الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

المدن الصديقة للبيئة %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

المدن الصديقة للبيئة %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول        المدن الصديقة للبيئة I_icon_mini_login  

 

 المدن الصديقة للبيئة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

المدن الصديقة للبيئة Empty
مُساهمةموضوع: المدن الصديقة للبيئة   المدن الصديقة للبيئة Empty6/29/2010, 11:42

منقول

المدن الصديقة للبيئة .. حلم ام واقع وضرورة ؟



تعتبر العمارة الخضراء أو المباني و المدن الصديقة للبيئة ,أحد الاتجاهات الحديثة في الفكر المعماري و الذي يهتم بالعلاقة بين المباني و البيئة , و هناك العديد من المفاهيم و التعريفات التي وضعت في هذا المجال. فالمعماري "كين يانج" يرى أن العمارة الخضراء أو المستديمة يجب أن تقابل احتياجات الحاضر دون إغفال حق الأجيال القادمة لمقابلة احتياجاتهم أيضا , ويرى المعماري "وليام ريد" ان المباني الخضراء ما هي إلا مباني تصمم و تنفذ و تتم إدارتها بأسلوب يضع البيئة في اعتباره , و يرى أيضا أن أحد اهتمامات المباني الخضراء يظهر في تقليل تأثير المبنى على البيئة إلى جانب تقليل تكاليف إنشائه و تشغيله.
أما المعماري "ستانلي أبركرومبي" فيرى أنه توجد علاقة مؤثرة بين المبنى والأرض . كما أن مدنا كثيرة في الحضارات القديمة خططت مع الأخذ بعين الاعتبار الواجهات الجنوبية للمباني.
إن من أهم ما يمكن أن نستفيده من مبادئ المدينة التقليدية لترشيد الطاقة الكهربائية هو عنايتها بالظل في جميع أجزائها و مكوناتها و نسيجها العمراني , فالظل يعتبر من أهم العوامل المساهمة في توفير الطاقة بنسبة تصل لأكثر من 30 % , بالإضافة لتركه لمسة جمالية في المدن , فالاختلاف بين المساحات المشمسة و المظللة تحدث تباينا يرسم لوحات من الجمال في المدينة نتيجة انكسار الأسطح أو بروزها ,
كما أن وجوده يشجع على المشي و التلاقي و هذا يزرع الألفة و المودة بين فئات و أفراد المجتمع , فوفرة الظل و شيوعه له أثره الاجتماعي الطيب عكس ما تعانيه المدينة اليوم حيث شاع فيها استخدام وسائل المواصلات المختلفة بدلا من المشي.
اهم الشروط الواجب توفرها في المدن الصديقة للبيئة :
تتصف المباني والمدن المريضة بثلاث صفات رئيسية هي : استنزاف في الطاقة والموارد . و تلويث البيئة بما يخرج منها من انبعاثات غازية وأدخنة أو فضلات سائلة وصلبة . والتأثير السلبي على صحة مستعملي المباني نتيجة استخدام مواد كيماوية التشطيبات أو ملوثات أخرى مختلفة.
وبناءا على هذه السلبيات قامت مبادئ العمارة الخضراء حاملة أفكار وأطروحات قادرة على التغلب على السلبيات السابقة , ويمكن القول ان اهم هذه المبادئ هو الحفاظ على الطاقة، فالمبنى يجب أن يصمم ويشيد بأسلوب يتم فيه تقليل الاحتياج للوقود الحفري والاعتماد بصورة أكبر على الطاقات الطبيعية.

التكيف مع المناخ :
يجب أن يتكيف المبنى مع المناخ و عناصره المختلفة , ففي اللحظة التي ينتهي فيها البناء يصبح جزءا من البيئة , كشجرة أو حجر, و يصبح معرضا لنفس تأثيرات الشمس أو الأمطار أو الرياح كأي شيء آخر متواجد في البيئة , فإذا استطاع المبنى أن يواجه الضغوط و المشكلات المناخية و في نفس الوقت يستعمل جميع الموارد المناخية و الطبيعية المتاحة من أجل تحقيق راحة الإنسان داخل المبنى فيمكن أن يطلق على هذا المبنى بأنه متوازن مناخيا ,
إن مشكلة التحكم المناخي و خلق جو مناسب لحياة الإنسان قديمة قدم الإنسانية نفسها , فقد حرص الإنسان على أن يتضمن بناؤه للمأوى عنصرين رئيسيين هما : الحماية من المناخ , و محاولة إيجاد جو داخلي ملائم لراحته.
لذا اضطر الناس في المناطق الحارة و الجافة و الدافئة الرطبة إلى استنباط وسائل لتبريد مساكنهم باستخدام مصادر الطاقة و الظواهر الفيزيائية الطبيعيتين , و تبين أن هذه الحلول عموما , أكثر انسجاما مع وظائف جسم الإنسان الفيزيولوجية , من الوسائل الحديثة التي تعمل بالطاقة الكهربائية كأجهزة التبريد و تكييف الهواء.

