أحمد أبو شعبان .. من محو الأمية إلى مؤسس شركة تكنولوجية.

وأشار أبو شعبان لوجود مجموعة من الأفكار يطمح إلى تطبيقها مثل؛ كرسي متحرك للمُقعدين لاستخدامه في الصعود على السلالم، وجهاز رسم إلكتروني، وغيرها من الأفكار التي لم تجد مناخا مناسبا لإنجازها

شخص طموح ومثير
له منا كل الاحترام
شكرا لك لهذا الطرح الجميل

وأوضح أبو شعبان أنه لم يتلقّ أي دعم حكومي في قطاع غزة، مضيفا "حينما اشترت إدارة الكلية مشروعي قيل لي أنه سيتم تطويره من خلال بعض الجهات، وتبين فيما بعد أنه كمشاريع أخرى وضعت على الرف، بالرغم من ضرورة دعم وتطوير مثل هذه الإختراعات".



ما شاء الله انسان طموح و يحاول تحقيق أمنياته على أرض الواق بمعونة الله تعالى 
ان شاء الله يلتفت المسئولون لفئة الشباب ولطموحاتهم بدلاً من أن يكونوا عائقاً في وجه الإبداع, شكراً للموضوع الهادف