
رسالة محمدية للبشر جميعا ** ، وقيام خير أمة أخرجت للناس ..
--------------------
أأحببت أن أطرح لكم مسابقه رمضانيه
تتكون من طرح غزوه من غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم وتكون عليها الاسئله
كما ذكرت ويطرح يوميا كل عضو دون استثناء غزوة

أو قصه أسلاميه
السؤال يكون ضمن هذا الطرح

حصلت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وسيكون ألسؤال منها
اولا: شروط المسابقة:
1- ان يكون الرد في الموضوع المحدد لتلك الفترة وسيطرح سؤال يومي
وألاجابه بنفس اليوم وتهمل الاجابه المتأخره لليوم الثاني



2_ في أخر الشهر سنعلن أسماء الفائزين



3 - المجال مفتوح لجميع الراغبين في
المشاركة في المسابقه القصصيه ألرمضانيه للاعضاء والمشرفين بدون استثناء


تمنياتنا للجميع بالتوفيق
وكل عام وأنتم بخير

ابدأ انا

سنطرح السؤال الاول لهذا اليوم .

غزوة في عهد رسول
الله وقعت في وقت زاد فيه الحر واشتد ووقت إيناع ثمر وقوة عدو

تخلف المنافقون عنها رغبة في الظل والقعود أما المسلمون فاستعلت نفوسهم
عن ما في الدنيا من متاع

كان سبب الغزوة أن رسول الله سمع بحشد الروم فخرج لهم واستنفر القبائل
حتى وصل إلى مكان المعركة فلم يجد أثرا للروم وصالحه أهل تلك المنطقة على
أن يعطوا الجزية لرسول الله

ما تخلف عن هذه الغزوة إلا المنافقون والمعذورون وثلاثة من الصحابة وكان
عدد المسلمين في تلك الغزوة ثلاثين ألفاً ..

السؤال : ما هي هذه الغزوة ؟
الجواب
؟:


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

مسابقة رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسابقة رمضانية   مسابقة رمضانية Empty8/12/2010, 12:44

طيب جمال تبنى المسابقة وبارك الله بيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
بختة
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
بختة


تاريخ التسجيل : 16/04/2010

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

مسابقة رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسابقة رمضانية   مسابقة رمضانية Empty8/12/2010, 14:43

جزاك الله خيرا مبادرة رائعة


من أجل كسب رصيد ثقافي ديني

والجواب هو غزوة تبوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جمال1982
مراقب عام
جمال1982


العقرب
تاريخ التسجيل : 22/05/2010
العمر : 45

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

مسابقة رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسابقة رمضانية   مسابقة رمضانية Empty8/12/2010, 17:38

الاجابة صحيحة هي غزوة تبوك

غزوة تبوك



















وكانت في شهر رجب سنة تسع

قال



ابن إسحاق



:

وكانت في زمن عسرة من الناس

وجدب من البلاد وحين طابت الثمار والناس يحبون المقام في ثمارهم وظلالهم
ويكرهون شخوصهم على تلك الحال

وكان رسول الله

صلى الله عليه وسلم قلما يخرج في غزوة إلا كنى عنها وورى بغيرها إلا ما

كان من



غزوة تبوك



لبعد الشقة وشدة الزمان .











فقال رسول الله

صلى الله عليه وسلم ذات يوم وهو في جهازه



للجد بن

قيس



أحد







بني سلمة



:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






يا جد هل لك العام في جلاد

بني الأصفر

؟

فقال يا رسول الله أوتأذن لي ولا تفتني ؟ فوالله لقد

عرف

قومي أنه ما من رجل بأشد عجبا

بالنساء مني وإني

أخشى إن رأيت

نساء

بني الأصفر أن لا أصبر

فأعرض عنه رسول الله

صلى الله عليه وسلم

وقال قد أذنت لك



ففيه نزلت الآية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ التوبة 49 ] .











وقال قوم من المنافقين بعضهم لبعض لا تنفروا في الحر

فأنزل الله فيهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وقالوا لا تنفروا في الحر




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الآية [ التوبة 81 ] .









ثم إن رسول الله

صلى الله عليه وسلم

جد في سفره

وأمر

الناس بالجهاز

وحض أهل الغنى على النفقة والحملان في سبيل الله

فحمل رجال من أهل الغنى واحتسبوا وأنفق



عثمان بن

عفان



في ذلك نفقة

عظيمة لم ينفق

أحد

مثلها .









قلت :

كانت

ثلاثمائة بعير بأحلاسها وأقتابها وعدتها وألف

دينار

عينا .