التقليل من استخدام الموارد الجديدة :
هذا المبدأ يحث المصممين على مراعاة التقليل من استخدام الموارد الجديدة في المباني التي يصممونها , كما يدعوهم إلى تصميم المباني و إنشائها بأسلوب يجعلها هي نفسها أو بعض عناصرها- في نهاية العمر الافتراضي لهذه المباني- مصدرا و موردا للمباني الأخرى , فقلة الموارد على مستوى العالم لإنشاء مباني للأجيال القادمة خاصة مع الزيادات السكانية المتوقعة يدعو العاملين في مجال البناء للاهتمام بتطبيق هذا المبدأ بأساليب و أفكار مختلفة و مبتكرة في نفس الوقت, مع مراعاة استخدام مواد البناء و المنتجات التي تؤدي لحفظ تدمير البيئة عالميا

العمارة الصديقة للبيئة في التاريخ
المجتمعات القديمة فهمت وحققت هذا المبدأ في أحيان كثيرة. فقد تأثرت جميع الشعوب و منذ بدأ الخليقة بالعوامل البيئية عند تصميمها لمبانيها , فنجد أن الإنسان قديما قد تأثر بحركة الشمس في بناء مسكنه كما هو الحال عند سكان البادي من الشمس المنخفضة في الشتاء و تتقي بسهولة الشمس العالية في الصيف , كما هو الحال عند سكان البادية الذين يقومون بتوجيه خيامهم نحو جهة الجنوب حتى تستفيد بقدر المستطاع من الشمس المنخفضة في الشتاء وتتقي بسهولة الشمس العالية في الصيف.
وفي مصر الفرعونية تم توجيه مداخل للمعابد بحيث تصل أشعة الشمس إلى داخل قدس الأقداس في شروقه يوما في السنة يطلق عليه يوم مولد المعبد .
أما اليونانيون القدماء فقد شيدوا معظم مبانيهم بمواجهة الشرق مع وجود فتحات كبيرة تجاه الجنوب .. و هذا الأسلوب في التشييد يسمح بالحصول على أكبر قدر من الأشعة الشمسية في الشتاء عندما تنخفض الشمس في السماء.
وفي العالم الجديد و بأمريكا الشمالية , فإن مدينة بابلو بونيتو Pueblo Bonito و التي يطلق عليها الآن (نيو مكسيكو) كانت مخططة على شكل شبه دائري على هيئة مدرجات موجهة بأسلوب يراعي زوايا الشمس في الصيف و الشتاء , كما أن الحوائط السميكة من الطوب اللبن تمتص الحرارة و الأشعة الشمسية أثناء النهار و تشعها أثناء إلى الهواء أثناء الليل مما يجعل المكان ذو حرارة معتدلة طوال اليوم , بينما أن الأسقف المصنوعة من القش و الطين تعمل كعازل ضد حرارة الشمس في الصيف .

