تؤكد نظريات الذكاء الحديثة على تعدد الذكاء وأهمها نظرية الذكاء المتعددة «لهاورد جاردنر»، أيْ أن الذكاء ليس أحاديًّا، والفرق بين الأفراد ليس في درجة أو مقدار ما يملكون من ذكاء وإنما في نوعية الذكاء.
ويمكن تنمية الذكاء من خلال وسائط بيئية، وأنواع الذكاء هي: الذكاء اللغوي – الذكاء الموسيقي – الذكاء المنطقي الرياضي – الذكاء المكاني – الذكاء الجسمي الحركي – الذكاء الشخصي – الذكاء الاجتماعي.
وقد لا تتساوى لدى الفرد كل هذه الأنواع، إلا أنه بالإمكان تقوية نقاط الضعف من خلال التدريب.
دراسة هادفة ونصائح قيمة ومفيدة ومن الطبيعي أن يوجد بعض الأطفال الذين بحاجة للعناية والتعليم أكثر من غيرهم ... وبشكل عام كل انسان أذكى من الآخر باتجاه معين, شكراً للطرح القيم