فؤاد حسني الزعبي المراقب العام المميز
تاريخ التسجيل : 22/10/2011 العمر : 81 البلد /المدينة : فيينا - النمسا
| موضوع: 1 - حُرفْ منها التاريخ غَرفْ. 5/10/2014, 19:54 | |
| 1 - حُرفْ منها التاريخ غَرفْ. حلاق الصحة ( المطهراتى )
فى الموالد..........وفى الاحياء الشعبيه مهنه اندثرت او فى طريقها الى الاندثارالا فى الريف ......والموالد هذه المهنه هى ( حلاق الصحه المطهراتى ) واهميته كلها ترجع الي المتلازمه الغريبه التي ارتبطت به , فكما يتضح من اسم وظيفته ليس حلاق فقط , وانما ايضا " صحه " فهو كان بمثابه طبيب وجراح وممرض وتمرجي ومستشفي كامله متنقله ومجهزه . وربما ترجع تلك المتلازمه الي مهاره الحلاق في استخدام حد " الموسي " ويتضح ذلك جليا كما نراه في رأس الرجل المستلقي امامه في استسلام تام ورأسه كما لو انها حالا خارجه من معركه حربيه داميه هذا الحلاق " الصحي " كان يقوم بكل عمليات الختان وكل العمليات الجراحيه البسيطه , وكان يقوم بوصف بعض الوصفات الشعبيه للأمراض " اي امراض " بما في ذلك السرطان والايدز قبل اكتشافهما اصلا الغريب ان بالرغم ان مرضاه بالرغم من اصابتهم بالعديد من العاهات الدائمه وموت الكثير منهم الا ان شعبيته لم تتأثر .
وجدير بالذكر ان " طه حسن " فقد عيناه بسبب وصفه شعبيه خاطئه من حلاق الصحه أودت بعينيه لايهم فالشفاء من عند الله , والمرض من عند الله .. وما هو الا يد الله في الارض ومنفذ مشيئته . السقا
ونعيش ايام مصر القديمه .........ايام ما كانت لسه الميه ما وصلتش بيوت كتير .كان فيه مهنه اسمها السقّا السقا مات .... !! لا ما متش . بائع الماء .... البعض يبيع الماء والبعض يبيع الهوي , ياللعجب اكثر الموارد الموجوده علي الارض " الماء والهواء " اصبحت تباع بأغلي الأسعار أليس هذا زمن العجائب . مهمه السقا تتلخص في نقل الماء من النيل " في مصر " في قربته الشهيره , ويجول علي البيوت والدكاكين والباعه المتجولين صائحا بعبارته الشهيره ... مييييييييييييييييه , السقا .
لم تكن المياه تصل الي البيوت رغم وفرتها , وكان الحل الوحيد ان يذهب احدهم الي النيل ليحضر احتياجاته من المياه , او ان ينتظر ان يأتيه السقا بالمياه ويوفر عليه عناء الطريق .
ويالا العجب . بعد قرن من اختفاء السقا رسميا , عاد ليظهر من جديد في بعض الاماكن في مصر ... وكأن السقا ... لم يمت , السقا عاد من الرماد . ياللعجب , بعد كل هذا والمياه لم تصل بعد لأماكن من المفترض انها غير نائيه .. حكومتنا الرشيده ... ليست رشيده .
عاد السقا في ثوب جديد , يتناسب مع عصر الانترنت . فأصبح له " تروسيكل " دراجه لها صندوق 2 متر × 2 متر يضع بها قنينات كبيره من المياه , فيعطيها للمريد ويأخذ بدلا منها القنينه الفارغه . وطبعا السعر المتفق عليه
صانع القباقيب
القبقاب إلى زوال في ظل الآلات الحديثة
في ثقافتنا الشعبية كائن يدعى القبقاب ..يقول علماء الملبوسات إنه من فصيلة الشبشبيات
في ذلك الحانوت ـ الزاوية الذي يكاد لا يتسع لشخص واحد يلفتك رجل مثقل بسنينه الستين منكباً فوق آلة هرمة يقارب عمرها عمره المهني. تقف متأملاً تلك الأيدي المبدعة بتجاعيدها ـ الأخاديد التي تؤرخ فصولاً من مشوار عبد الملاح مع حرفة صناعة القباقيب في سوق النجارين
وسط زحمة خانقة تغص بها السوق، تقتحم أذنيك أصواتاً متنافرة متناغمة في آن، يختلط فيها صرير المسامير بصريف المناشير وحفيف ألواح الخشب. ألواح تطوعها أنامل عبد الملاح لترسمها في قباقيب ملوّنة بمقاسات مختلفة تزين المسامير الذهبية قسماً منها، فيما يبقى قسم آخر بعيداً من أي مظاهر زينة مكتفياً بأداء دوره العملي بتواضع لا يخلو من تقشف.