التجارب العربية الحديثة
كان مؤتمر القمة العالمية للطاقة المستقبلية الذي عقد مؤخراً في أبو ظبي بمثابة معرض لمبادرة "مدينة مصدر" للطاقة المستقبلية التي أطلقتها أبو ظبي بتكلفة قدرها 15 مليار دولار. وكانت مدينة مصدر من أكثر الأمور لفتاً للانتباه، والتي يجري بناؤها لتكون 'أكثر المدن صديقة للبيئة'.
وقد تم عرض نموذج المدينة التي صممها المهندس المعماري البريطاني الشهير نورمان فوستر في المؤتمر. وتتكوّن المدينة من مجتمع سكني مترابط ومحاط بسور ويحتوي على مباني منخفضة الارتفاع مع ألواح شمسية على أسطحها. ومن المؤمل أن تصبح المدينة التي ستكون قادرة على استيعاب نحو 50 ألف نسمة بمثابة نموذج للهندسة المعمارية المستدامة.
وتقول مصدر أن المشروع سيكون أول مدينة خالية من الملوثات والنفايات في العالم. وسيقوم مصنع لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بإيصال الطاقة إلى المباني وستستخدم المظلات لتوفير الظل إضافة إلى الطاقة.
وقال "رون هيسيلار" رئيس قسم مشاريع البنية التحتية في مصدر إن المدينة صممت بحيث تستفيد من نسائم البحر العليلة، وهو تكتيك استخدم في الجزيرة العربية في مختلف العصور. وسوف يوفر السور الخارجي حول المشروع الحماية للمباني من هواء الصحراء شديد الحرارة ومن الضوضاء الصادرة عن مطار أبو ظبي المجاور.
وأشار هيسيلار إلى أنه لن يسمح للسيارات بدخول المدينة، مما يقلل من أثر الكربون. ومع ذلك سيكون المشاة على بعد يقل عن 200 متر من المواصلات العامة، والتي ستشمل نظام سكك حديدية كهربائية خفيفة ستربط المدينة بمركز إمارة أبو ظبي.
وسيتوافر أيضاً مصنع لتحلية المياه يقال أنه سيكون أكثر كفاءة بنسبة 80% من المصانع القائمة وسيتم تنقية المياه العادمة والمعاد تدويرها لري النباتات التي يمكن استخدامها للوقود الحيوي.
وستكون المدينة أيضاً مقراً لمعهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا والذي يأمل القائمين عليه أن يكون قادراً على اجتذاب بعض أفضل الأكاديميين من مختلف أنحاء العالم. كما توجد تطلعات لإنشاء مرافق بحوث وتطوير من قبل شركات متعددة الجنسيات وشركات جديدة في مجال التكنولوجيا النظيفة. وسوف تحتضن المدينة حوالي 1.500 شركة.
وستبدأ مصدر العمل على إنشاء المدينة في شهر فبراير، ومن المتوقع أن يبدأ أول المقيمين بالسكن في المدينة في عام 2009. من المتوقع أن يستغرق البناء 10 أعوام حتى يكتمل.

مستقبل المدن الخضراء
لم تنتشر بعد فكرة المدن الخضراء، التي تعتمد بالكامل على الطاقة المتجددة، في العديد من انحاء اوروبا، لكنها تبدو وكأنها افضل انواع الاستثمار العقاري في السنوات المقبلة لان الجيل الجديد الذي يقبل عليها باقتناع يريد ان يساهم بجدية في تقليص ما يسمى ب«البصمة الكربونية». وهي ايضا مدن لا تحتاج الى الكثير من موارد الطاقة مما يمنحها فرصة الاستمرارية وعدم الاندثار مثل المدن الصناعية التي انتعشت في الماضي ثم انقرضت بعد نهاية عصر البخار.
احدى التجارب الناجحة لمدينة خضراء بالكامل بنيت خلال السنوات السبع الماضية كانت بالقرب من مدينة مالمو السويدية. فعلى مساحة 140 فدانا انشئت مدينة المستقبل التي اطلق عليها السويديون اسم «بو-01» وهو اسم مشتق من كلمة سويدية تعني المعيشة في عام 2001 الذي بدأت فيه التجربة. وعلى الرغم من ان الموقع يعاني من الصقيع معظم اوقات العام، وتسوده الرياح العاتية القادمة من بحر الشمال، الا ان الاقبال على المدينة فاق كل التوقعات.

ويشمل الموقع بحيرة محاطة بالحدائق ومنازل بتصميمات مختلفة شارك فيها حوالي 40 مهندسا معماريا. وتمنع السيارات من الشوارع حيث يتعين تركها على اطراف المدينة قبل دخولها، ولهذا فإن الشوارع هي لاستمتاع المشاة فقط. وتعتمد المدينة في حاجاتها على الطاقة المتجددة، التي تحصل المدينة على نسبة 80 في المائة منها من عيون ساخنة جوفية. ويتم توفير الطاقة الباقية من الخلايا الشمسية وطاحونة هوائية بحرية واحدة. وتغطي الخضرة مساحات واسعة في المدينة وتنتشر انواع النباتات داخل وفوق المنازل ايضا.

وتعتبر المدينة المصغرة اول احياء مشروع «مدينة المستقبل» الذي تنفذه مدينة مالمو السويدية على مدى 20 عاما لكي تكون مدينة نموذجية لحوالي 300 الف ساكن تنفرد في كونها غير ضارة بالبيئة بالمرة. ويجري العمل حاليا في الحي الثاني، بينما يتم التخطيط على الورق للحي الثالث.
وتعمل مدينة ستوكهولم على مشروع مماثل، واعلنت الحكومة السويدية اخيرا انها سوف تخصص ثلث ميزانية البيئة التي يبلغ حجمها 16 مليار دولار لمشاريع مدن بيئية مماثلة في انحاء السويد. وهي تهدف من ذلك الى تحويل هذه المدن الى فكرة منتشرة تكون هي الاساس في مدن المستقبل بخلاف الاسلوب المتبع اليوم لمدن تعتمد على مصادر طاقة من خارجها وتفرز سموما متنوعة ونفايات من سكانها للتخلص منها في اماكن اخرى. وهي تجربة تخضع للكثير من المراقبة والتمحيص من الحكومات الاوروبية الاخرى ومخططي المدن وشركات العقار وخبراء الهندسة المعمارية لانهم يرون فيها نموذجا لما يمكن ان تكون عليه مشاريع المستقبل، ضمن جهود تخفيض استهلاك الطاقة واحياء المدن القديمة.
وبعيدا عن اوروبا تجري تجربة المدينة الخضراء بالقرب من مدينة دونغتانغ في الصين، وهي اول مدينة يتم التخطيط لها على اساس بيئة نظيفة تماما ويمكن ان تكون مثالا لمدن الصين الاخرى في المستقبل، خصوصا وانها مقبلة على مرحلة نمو متسارع تستهلك معها قدرا كبيرا من الطاقة وتفرز ايضا كما كبيرا من العوادم والنفايات.
وفيما تختلف المدن الخضراء البيئية في طبيعتها وفقا لموقعها وتراثها المعماري وجغرافية المكان واسلوب المعمار والمناخ المحلي، الا انها جميعا تشترك في خواص مشتركة. فهي جميعا تتمتع بمستويات عالية من الاماكن العامة التي ترحب بالمشاة وراكبي الدراجات الهوائية، وهي تتميز بكثافة تواجد منازلها على مساحات محدودة وبالقرب من المدارس والمحال التجارية، بالاضافة الى مساحات خارجية خاصة وعامة. وهي تشترك في نظم مواصلات عامة تفضل المشي ووسائل النقل العام على السيارات الخاصة الى درجة انها لا توفر اماكن لصف السيارات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
ملك الاناي
مشرفة
ملك الاناي


تاريخ التسجيل : 11/04/2010

المدن الصديقة للبيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدن الصديقة للبيئة   المدن الصديقة للبيئة Empty6/29/2010, 12:02

مقال رائع شكرا لك دكتورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

المدن الصديقة للبيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدن الصديقة للبيئة   المدن الصديقة للبيئة Empty6/30/2010, 00:03

شكرا لمرورك عزيزتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
مريم
مشرف
مريم


تاريخ التسجيل : 04/04/2010

المدن الصديقة للبيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدن الصديقة للبيئة   المدن الصديقة للبيئة Empty6/30/2010, 09:59

مقال رائع دكتورة تسلم يداك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

المدن الصديقة للبيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدن الصديقة للبيئة   المدن الصديقة للبيئة Empty6/30/2010, 10:32

شكرا لمرورك الاروع مريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
عثمان محمد
نائب المديرة
نائب المديرة
عثمان محمد


الجدي
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
العمر : 42
البلد /المدينة : فلسطين

بطاقة الشخصية
المجلة: 0

المدن الصديقة للبيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدن الصديقة للبيئة   المدن الصديقة للبيئة Empty3/4/2012, 17:06

مقال اكثر من رائع , والمدن البيئية ضرورة هذه الإيام مع ما يحصل من تلوث بيئي , ولماذا يغفلون أن الطبيعة طاقة متجددة وليس مثل الطاقات الاخرى , يبدوا تناسوا هذا الموضوع , مع الشكر لهذا الطرح القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المدن الصديقة للبيئة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المبانى الصديقة للبيئة
»  الألواح ثلاثية الأبعاد الصديقة للبيئة
» أذكى المدن في العالم
» مجلة منتدى الهندسة العدد71
» 6 صفات للأم الصديقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: --الهندسة البيئية(تشمل البناء الصديق للبيئة)-
انتقل الى: