مجموعة طيف السكنية/ بتوقيع RE-ACT Now Studio
الطيف مجمع سكني / - قانون إعادة الآن
المهندسين المعماريين : إعادة قانون الآن
الموقع : كونستانتا ، رومانيا
فريق تصميم : ماريو < ، عديلة توما ، كريستينا تشيفو ، تيودور فاسيليو ، رالوكا Genoiu ، كلاوديو بيكا ، الكساندرو,، أندريا أيونيسكو
المساحة: 26000 متر مربع
السنة: 2009
الصور : اندريه
في بيئة \جغرافية المدهشة، في «تحفيز» من الخليج ويشار إلى أن «السمكية»، في مكان ما في حدود شمال كونستانتا تجاه مامايا، حيث قطاع من الأرض بين البحر و بحيرة هو الحد الأدنى، ويقع «الطيف »مجمع سكني، التي اقترحها لنا.
في هذه الأرض «حافز»، ووضع «حراس البحر» ظهرت باعتبارها غير عادية على الاطلاق مكان من أرض البحر ومنه، أدركت أن الحالات تختلف بطريقة أو بأخرى. إذا، عندما بدا القراءة من الأرض، كان البحر الساحقة في شدة وعظمة، ويمكن أن يقال الشيء نفسه لا حول محيط مع المباني على الواجهة البحرية. مزيج من المنازل والعمارات السكنية التي بنيت خلال فترات مختلفة من الوقت، واحد يبحث أفقر من غيرها وبدون شخصية، ونقل الإحساس من الفقر والحزن وعدم التفاؤل، والافتقار إلى الشجاعة. وتطول القائمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حقيقة أن فتح « البيان » قد يعني ولادة جديدة من هذه الأماكن أصبح واضحا من مظهر هذه الأولي لل « حراس » كان ينبغي تعيين ضد هذه الجوانب : قادمة من الواجهة البحرية ، كنت فشلت تقريبا إلى إشعار لهم و القادمة من الماء، فإنها يجب أن تصبح ان وجود تأثير كبير ، الساحقة ، مثيرة للاهتمام ومثيرة، و الذي يزعج من ناحية ، لكن من ناحية أخرى يخلق التاريخ في مكان يخلو من التاريخ والهوية
هذه الحالة بين الشفافية و الخفية من جهة ، عندما كنت المشي على الواجهة البحرية ، و بين الوجود و التجسيد ، عندما في البحر و على الشاطئ، و جعلني أفكر في البلورات. (البلورات )هي تلك المادية مما يجعلنا إما يعتبرونهم قطعة من الزجاج في السياق ، أو على شكل مسرحية سامية من الألوان الطيفية والأوهام من أن تتحقق « شيء » ...
اذا يمكن أن يكون أكثر وضوحا ، في هذه الحالة ، في حقيقة أن لدينا « حراس » في 13 مستويات ينبغي أن تصبح الكريستالات « التجسيدة » ، هم المسؤولون عن حراسة الخليج (صايدين الأسماك) ؟
أتت الطوابق الثلاثة عشر للمشروع وعلى مساحة تقدر ب 26000 م2, لتكون علامة بصرية هامة قد تثير الكثير من التساؤل عن ماهية الفكرة, وجدواها.
وحتى يتسنى لنا تأثير الوهم البصري لتكون محسوسة من جميع الجهات ، كان مطلوبا شطف إضافية من الأسطح التي تم إنشاؤها حديثا .
الخفي ، و أفضل نقلت المتلونة التي كتبها تشبه (المرآة )، الأسطح فضي . تماما مثل الغيوم و السماء تعكس على بطن فضي لطائرة ، وبنفس الطريقة السطوح فضي واجهات التي نفهمها من الأرض ، والتي تختفي في الخلفية مع البحر والسماء
وتحويل وجودهم في إطالة أمد المشهد الطبيعي . وأضاف « الطيفية تبلور » واجهات يبحث على البحر تنتهي القصة حول الأمور المذكورة أعلاه ، وجعل كل شيء يبدو غير واقعي، تهلوس وتصفيتها و همية ... وهو نشوة العقلية والبصرية
الفكرة هي تعكس كل شئ مثل الغيوم والبحر وتجعلها كانها مراة
من المفضّل أن نَذْكرُ هنا بعض التفاصيل فالشُقَقَ تملك غرفَة للجلوس التي تطل على الشرفة التي تُواجهُ البحرَ عموماً، على الواجهاتِ توجة الطيفياف ( الملونة)، بينما جانباً بالواجهاتِ الفضيةِ، نحو الداخل، توجد غرف النوم أيضاً، هناك اضافات اخرى أَسّستْ نماذجَ تاليةَ في مواقع الأخرى، فيها مستويين تحت أرضيِ (مع أماكنِ الوقوف السيارات او مواقف ), في الموقع العام المُتباعدُ نحن نَجِدُ أيضاً مسبح و غرفة للياقة او الرياضة مع قاعات الأحداثِ الخاصّةِ او( المناسبات) , و محلات لنودري , وحانة مَع مطعم صغير، وم المحل للحلاقة
الموضوع مجهود شخصي مع الشكر الخاص للعزيزة الدكتورة.م انوار صفار في المساعدة
و حصري للمنتدى