لا تظنوا أنها احدى الفدائيات ..رشيدة مهران سيدة مهمة تركب الطائرة الخاصة برئيس منظمة التحرير وتسكن قصرا فى تونس وتقرّب وتبعِد فى المنظمة وهيئاتها ….رسمت عن رشيدة مهران وبعدها انهالت تهديدات وتهانى وتعاطف…
تصوروا أن واحدا من طرف أبو إياد أبلغنى سروره من الرسم وقال انى فعلت الشىء الذى عجز الكبار فى المنظمة عن فعله ولكنه قال أنى بهذا قد تجاوزت الخطوط الحمر وأنه خائف على وأنه يجب أن أنتبه على حالى فقلت له يا أخى لو انتبهت على حالى ما بقى عندى وقت لأنتبه فيه اليكم
فعلا كان ناجي يعبر بقلمه اكثر من البندقية ولهذا هو خطر
بارك الله فيك موضوع رائع