[ استحمال البكائين النبي



صلى الله عليه وسلم]













وذكر



ابن سعد





قال


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بلغ رسول الله

صلى الله عليه وسلم أن



الروم



قد جمعت جموعا كثيرة



بالشام



وأن



هرقل



قد رزق أصحابه لسنة وأجلبت معه



لخم







وجذام









وعاملة



وغسان وقدموا مقدماتهم إلى

البلقاء



وجاء البكاءون وهم سبعة يستحملون رسول الله

صلى الله عليه وسلم

فقال

لا أجد ما أحملكم عليه



فتولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا أن لا يجدوا ما ينفقون . وهم



سالم بن عمير







وعلبة بن زيد







وأبو ليلى

المازني







وعمرو بن

عنمة







وسلمة بن صخر









والعرباض بن

سارية



. وفي بعض الروايات



وعبد الله بن مغفل



:



ومعقل بن يسار



وبعضهم يقول البكاءون



بنو مقرن



السبعة وهم من





مزينة






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]













وابن إسحاق



: يعد فيهم



عمرو بن الحمام بن الجموح



.












[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


وأرسل

أبا

موسى أصحابه إلى رسول الله

صلى الله عليه وسلم ليحملهم فوافاه غضبان

فقال







والله لا أحملكم ولا أجد ما أحملكم عليه

ثم

أتاه إبل

فأرسل إليهم ثم

قال ما أنا حملتكم ولكن الله

حملكم وإني والله لا أحلف على يمين

فأرى غيرها خيرا منها

إلا كفرت عن

يميني

وأتيت الذي هو خير




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








فصل



[ قصة علبة بن زيد

]














[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


وقام



علبة بن زيد





فصلى من الليل وبكى

وقال اللهم إنك قد

أمرت بالجهاد ورغبت فيه ثم لم تجعل

عندي ما

أتقوى به مع رسولك ولم تجعل في يد رسولك ما يحملني عليه وإني

أتصدق على كل مسلم بكل مظلمة

أصابني فيها من

مال أو جسد أو عرض ثم

أصبح مع الناس

فقال النبي

صلى الله عليه وسلم







أين المتصدق هذه الليلة

. فلم يقم إليه

أحد

ثم

قال أين المتصدق فليقم فقام إليه

فأخبره

فقال النبي

صلى الله عليه وسلم أبشر فوالذي

نفس محمد بيده لقد كتبت في الزكاة المتقبلة




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]













[ المعذرون من الأعراب

]











وجاء المعذرون من



الأعراب



ليؤذن لهم فلم يعذرهم .

قال



ابن سعد



: وهم اثنان وثمانون رجلا

وكان





عبد الله بن

أبي

ابن

سلول



قد

عسكر على ثنية الوداع في حلفائه من



اليهود



والمنافقين

فكان

يقال ليس عسكره بأقل العسكرين . واستخلف رسول الله

صلى الله عليه وسلم على





المدينة







محمد بن

مسلمة الأنصاري



.

وقال



ابن هشام



: سباع بن

عرفظة والأول أثبت .











[

تخلف جمع

ابن

أبي وبعض الصحابة

]











فلما

سار رسول الله

صلى الله عليه وسلم تخلف

عبد الله بن

أبي

ومن

كان معه وتخلف نفر من المسلمين من غير شك ولا ارتياب منهم



كعب بن مالك







وهلال بن أمية







ومرارة بن الربيع







وأبو

خيثمة

السالمي



وأبو ذر ثم لحقه أبو

خيثمة وأبو ذر وشهدها رسول الله

صلى الله عليه وسلم في ثلاثين ألفا من الناس والخيل عشرة آلاف فرس وأقام
بها عشرين ليلة يقصر الصلاة



وهرقل



يومئذ



بحمص



.










[

استخلاف

علي على

المدينة

]















قال



ابن إسحاق



:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ولما

أراد رسول الله

صلى الله عليه وسلم الخروج خلف





علي بن

أبي طالب



على أهله فأرجف به المنافقون

وقالوا : ما خلفه إلا استثقالا وتخففا منه

فأخذ

علي

رضي الله عنه سلاحه ثم

خرج حتى أتى رسول الله

صلى الله عليه وسلم وهو نازل

بالجرف





فقال يا نبي الله

زعم المنافقون أنك إنما خلفتني لأنك استثقلتني وتخففت مني

فقال







كذبوا ولكني خلفتك لما تركت

ورائي

فارجع فاخلفني في

أهلي

وأهلك

أفلا ترضى أن

تكون مني بمنزلة

هارون

من

موسى ؟ إلا أنه لا نبي

بعدي





فرجع

علي إلى





المدينة





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]











