بثينة الزعبي المراقب العام المميز
تاريخ التسجيل : 18/02/2012 العمر : 67 البلد /المدينة : النمسا / فيينا
| موضوع: طرائف أدبية: قصيدة : مهلاً فدمعُكِ غالٍ يجرحُ المُقلا 6/21/2017, 20:20 | |
| قصيدة : مهلاً فدمعُكِ غالٍ يجرحُ المُقلا(الشاعر التربوي : محمد عبدالله الزهراني) // (أبيات وصلتني وقمت بمجاراتها).يقول أحد المتزوجين خاصمتها إثر ذنبٍ في المسا حصلا ورحتُ دونَ وداعٍ أقصدُ العملا وفي الظهيرةِ عُدتُ البيت مُكتئِبا وصلتُ لكن سرور الروحِ ما وصلا رأيتها عندَ فتحِ الباب باكيةً ودمعُها أغرقَ الخدّينَ والمُقلا عانقتها عندَ ظني أنها ندِمت وصرتُ أسردُ في توصيفها غزلا يا أقرب الناس مِن قلبي كفى ألماً فدمعُ عينيكِ لولا الحبّ ما نزلا ففارقتني وقالت لم يكُن ألماً بل كنتُ أقطعُ بالسكّينةِ البصلا ■ الرد والمجاراةمهلاً فدمعُكِ غالٍ يجرحُ المُقلا حتّى ولو سالَ من تقْطيعِكِ البصلا أنتِ التي في حنايا الكونِ مُلْهِمتي أنتِ التي تبعثين الحبَّ والأملا لازلتِ عِشقاً يداويني إذا طَفِقَتْ مصائبُ الدهرِ ترمي حوليَ الأسلا ما أعذبَ الكونَ في عينِيْ وأنتِ بِهِ لولاكِ ما راقَ في روحي وما جَمُلا | |
|
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: طرائف أدبية: قصيدة : مهلاً فدمعُكِ غالٍ يجرحُ المُقلا 6/21/2017, 22:38 | |
| وفي الظهيرةِ عُدتُ البيت مُكتئِبا وصلتُ لكن سرور الروحِ ما وصلا رأيتها عندَ فتحِ الباب باكيةً ودمعُها أغرقَ الخدّينَ والمُقلا عانقتها عندَ ظني أنها ندِمت وصرتُ أسردُ في توصيفها غزلا | |
|