القبقاب الذي تغنت شاديا برنته وارتبط بـ"غوار الطوشة" وماذا بقي منه وماذا بقي من صناعته، التي تعتمد الموارد الأولية، في ظل تقدم الآلات الصناعية الذي نشهده اليوم.
ندرة وجود القباقيب في البيوت لم يمنع استخدامه في المساجد. "أصبحت من اللزوميات هناك لأنها تعمر أكثر من الأحذية من الجلد، وثمنها أدنى بكثير
ومن المعروف عندما يأتي السياح، فإنهم يقصدون السوق الشعبية لما فيها من أشياء تراثية، ويبحثون عن كل ما هو شرقي وغريب ولكن سياح اليوم باتوا يفضلون تصوير القباقيب التي هي من التراث على شرائها على الرغم من أن قيمتها متدنية جداً"
على الرغم من محاولة العاملين في هذه الحرفة إعادة إحيائها من خلال تجميل شكل القبقاب باستخدام الألوان المختلفة وخرط الخشب بقوالب متنوّعة، إلا أن التطوّر في صناعة الأحذية يجعل منافسة القبقاب لها أمراً مستحيلاً.
بائع الجرائدطبعا دلوقتى الجرائد فى المكتبات .........وفى مصاطب موضوعه على نواصى الشوارع الرئيسيه,,,,,,,ولكن قديما وللان
قديما كان ينادى بأسماء الجرائد كدأب كافة الباعة الآخرين " أهرام أخبار جمهورية " ولكنني كنت أحس في صوته بعذوبة خاصة كان بوصل الجرائد للمنازل قبل عهد الهوم دليفرى ، لم يكن ليقذف بالجرائد عبر الشرفات مثل أقرانه ولكنة يتركها على باب كل شقة
ينادى بكل حادثه ليجذب الانظار والاسماع له ...............ااقرا الحادثه........اخر خبر .الست اللى اكلت دراع جوزها ههههههههههههههه وطبعا كان من الضحكات والكلمات اكثر ما يشد اليه قبل القراءه وقبل اهمية الجريده زاتها الأخبار..أخبار الحوادث ..أهرام ..جمهورية..
بائع السميط والجبنه هذا البائع الجوال على كورنيش النيل تجده يحمل سبتا وعلى حوافه يتراص السميط السخن وفى داخله البيض والجبن مناديا باعذب الكلمات مروجا لبضاعته السميييييييييييييييييييط السخن
الدلال
بالنسبة للدّلال بتشديد حرف الدال هو من يجمع بين البيعين ( البائع والمشتري ) او الوسيط بينهما ويسمى أيضا ( السمسار ) ويعطى مقابل ذلك وهي مهنة معروفة على يومنا الحالي ويسمى ما يعطي بالدلالة
مهنة الدلال قديمة ولا تقتصر على دوله بعينها فقط لكنها تشمل جميع بلاد العالم، ومفهومها الحقيقي يقوم على الخبرة، والممارسة والحياد كما انه يتحكم في عملية قياس أوضاع السوق العقاري باعتباره المرآة تنقل للآخرين التقييم الحقيقي للسوق بصفة عامة وللبائع والمشتري بصفة خاصة كما انه يعمل على توفيق الطرفين في اتمام الصفقة العقارية أو بالاحرى البيع والشراء إضافة إلى انه يقوم بعمل المستشار في تقييم الجانب العقاري، وتحديد السعر النهائي للعقار أو الأرض، وقد يشكل جانبا هاما في عملية التثمين أو البيع أو الرهن أو المبادلة أو التعويض، مبيض النحاس
بالرمل والحصى والسناج يدعك الأواني النحاسية بقدميه القويتين وهاهو مبيض النحاس يبذل كل طاقته وجهده لتلميع الحلل النحاسية وتبييضها بالقصدير المنصهر و أخيراً صوروا حركاته الإيقاعية المنتظمة بحيث أصبحت من أشهر الرقصات في الغرب
زي المبيض ما ينوبه إلا هز وسطه ههههههههههههههههههههه ( برضو مثل قديم )
تصليح وابو الجاز
من زمان اوى اوى قبل ظهور البوتاجازات .كنت تسمع صوته فى الشواره .....اصلّح وابور الجااااااااااااز واعمّر
نغمه قديمه جدا ادى التطور فى الصناعات الى اندثارها ...وكان لها سوقا ورواجا الى ابرة وابو الجاز ...هههههههههههههههههه نعم حتى ابرة وابور الجاز كان لها مصانع .اين هى الان ..لقد اندثرت واصبحت من المقتنيات | |
|
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: 1 - حُرفْ منها التاريخ غَرفْ. 5/10/2014, 22:19 | |
| | |
|