[

لحاق

أبي

خيثمة به



صلى الله عليه وسلم ]














[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم إن

أبا

خيثمة رجع بعد أن

سار رسول الله

صلى الله عليه وسلم أياما إلى أهله في يوم حار فوجد امرأتين له في عريشين
لهما في حائطه قد رشت كل

واحدة منهما عريشها وبردت له ماء وهيأت له فيه طعاما فلما

دخل قام على باب العريش

فنظر إلى امرأتيه وما

صنعتا له

فقال رسول الله

صلى الله عليه وسلم في الضح والريح والحر وأبو

خيثمة في ظل بارد وطعام مهيأ وامرأة حسناء في

ماله مقيم ؟ ما هذا بالنصف ثم

قال والله لا أدخل عريش

واحدة منكما حتى

ألحق برسول الله

صلى الله عليه وسلم

فهيئا لي زادا ففعلتا ثم قدم ناضحه فارتحله ثم

خرج في طلب رسول الله

صلى الله عليه وسلم حتى أدركه حين

نزل

تبوك



وقد

كان أدرك

أبا

خيثمة



عمير بن وهب

الجمحي



في الطريق يطلب رسول الله

صلى الله عليه وسلم

فترافقا حتى إذا دنوا من

تبوك





قال أبو

خيثمة لعمير بن وهب إن لي ذنبا فلا عليك أن تتخلف عني حتى

آتي رسول الله

صلى الله عليه وسلم ففعل حتى إذا دنا من رسول الله

صلى الله عليه وسلم وهو نازل بتبوك

قال الناس هذا راكب على الطريق مقبل

فقال رسول الله

صلى الله عليه وسلم







كن

أبا

خيثمة



قالوا : يا رسول الله هو والله أبو

خيثمة . فلما أناخ

أقبل فسلم على رسول الله

صلى الله عليه وسلم

فقال له رسول الله

صلى الله عليه وسلم

أولى لك يا

أبا

خيثمة

فأخبر رسول الله

صلى الله عليه وسلم

خبره

فقال له رسول الله

صلى الله عليه وسلم خيرا

ودعا له بخير



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]











[

المرور بديار ثمود والنهي عن شرب

مائه واستعماله للوضوء والأكل

]












[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


وقد

كان رسول الله

صلى الله عليه وسلم حين

مر بالحجر بديار



ثمود





قال







لا تشربوا من

مائها شيئا

ولا تتوضئوا منه للصلاة وما

كان من عجين عجنتموه فاعلفوه الإبل ولا تأكلوا منه شيئا ولا يخرجن

أحد

منكم إلا ومعه صاحب له





ففعل الناس إلا أن رجلين من





بني ساعدة





خرج أحدهما لحاجته

وخرج الآخر في طلب بعيره فأما الذي

خرج لحاجته فإنه خنق على مذهبه وأما الذي

خرج في طلب بعيره فاحتملته الريح حتى طرحته بجبلي





طيئ





فأخبر بذلك رسول الله

صلى الله عليه وسلم

فقال ألم أنهكم أن لا يخرج

أحد

منكم إلا ومعه صاحبه ثم

دعا للذي خنق على مذهبه فشفي وأما الآخر فأهدته

طيئ لرسول الله

صلى الله عليه وسلم حين قدم





المدينة






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









قلت : والذي في "



صحيح مسلم



" من حديث





أبي

حميد



: انطلقنا حتى قدمنا

تبوك





فقال رسول الله

صلى الله عليه وسلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






ستهب عليكم الليلة ريح

شديدة

فلا يقم منكم

أحد

فمن

كان له بعير فليشد عقاله

فهبت ريح

شديدة فقام رجل فحملته الريح حتى ألقته بجبلي

طيئ



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]











قال



ابن هشام



: بلغني عن





الزهري



أنه

قال لما

مر رسول الله

صلى الله عليه وسلم بالحجر سجى ثوبه على وجهه واستحث راحلته ثم

قال


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




لا تدخلوا بيوت الذين ظلموا

أنفسهم إلا وأنتم باكون خوفا أن يصيبكم ما

أصابهم






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









قلت : في "



الصحيحين



" من حديث





ابن عمر



أن رسول الله

صلى الله عليه وسلم

قال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






لا تدخلوا على هؤلاء القوم

المعذبين إلا أن تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم لا
يصيبكم مثل ما

أصابهم




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفي "



صحيح البخاري



" : أنه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








أمرهم بإلقاء

العجين

وطرحه




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









وفي "



صحيح مسلم



" : أنه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








أمرهم أن يعلفوا الإبل العجين

وأن يهريقوا الماء ويستقوا من البئر التي

كانت تردها الناقة




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقد رواه



البخاري



أيضا وقد حفظ

راويه ما لم يحفظه من روى الطرح .











