حكايا الغيم وصوت العشق المسافر بنا الى الدهشة
المتحدث نيابة عن كل روح عاشقة في ابداعاتها التى ترجمها فنا وفعلا ودهشه
صديق الجمال الذي لايمكن تجاهله او نسيانه
له من الحب مايخجل الورد ومايثور بصحراء اللغة ليحرك فيها كل ساكن
لننعم بسنابل الشعر واللغة المهذبة التي تصنع من الكلام بوحاً يعيد إلين ااتزانن ابمتعة.
له من الشعر الكل , ولنا منه قليل من الوفاء ؟
والشعر نفاذ الى القلب والو جدان
والشعر حلوى الناس الذي به نتسلى عن شقاء
تذوب به جراحنا وتستوعبه عقولنا وتستنفر له كل الأحاسيس المرهَفَة
ومن هنا يجب ان نكون معه في كل اتجاهاته اذا جاء مختلفا بكرا باعثاً للحب والدهشة
**
حـبـيبي والـجبل وادي .. وقـــف بــقـدومـك يحييك
حـبـيـبي والـكـلام أطـفـال هـابـت حـسـنك وفـرّت
بحجم التحايا يكون الحب وبحجم البلاغه يسلب الشعر الروح
ووقوف الجبال بشموخها لتحية الأحبة هو اعلان عن عشق قل مايمر الأرض .
تخيل تقافز الكلام ببياض من ذاكرة طفل في غياب الحس والإدراك ....
وقرر انت حالة العشق وغنِّ مع هذ المسكون باتجاه القلب
أحـبـك والسما بحـرٍ .. ســما يـومه غـسـل رجـليك
ولو ماأنك لـمـست الـشمس مأشتعلت ولا أحترّت
أحـسـب أن الضحى ظــلـك وأعـرف أن القمر باقيك
........................ وخـدك عذر لأحـلى البيض لـيـن أقبلت وأسمـرّت
السمو رقي روحي يترك الجسد في رحله مسافره للغيم
هو اشبه بفكره يصنعها العشق لتخلو بنا حتى عن ذاوتنا وتتركننا
مع شمس حقيقتها ؟؟
نحيك من - ضوئها.. ثياب لعتيم ايامنا لعلنا نكون معها اكثر اإشراقاً واكبر وجوداً
يستطيع توطيننا من(منفى عشق) في عيون من نحب, متى الشجن سكننا, دون إذن منا وصعد الو له ارواحنا وكنا في حالة اغتراب من الشوق بشوق .
وحده الشعر النافذه المطله بنا على الحياة من هذا الزحام:
وأنـــا لأشتـقـتـلي وجّــه ســـواد العـيـن يـم يـديـك
........................ وإذا مـاني بهـا فـأعرف تــرى أهدابك علي مرّت
وإذا إن الـشـمس طافبها كـواكب فـأنـت ما يكـفـيك
........................ تطـوفــبك الـمـجــرات وكــواكـبـهــا ومـا جــرّت
حبيبي مأنت الأحلى .. أنت الأحلى خذ بعض مافيك
........................ حـبـيـبي والليالي لـــو تــناثر شـعــرك اشـقـرّت
وأنا مدري ورا الـورده مـعـك حـمـرا بـلا تـشـكـيك
........................ ولـكــن خـذتهــا منّك بـأشـم العـطـر وأصـفـرّت
وشاعرنا اقدر من يتحدث الى الناس بعواطف نفسه ونتائج عقله بأريحية
هومعتنقها متمرده على كل سائد ولها السبق في ممارسه جنونيه ممزوجه بروح الشعر
ومتجاوزه لمحيط اللغة كونها مصدر مستمر لكثير من القصائد المنتشره هنا وهناك ؟
تحرّك شف (قزح) ليتك تفكه من عـذاب القـوس
تصرّف وأنت أعرفك ماتبي توجيـه مـن حينـك
تقدم خطوتين ودس علـى حـدب الحنايـا دوس
تراجع .. لا ولا خطوه : تـزور القلـب سكينـك
طلبتك علّم أجـواز الكنـاري كـل فـنّ البـوس
وأمانه تشـرح لقطـن السحايـب مسألـة لينـك
كذا.. وإن دارت الدنيا علي وإلا الهوى جا (كوس)
(معّطت) مـن المسـا قذلـه وغنيـت لفساتينـك
من اين أتىعبدالمحسن بن سعيد كان يسابق السحاب الينا هو:
يؤرخُ مجداً بالقلم للحبيبة وإرثاً شعرياً لنا
نلجأ اليه كل حين كسكر يذيب مرارة الايام بفتنة تنسي عذابتنا
وماء يطفي تساؤلاتنا.
ياكلمة ٍ ماجت على بال الأقلام
.................. كن المحبه والوفا لك معي دين
من عيون المحابر تفيض مشاعرنا كل بقدر سفره في اعماقة
وعبدالمحسن:
محترف الوصول الى اماكن لا يصل إليهاغيرة لأنه الأكثر وفاءً للحب والأكثر وفاءً للمحبره
أصبر علي بالله يافجر الإلهام
............... وأنا الله أعلم جيت من وين ولوين
تسلم الروح للإلهام الذي يأخذها باي اإتجاه كان
يتعثر العاشق بظلة
يحاول ان يبصر الطريق
في غياب النظر المسلوب
يجدّف من زحام الدمع والوله والهيام
بإتجاه لحظة تشكل انتصار لا انكسارلقلب العاشق
وهو احساس الملهمة بكل مايمر به عن بعد وهي:
حالة نجوى الروح للروح والتخاطب عن بعد
أجيك وأنسى ظلي هناك ماقام
.............. وأترك نظر عيني معك وآخذ العين
ياسندرلا .. والعمر سبعة أقزام
............. وقلبي سفينه .. والمجاديف ضلعين
فيني وله ..فيني بكا.. فيني هيام
........... وفيني شعور أني لوأتعب تحسين
وياحفلة الدمع بعيوني .. والأوهام
............. ماطرّوا المسرى ضيوفك إلى الحين
أما أحسبيها ليله أطول من العام
.............. وإلا أكتبيها ساعه إلا أربع سنين
رجفة تسكن اطرافنا كلما محت رياح السنين أثار أقدامنا
لكني هنا لم استطع منع قلبي من مد الرضا عنها فقط لانها تشبه كف عاشق
مد يده خلسة ليمسح دموع ملهمتة
كم لهذا الشعر من محاسن اذ وحده من يجمل كل شئ بفتنة نرتضيها
كن الهبايب يـوم تمحـا الخطـاوي
عاشق بكفه يمسح دموع معشـوق
والحزن عمره مـا يبيّـت خـلاوي
ولا يرقد إلا مفترش عين مخلـوق
ياورد علمنـي وش العطـر نـاوي
أوتدري أسكت(يمكن أنساه وأفـوق)
وإن ما نبت بأطراف صوتي شكاوي
حاولت أسافر غيم وأعـوّد بـروق
الشعر رسول الينا من عالم نجهله يبدد ضبابية دروبنا ويفتح لنا نوافذ كونية
معها نشعر ان اروحنا اكثر رحابة وافاقنا اكثر اإتساعاً
ولأنه جمال ينقي الروح من الشوائب
فعلينا ان نتعامل معه بتجرد وإنصاف
كي يسمو بنا
حاولت ان اقتص اثر غيمة ماطرة
على ارض بكر
في وطن شعر اسمه :
عبدالمحسن بن سعيد
انتهاء
.................................................. .................................................. .................................................. ...............
على جانب الحديث ضوء من ذاكرة عاشق ( او ل ماعرفت به عبدالمحسن ) لكل العابرين مع الحب
انالامن دعيت..الله يجيبك زدتني بإبعاد
رح .. الله لا يردك ..... يمكن الدعوات مقلوبه
نفش ريش الظلام وقلت عل المبطيات جداد
رقص وجه النهار وقلت يادوبى ويادوبه
هنوفٍ لابغت..ترمش هدبها .. يرتفع .. بالكاااااد
يعذبها إلى منه على الوجنه فتق ثوبه
أميزها عن القمرى .. إلى من جت بلا ميعاد
وإلى من جت مع القمرى غدا.. كلٍ وأسلوبه
سحابه جدها من يم أبوها بارق ورعاد
بغيت أسقى بها روحى ....؟؟؟؟ لقيت ا لروح مشروبه
تهادى كنها طفلٍ يمشيه الهوى بركاد
تعطف كنها نار ٍ براس طويق مشبوبه
تجي وإن زادها قلبي غلا زادت غلا وعناد
وإلى من قلت يكفي بموت تقول ملعوبه
لها فوق القدر عندي مكان ٍ ماعليه اسياد
ولي في عينها نظرة هلاك ٍ غصب مكتوبه
أشوف الموت لاغابت وعمري لأقبلت ينعاد
وإلى ابتسمت غشا ظلي من الفرحه وراحوا به
بعضها آدمي لكن بعضها مأحتوته أجساد
ملَك واحلى الخلايق ماوصل بالزين عذروبه
تجي مثل الفجر لو الفجر ماهوب دوم أعياد
أنا افدا ظلها .. لا والله افدا ظل مندوبه
تسولف
للندى
يسهر على النرجس .. !! ؟؟؟ يبي يزداد
تغني.. للمطر ..لليل .. تصيب الكون غيبوبه
وأبد ماكنت أحس بلسعة الكرباج والجلاد
الين البارحه دمي عواذيلي تقهووابه
وأنا وش جابني للحب مادام اللي مضى مافاد
أنا وش لي ووش للموت لجل عيون رعبوبه
حبيبي لا تعلمني أبد كيف أرضي الحساد
حبيبي لا تعلم جسمي ان الروح منهوبه
وانا لامن دعيت الله يجيبك ..رح وزد فبعاد
كذا..... دايم .....هي.... !!!! ؟؟؟؟
.
.
.
اصلاً
.
.
.
.
فرحة.
.
.
.
العشاق
.
.
.
.
.
معطوبه
منقول