وذكر





البيهقي



أنه نادى فيهم الصلاة جامعة فلما اجتمعوا

قال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








علام تدخلون على قوم



غضب الله عليهم " فناداه رجل

فقال نعجب منهم يا رسول الله

فقال ألا أنبئكم بما هو

أعجب من ذلك ؟ رجل من أنفسكم ينبئكم بما

كان قبلكم وما هو كائن بعدكم استقيموا وسددوا فإن الله

عز

وجل لا يعبأ بعذابكم شيئا وسيأتي الله بقوم لا يدفعون عن أنفسهم شيئا




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




السؤال التالي سيكون من نصيب عضو اخر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

مسابقة رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسابقة رمضانية   مسابقة رمضانية Empty8/12/2010, 19:47

بارك الله بالسأل والمجيب -حفظكم الرحمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
جمال1982
مراقب عام
جمال1982


العقرب
تاريخ التسجيل : 22/05/2010
العمر : 45

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

مسابقة رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسابقة رمضانية   مسابقة رمضانية Empty8/14/2010, 00:51

حارب في بلاد فارس وبلاد الروم وفي الشام وتوفي ودفن بعدها في حمص.

1 نسبه




  • 2 نشأته
  • 3 إسلامه
  • 4 الحلم
  • 5 الرحلة
  • 6 خالد بعد إسلامه
  • 7 دوره في حروب الردة
  • 8 دوره في فتح بلاد الروم والشام


//


نسبه


أبوه الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. والوليد هو عم أم المؤمنين أم سلمة.
أمه الصحابية الجليلة: لبابة الصغرى بنت الحارث بن حزن بن بجير بن هزم بن رويبة بن عبد الله بن هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. ولبابة هذه هي الأخت الشقيقة لكل من:

  • أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث الهلالية.
  • أم المؤمنين زينب بنت خزيمة الأسدية.
  • أم الفضل لبابة الكبرى بنت الحارث الهلالية زوج العباس بن عبد المطلب وأم أكثر بنيه.
  • أروى بنت عميس الخثعمية زوج حمزة بن عبد المطلب وأم ابنته فاطمة.
  • أسماء بنت عميس الخثعمية زوج جعفر بن أبي طالب وأم بنيه عبد الله وعون وقثم وزوج أبي بكر الصديق وأم ابنه محمد وزوج علي بن أبي طالب وأم ابنيه يحيى وعون.

نشأته

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مسجد خالد بن الوليد في مدينة حمص والذي يضم قبره



خالد بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، أبو سليمان. وقيل: أبو الوليد، القرشي المخزومي، أمه لبابة الصغرى، وهي بنت الحارث بن حزن الهلالية، وهي أخت ميمونة بنت الحارث زوج النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وأخت لبابة الكبرى زوج العباس بن عبد المطلب عم النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هو ابن خالة أولاد العباس الذين من لبابة ،و يُكنى بأبى سُلَيْمان.
كان أحد الأشراف قريش في الجاهلية، وقد كانت القبة إليه، وأعنة الخيل في الجاهلية، أما القبة فكانوا يضربونها يجمعون فيها ما يجهزون به الجيش، وأما الأعنة فإنه كان يكون المقدم على خيول قريش في الحرب، قاله الزبير بن بكار.
وُلد خالد بن الوليد سنة [584]] في مكة، وكان والده الوليد بن المغيرة سيدا في بني مخزوم ومن سادات قريش واسع الثراء ورفيع النسب والمكانة, حتى أنه كان يرفض أن توقد نار غير ناره لاطعام الناس خاصة في مواسم الحج وسوق عكاظ ولقب بريحانة قريش لأنه كان يكسو الكعبة عامآ وقريش أجمعها تكسوها عامآ وأمه هي لبابة بنت الحارث الهلالية.
كان له ستة إخوة وأختان، نشأ معهم نشأة مترفة، وتعلم الفروسية منذ صغره مبدياً فيها براعة مميزة، حيث كان أحد الاثنين الذين يقاتلان بسيفين في آن واحد هو والزبير بن العوام ويقودالفرس برجليه، جعلته فروسيته أحد قادة فرسان قريش.
كان خالد بن الوليد كثير التردد في الأنتماء للإسلام، وقد أسلم متأخراً بعدما أسلم اخوه الوليد بن الوليد, وحارب المسلمين في غزوة أحد وقتل من المسلمين عدداً كبيراً.
وفي الأحزاب قاد كتيبة من فرسان المشركين محاولاً اقتحام الخندق، الذي حفره المسلمون حماية للمدينة، ولما أخفقت محاولات المشركين، وانصرفوا منسحبين قام خالد مع عمرو بن العاص بحماية ساقتهم. ثم كان على رأس خيّآلة قريش الذين أرادوا أن يحولوا بين المسلمين ومكة في غزوة الحديبية[1].‏، ولم يحارب في بدر لأنه كان في بلاد الشام وقت وقوع الغزوة الأولى بين المسلمين ومشركي قريش، غير أنه مال إلى الإسلام وأسلم قبل فتح مكة، رغم أنه كان صاحب دور رئيسي في كسر انتصار المسلمين في غزوة أحد في نهاية الغزوة بعد أن قتل من بقي من الرماة المسلمين على جبل الرماة والتف حول جيش المسلمين وطوقهم من الخلف وقام بهجوم أدى إلى ارتباك صفوف جيش المسلمين. في هذه الغزوه
إسلامه


قال الواقدي: حدثني يحيى بن المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قال: سمعت أبي يحدث عن خالد بن الوليد قال: لما أراد الله بي ما أراد من الخير قذف في قلبي الإسلام وحضرني رشدي، فقلت: قد شهدت هذه المواطن كلها على محمد صلى الله عليه وسلم، فليس في موطن أشهده إلا أنصرف وأنا أرى في نفسي أني موضع في غير شيء، وأن محمدا سيظهر.
فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحديبية، خرجت في خيل من المشركين، فلقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في أصحابه بعسفان، فقمت بإزائه وتعرضت له فصلى بأصحابه الظهر أمامنا، فهممنا أن نغير عليهم ثم لم يعزم لنا - وكانت فيه خيرة -
فاطلع على ما في أنفسنا من الهم به، فصلى بأصحابه صلاة العصر صلاة الخوف، فوقع ذلك منا موقعا وقلت: الرجل ممنوع فاعتز لنا، وعدل عن سير خيلنا، وأخذ ذات اليمين، فلما صالح قريشا بالحديبية ودافعته قريش بالرواح قلت في نفسي: أي شيء بقي؟
أين أذهب إلى النجاشي فقد اتبع محمد وأصحابه عنده أمنون، فأخرج إلى هرقل فأخرج من ديني إلى نصرانية أو يهودية فأقيم في عجم، فأقيم في داري بمن بقي، فأنا في ذلك إذ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة في عمرة القضية فتغيبت ولم أشهد دخوله، وكان أخي الوليد بن الوليد قد دخل مع النبي صلى الله عليه وسلم في عمرة القضية فطلبني فلم يجدني، فكتب إلي كتابا فإذا فيه:
بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد: فإني لم أر أعجب من ذهاب رأيك عن الإسلام وعقلك عقلك، ومثل الإسلام جهله أحد؟ وقد سألني رسول الله صلى الله عليه وسلم عنك وقال: أين خالد؟
فقلت: يأتي الله به.
فقال: «مثله جهل الإسلام ولو كان جعل نكايته وجده مع المسلمين على المشركين كان خيرا له، ولقدمناه على غيره» فاستدرك يا أخي ما قد فاتك فقد فاتتك مواطن صالحة.
قال: فلما جاءني كتابه نشطت للخروج وزادني رغبة في الإسلام، وسرني سؤال رسول الله صلى الله عليه وسلم عني، وأرى في النوم كأني في بلاد ضيقة مجدبة، فخرجت في بلاد خضراء واسعة، فقلت: إن هذه لرؤيا.
فلما أن قدمت المدينة قلت لأذكرن لأبي بكر.
فقال: مخرجك الذي هداك الله للإسلام، والضيق الذي كنت فيه من الشرك.
قال: فلما أجمعت الخروج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت من أصاحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
فلقيت صفوان بن أمية فقلت: يا أبا وهب أما ترى ما نحن فيه، إنما نحن كأضراس وقد ظهر محمد على العرب والعجم، فلو قدمنا على محمد واتبعناه فإن شرف محمد لنا شرف، فأبى أشد الإباء فقال: لو لم يبق غيري ما اتبعته أبدا، فافترقنا وقلت: هذا رجل قتل أخوه وأبوه ببدر.
فلقيت عكرمة بن أبي جهل فقلت له مثل ما قلت لصفوان بن أمية.
فقال لي مثل ما قال صفوان بن أمية.
قلت: فاكتم علي.
قال: لا أذكره.
فخرجت إلى منزلي فأمرت براحلتي، فخرجت بها إلى أن لقيت عثمان بن طلحة فقلت: إن هذا لي صديق فلو ذكرت له ما أرجو، ثم ذكرت من قتل من آبائه فكرهت أن أذكره، ثم قلت: وما علي وأنا راحل من ساعتي، فذكرت له ما صار الأمر إليه.
فقلت: إنما نحن بمنزلة ثعلب في جحر لو صب فيه ذنوب من ماء لخرج، وقلت له نحوا مما قلت لصاحبي، فأسرع الإجابة وقال: لقد غدوت اليوم وأنا أريد أن أغدو، وهذه راحلتي بفج مناخة.
قال: فاتعدت أنا وهو يأجج إن سبقني أقام، وإن سبقته أقمت عليه.
قال: فأدلجنا سحرا فلم يطلع الفجر حتى التقينا بيأجج، فغدونا حتى انتهينا إلى الهدة فنجد عمرو بن العاص بها.
قال: مرحبا بالقوم.
فقلنا: وبك.
فقال: إلى أين مسيركم؟
فقلنا: وما أخرجك؟
فقال: وما أخرجكم؟
قلنا: الدخول في الإسلام واتباع محمد صلى الله عليه وسلم.
قال: وذاك الذي أقدمني، فاصطحبنا جميعا حتى دخلنا المدينة فأنخنا بظهر الحرة ركابنا، فأخبر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسر بنا، فلبست من صالح ثيابي، ثم عمدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيني أخي فقال:
أسرع فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخبر بك فسر بقدومك وهو ينتظركم، فأسرعنا المشي فاطلعت عليه فما زال يتبسم إلي حتى وقفت عليه، فسلمت عليه بالنبوة فرد علي السلام بوجه طلق.
فقلت: إني أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.
فقال: «تعال».
ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحمد لله الذي هداك، قد كنت أرى لك عقلا رجوت أن لا يسلمك إلا إلى خير».
قلت: يا رسول الله إني قد رأيت ما كنت أشهد من تلك المواطن عليك معاندا للحق فادعو الله أن يغفرها لي.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الإسلام يجب ما كان قبله».
قلت: يا رسول الله على ذلك؟
قال: «اللهم اغفر لخالد بن الوليد كل ما أوضع فيه من صد عن سبيل الله».
قال خالد: وتقدم عثمان وعمرو فبايعا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال: وكان قدومنا في صفر سنة ثمان.
قال: والله ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعدل بي أحدا من أصحابه فيما حزبه.[2]
[عدل] الحلم


رأى خالد في منامه كأنه في بلادٍ ضيّقة جديبة، فخرج إلى بلد أخضر واسع، فقال في نفسه: (إن هذه لرؤيا)... فلمّا قدم المدينة ذكرها لأبي بكر الصديق فقال له: (هو مخرجُكَ الذي هداك الله للإسلام، والضيقُ الذي كنتَ فيه من الشرك)...
الرحلة


يقول خالد عن رحلته من مكة إلى المدينة: (وددت لو أجد من أصاحب، فلقيت عثمان بن طلحة فذكرت له الذي أريد فأسرع الإجابة، وخرجنا جميعا فأدلجنا سرا، فلما كنا بالسهل إذا عمرو بن العاص، فقال: (مرحبا بالقوم)... قلنا: (وبك)... قال: (أين مسيركم يا مجانين)... فأخبرناه، وأخبرنا أيضا أنه يريد النبي ليسلم، فاصطحبنا حتى قدمنا المدينة أول يوم من صفر سنة ثمان).
فلما رآهم رسول الله -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]- قال لأصحابه: (رمتكم مكة بأفلاذ كبدها)... يقول خالد: (ولما اطلعت على رسول الله -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]- سلمت عليه بالنبوة فرد على السلام بوجه طلق، فأسلمت وشهدت شهادة الحق، وحينها قال الرسول -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]-: (الحمد لله الذي هداك قد كنت أرى لك عقلا لا يسلمك الا إلى الخير)... وبايعت الرسـول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وقلت: (استغفر لي كل ما أوضعـت فيه من صد عن سبيل اللـه)... فقال: (إن الإسلام يجـب ما كان قبله)... فقلت: (يا رسول الله على ذلك)... فقال: (اللهم اغفر لخالد بن الوليد كل ما أوضع فيه من صد عن سبيلك)... وتقدم عمرو بن العاص وعثمان بن طلحة، فأسلما وبايعا رسول الله)......
خالد بعد إسلامه


شارك خالد في أول غزواته في غزوة مؤتة ضد الغساسنة والروم، وقد استشهد فيها قادتها الثلاثة: زيد بن حارثة، ثم جعفر بن أبي طالب، ثم عبد الله بن رواحة، فسارع إلى الراية (ثابت بن أكرم) فحملها عاليا وتوجه مسرعا إلى خالد قائلا له: (خذ اللواء يا أبا سليمان) فلم يجد خالد أن من حقه أخذها فاعتذر قائلا: (لا، لا آخذ اللواء أنت أحق به، لك سن وقد شهدت بدرا)... فأجابه ثابت: (خذه فأنت أدرى بالقتال مني، ووالله ما أخذته إلا لك). ثم نادى بالمسلمين: (أترضون إمرة خالد؟)... قالوا: (نعم)... فأخذ الراية خالد وأنقذ جيش المسلمين، يقول خالد: (قد انقطع في يدي يومَ مؤتة تسعة أسياف، فما بقي في يدي إلا صفيحة يمانية نوع من السيوف تكون عريضة النصل).
وقال النبي -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]- عندما أخبر الصحابة بتلك الغزوة: (أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذ الراية جعفر فأصيب، ثم أخذ الراية ابن رواحة فأصيب ،... وعيناه -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]- تذرفان، حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله، حتى فتح الله عليهم)... فسمي خالد من ذلك اليوم سيف الله.
ولقد أمره الرسول على ميسرة جيش المسلمين المتجه لفتح مكة واستعمله الرسول أيضا في سرية للقبض على اكيدر ملك دومة الجندل أثناء غزوة تبوك.
وكان على مقدمة رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يوم حنين في بني سليم، فجرح خالد، فعاده رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]، ونفث في جرحه فبرأ، وأرسله رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إلى أكيدر بن عبد الملك، صاحب دومة الجندل، فأسره خالد، وأحضره عند رسول الله[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فصالحه على الجزية، ورده إلى بلده.
وأرسل من قٍبَلٍ رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] سنة عشر إلى بني الحارث بن كعب بن مذحج، فقدم معه رجال منهم فأسلموا، ورجعوا إلى قومهم بنجران.
وعن خالد بن الوليد: أنه دخل مع رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بيت ميمونة، فأتى بضب محنوذ[3]، فأهوى إليه رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يريد أن يأكل منه، فقالت ميمونة يا رسول الله أتدري ما هذا، قال لا. فأخبرته أنه ضب، فرفع رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يده، فقلت: أحرام هو? قال: "لا، ولكنه لم يكن بأرض قومي، فأجدني أعافه". قال خالد: فاجتزرته فأكلته ورسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ينظر.
دوره في حروب الردة


قام خالد بن الوليد بدور كبير في حروب الردة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وواجه بجيشه المرأة سجاح مدعية النبوة ومالك بن نويرة الذي اتهم بالردة ".
ثم إن أبا بكر أمره بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على قتال المرتدين، منهم: مسيلمة الحنفي في اليمامة، وله في قتالهم الأثر العظيم، ومنهم مالك بن نويرة، في بني يربوع من تميم وغيرهم، إلا أن الناس اختلفوا في قتل مالك بن نويرة، فقيل: إنه قتل مسلما لظن ظنه خالد به، وكلام سمعه منه، وأنكر عليه أبو قتادة وأقسم أنه لا يقاتل تحت رايته، وأنكر عليه ذلك عمر بن الخطاب.
وهناك شبهة تقول انه تبريراً لما سيقدم عليه خالد ادعى أن مالك بن نويرة ارتد عن الإسلام بكلام بلغه أنه قاله، فانكر مالك ذلك وقال: أنا على دين الإسلام ما غيرت ولا بدلت - لكن خالد لم يصغ لشهادة أبي قتادة وابن عمر، ولم يلق أذناً لكلام مالك، بل أمر فضربت عنق مالك وأعناق أصحابه(Cool. وقبض خالد زوجته ليلي (أم تميم فتزوجها في الليلة التي قتل فيها زوجها).والرد علي ذلك انه لم يتاكد له إسلامه كدليل أول والدليل الثاني انه لم يقتله ولكن كانت ليلة شديدة البرد فقال خالد لاحد جنوده دافئوهم وكان الجندي من كنانة ودافئوهم في لغة كنانة معناها اقتلوهم فقتلهم وخالد منهم برئ وعندما استدعاه الخليفة أبو بكر الصديق وهو من هو من كونه خليفة المسلمين والسابق في الإسلام ولايدانيه أحد قد رضي من خالد عذره وروايته لانه يعرفه جيداوهي اصح الروايات.
خالد ومعركة اليمامة: بعث أبا بكر جيش تحت قيادة عكرمة بن أبي جهل ولما اشتد بهم الحال، بعث لخالد لنصرتهم. ومع قدومه واشتداد المعركة التي بدأت لصالح مسيلمة جال خالد مع فرسانه ب(وادى الموت) وسط العدو فأربكوه وألحقوا به الهزيمة وتشجع باقي الجيش فأجهز على العدو وهرب مسيلمة في حديقته(حديقة الموت) فاقتحمها المسلمون وقتل وحشي ابن حرب(قاتل حمزة بن عبد المطلب قبل إسلامه) برمحه مسيلمة الكذاب لتنكسر شوكة أحد أكبر المشركين المدعين بالنبوة.
ثم سارع خالد ابن الوليد بجيشه وفرسانه ليجول وسط الجزيرة العربية تأديبا للمرتدين وقد جعل الله النصر على يديه وأيدي الفرسان الباسلين الذين فاقوا كل تصور في الحنكة والبذل والعطاء في سبيل الله ولو صنعت الأفلام لبطولاتهم فلا تظاهيها بطولات أبداً فقد أوقعوا وكسروا شوكة ملوك العال آنذاك بفضل الله ثم بفضل إيمانهم.
دوره في فتح بلاد الروم والشام


وله الأثر المشهور في قتال الفرس والروم، وافتتح دمشق، وكان في قلنسوته التي يقاتل بها شعر من شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم يستنصره به وببركته، فلا يزال منصوراً. سقطت منه قلنسوته يوم اليرموك، فأضنى نفسه والناس في البحث عنها فلما عوتب في ذلك قال: (إن فيها بعضا من شعر ناصية رسول الله وإني أتفائل بها وأستنصر)... ففي حجة الوداع ولمّا حلق الرسول -صلى الله عليه وسلم- رأسه أعطى خالداً ناصيته، فكانت في مقدم قلنسوته، فكان لا يلقى أحداً إلا هزمه الله
ارسله الخليفة أبو بكر الصديق لنجدة جيوش المسلمين في الشام بعد أن ثبت خالد بن الوليد اقدامه في العراق، تحرك خالد بن الوليد وقطع صحراء السماوة ومعه دليله رافع بن عمير وجيشه ووصل في وقت قليل لنجدة المسلمين في بلاد الشام.
حين وصل إلى الشام ومعه تسعة آلاف وجد هناك جيوشا متعددة عند اليرموك وأقترح أن تجمع الجيوش في جيش واحد فأختاره القواد ليأمر الجيش فقام بتنظيمه وإعادة توزيعه قبل معركة اليرموك. قبيل المعركة توفي أبو بكر وتولى الخلافة عمر بن الخطاب الذي أرسل كتابا إلى أبو عبيدة بن الجراح يأمره بإمارة الجيش وعزل خالد لأن الناس فتنوا بخالد حتى ظنوا أن لا نصر بدون قيادته ولكن أبا عبيدة آثر أن يخفي الكتاب حتى انتهاء المعركة وإستباب النصر تحت قيادة خالد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقولة خالد بن الوليد قبل موته



في المجمل خاض خالد بن الوليد رضي الله عنه معارك عديدة انتصر فيها كلها وأهمها:

  1. ذات السلاسل (كاظمة)
  2. الثني
  3. الولجة
  4. أليس
  5. أمغيشيا
  6. الحيرة
  7. الأنبار
  8. عين التمر
  9. دومة الجندل
  10. الفراض. قتل من الفارسيين مئات الآلاف ليذوب الملك العظيم لفارس على يد عباد الله. دفن في جامع خالد بن الوليد في مدينة حمص وقد شهد خالد بن الوليد حوالي مائة معركة بعد إسلامه, قال على فراش الموت:


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(لقد شهدت مئة زحف أو زهاءها، وما في بدني موضع شبر، إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي،كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء فلا نامت اعين الجبناء
منقول عن الوسوعة العلمية


السؤال الثاني


متى توفي الفاتح العظيم خالد بن الوليد ( سيف الله المسلول )

1- في 17 من رمضان 20 للهجرة
2- في 18 من رمضان 21 للهجرة
3- في 19 من رمضان 22 للهجرة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مسابقة رمضانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسابقة رمضانية خاصة لاعضاء الهندسة والفنون
» كنوز رمضانية
» مجلة الهندسة والفنون العدد (رمضان كريم)84
» تغريدات رمضانية
» طرائف رمضانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: ا---الترحيب :: المنتدي الاول-
انتقل الى: