الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

جلال الدين أكبر %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

جلال الدين أكبر %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول        جلال الدين أكبر I_icon_mini_login  

 

 جلال الدين أكبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

جلال الدين أكبر Empty
مُساهمةموضوع: جلال الدين أكبر   جلال الدين أكبر Empty8/14/2015, 10:17

جلال الدين أكبر



أكبر الأعظم
جلال الدين أكبر 200px-Akbar_-_Project_Gutenberg_eText_14134
اسم الميلاد:جلال الدين محمد أكبر
العائلة الملكية:تيموريون
لقبه:امبراطور of سلطنة المغول
الميلاد:15 أكتوبر 1542
محل الوفاة:عمر كوت
الوفاة:12 أكتوبر 1605
المدفن:مقبرة أكبر
خلفه:جهانكير
زوجاته:رقية سلطان بگوم
سليمة سلطان بگوم
مريم الزمان أو جودا باي
سكينة بانو بگوم
أنجاله:شاه زادة نور الدين محمد سليم (جهانكير), ابن
شاه زادة شاه مراد، ابن
شاه زادة دنيال، ابن
شاه زادة خسرو، ابن
شاه زادي خانم سلطان, ابنة
شاه زادي شكر النساء بگوم, ابنة
شاه زادي أرام بانو بگوم, ابنة
شاه زادي جهان بگوم، ابنة
شاه زادي أميني بگوم, ابنة
شاه زادي خانم، ابنة
شاه زادي بگوم، ابنة
[rtl]
جلال الدين أبو الفتح محمد أكبر هو أحد السلاطين المغول الكبار الذين حكموا الهند عاش بين عامي 1556 و 1605، وسّع رقعة بلاده فسيطر على شمال الهند وباكستان ووصل البنغال، عرف بسياسته المميزة في الحكم، حيث عامل الهنود كمواطني دولة بدل أن يعاملهم كسكان أراضي مفتوحة. ودخل هو وعائلته في علاقة مصاهرة مع المجموعات الدينية والإثنية المختلفة في الهند مما وطّد حكمه. كما منع إجبار أحد على الإسلام، خلفه بعد وفاته عام 1605، ابنه جهانگير. حفيد تيمورلنك من الدرجة السادسة. وثالث السلاطين التيموريين في الهند. مولده بإحدى قلاع السند في أثناء فرار والده «هُمايون» من مغتصب عرشه شيرشاه آل سور الأفغاني. وأمه حميدة بنت علي أكبر جامي. ترك هُمايون ابنه، وهو في عامه الأول مع زوجته في قندهار وتابع فراره إلى إيران. ولم يجتمع بابنه إلا بعد ثلاثة عشر عاماً في كابل، وهو عائد لاسترجاع ملكه. ولما وُفق إلى ذلك عام 962هـ/1555م، جعل ابنه حاكماً على الپنجاب. ولما توفي همايون نودي بأكبر سلطاناً على الهند وهو في الرابعة عشرة فتولى الوصاية عليه بيرم خان وزير أبيه. وكانت الأخطار تتهدد الدولة فهناك آل سور الطامعون باسترجاع نفوذهم، وحكام الأقاليم الطامحون إلى الانفصال، والأوبئة التي ذهبت بأعداد كبيرة من السكان.

كان راعيًا عظيمًا للمعمار والفن والأدب، وكان بلاطه غنيًا بالثقافة والثروة المادية. أقنعت شهرته إليزابيث الأولى ملكة إنجلترا بإرسال سفيرها السير توماس رو إلى المنطقة. وما زال العديد من بنايات أكبر موجودة حتى اليوم، وتشمل القلعة الحمراء في أَكرا ومدينة فتحبور سيكري التي يحيط بها سور طوله عشرة كيلو مترات.
ورغم أنه كان أميًا لايعرف القراءة والكتابة إلا أنه جمع آلافًا من المخطوطات، التي تتميز بالخط الجميل والرسومات. أحاط نفسه بالكتاب والعلماء والموسيقيين والرسامين والمترجمين. ورغم أنه لم يهجر معتقداته الإسلامية، إلا أنه كان يستمتع بالمناظرات الدينية. وفي نهاية الأمر كون مذهبًا جديدًا سماه الدين الإلهي وكان يمثل له وحدة كل المعتقدات الدينية.[1].[/rtl]
جلال الدين أكبر 250px-Mogulreich_Akbar

الإمبراطورية المغولية في عهد جلال الدين أكبر

جلال الدين أكبر 200px-Akbar

جلال الدين أكبر وهو شاب


[rtl]

محتويات



[/rtl]



  • 1 النشأة
  • 2 الفتوحات المبكرة
  • 3 الوحدة الوطنية
  • 4 تشجيعه للثقافة
  • 5 تغلغل الإنجليز
  • 6 شخصيته
  • 7 آراؤه في الدين

[rtl]

النشأة



ولد في أوماركوت بالسند وهي الآن إحدى محافظات باكستان. توفي والده الإمبراطور همايون، وكان عمره آنذاك ثلاثة عشر عامًا. أصبح حاكمًا لأجزاء من شمالي الهند وهو في مقتبل العمر. كان فخورًا باثنين من أسلافه المشهورين جنكيز خان وتيمورلنك، وهما من أبطال المغول الفاتحين، دُرِّبَ أكبر كقائد عسكري منذ طفولته، وعندما بلغ العاشرة من عمره منح القيادة العسكرية الأولى في حياته. وعلى الرغم من عدم تمتعه بقامة طويلة، إلا أنه كان قويًا وسليم الجسم. وكان يبدو مثيرًا للإعجاب في ثيابه الفخمة.

الفتوحات المبكرة

[/rtl]
جلال الدين أكبر 250px-Flag_of_the_Mughal_Empire.svg

علم المغول

جلال الدين أكبر 350px-Mogulreich_Akbar

الإمبراطورية المغولية في عهد أكبر.

جلال الدين أكبر 200px-Akbar

جلال الدين أكبر صبياً
[rtl]
يقسم عهد أكبر إلى ثلاثة أدوار: الأول عندما كان تحت وصاية بيرم خان، وانتهى بعزل هذا الوزير (967هـ/1560م)، متهماً إياه بتعصبه الاسلامي، وتعيينهم في مناصب الدولة. والثاني لما وقع أكبر تحت نفوذ نساء القصر اللائي سعين للتخلص من بيرم خان، وعلى رأسهنّ أم السلطان ومرضعته. والثالث عندما بدأ السلطان الشاب يمارس سلطانه بنفسه منذ عام 969هـ/1562م.
أدرك أكبر خطر بقاء الدولة ولايات متفرقة، وأن الاستقرار يكون بقيام حكومة مركزية قوية. وقد مرّت حروبه في سبيل ذلك بثلاثة أطوار: سعى في الطور الأول للتخلص من أمراء آل سور، فاسترجع منهم دهلي (دلهي) وأگرا. وتوالت الحروب معهم بين عامي 964 - 983هـ/1556 - 1576م، حتى انتزع منهم البنغال في الشرق، وأما في الغرب فقد اقتحم حصون الراجبوت المنيعة 976هـ/1568م وگجرات (980هـ/1572م). والتفت أكبر في الطور الثاني بين عامي 989 و1003هـ/1581 و1595م، إلى ضمان أمن حدود الدولة الشمالية الغربية، مدخل الغزاة إلى الهند، فتصدى لثورة أخيه ميرزا حكيم، حاكم كابول، الذي أغار على الپنجاب بتشجيع من الأوزبك (989هـ/1581م) طامعاً في العرش فدخل لاهور، ثم اضطر إلى الانكفاء أمام قوات أكبر وأبنائه، ولكنه حظي بعفو أخيه وأعيد إلى منصبه.[2]
ولما حاول الأوزبك استغلال وفاة ميرزا حكيم (992هـ/1584م) للسيطرة على كابل، هزمتهم قوات السلطان أكبر وأَخضعت المنطقة، وألحق في العام نفسه إقليم اوريسة في أقصى الشرق بالدولة. وفي عام 996هـ/1588م أرسل أكبر جيوشه إلى كشمير، ثم قام بزيارتها عام 999هـ/1591م وأشرف على تنظيم إدارتها. واضطر حاكم السند إلى الخضوع له في العام التالي وتبعه حاكمبلوچستان (1003هـ/1595م)، وفي العام نفسه دخلت قوات أكبر إلى قندهار التابعة للصفويين، بحجة الدفاع عنها أمام الأوزبك، في أثناء انشغال عباس الصفوي بحروبه مع العثمانيين.
تطلع أكبر في الطور الثالث من حروبه بين عامي 1004 و1009هـ/1595 و1601م إلى ضم الدكن، حيث اشتد النزاع بين إماراتها الإسلامية الخمس فزحف إلى إمارة أحمد نفر (1004هـ/1595م). وحالت المساعدة التي تلقتها الإمارة من خصومها القدامى دون نجاحه، ولكن حملة عام 1008 - 1009هـ/1601م مكّنت أكبر من فرض سلطته على إمارات الدكن، ولم يبق خارجاً عن نفوذه فيها سوى ڤيجايانگر Vijayanagar في أقصى الجنوب، وغولكندة (سواحل الدكن الشرقية) وبيجابور(سواحلها الغربية)، فبلغت سلطنة أكبر أقصى اتساعها وأضحت من أعظم دول عصرها قوة وثراء.

الوحدة الوطنية[عدل]

[/rtl]
[th]سلسلة الإسلام في الهند[/th]
इस्लाम भारत मेंالإسلام في الهند
جلال الدين أكبر 99px-Jamea
بوابة
تاريخ
تاريخ الإسلام في الهند • إمبراطورية مغول الهند • سلطنة دلهي
أجيال
قائم خاني • كشميريون
أفراد
أبو الكلام آزاد • جلال الدين أكبر
جوامع
مسجد بابري • جهان نما
مجامع
دار العلوم ديوبند • جامعة ملية إسلامية
منظمات
جامعة علماء الهند • جماعة التبليغ والدعوة
[rtl]
سعى أكبر لدعم الوحدة السياسية للدولة، وإلى توحيد المجتمع، بهدم الفوارق بين الأجناس والأديان، فقرب إليه زعماء الهندوس، وعهد إلى بعضهم بمناصب عالية في الإدارة والجيش، وأصهر إليهم هو وولي عهده. واستبدل بالنظام الإقطاعي القائم آنذاك تقسيمات إدارية عسكرية، مقتبسة من الأساليب الفارسية والمغولية. واتبع سياسة المساواة الاجتماعية، ومساواة الجميع في التكاليف المالية، فألغى ضريبة الجزية على الهندوس، وضريبة الحج إلى أماكنهم المقدسة، وخفف كثيراً من الضرائب القديمة، وأعفى الفلاحين من ديونهم المتأخرة، وعارض مستشاريه في فرض ضرائب جديدة، ثم ضبط حسابات الدولة في سجلات دقيقة.[/rtl]
جلال الدين أكبر 250px-Silver_Rupee_Akbar

عملات فضية لأكبر، منقوش عليها الشهادة.
[rtl]

تشجيعه للثقافة



أدى شغف أكبر بالمسائل الدينية والفلسفية إلى نشاط الحركة الثقافية. ويشير معاصروه إلى كثرة عدد العلماء الذين حفل بهم بلاطه، حيث المكتبة التي ضمت 24000 مخطوط في الآداب والعلوم. وقد امتزجت في هذه الحركة العناصر الفارسية بالهندية. وترجمت إلى الفارسية الشائعة في الهند ـ وهي لغة الثقافة ـ مؤلفات منالفارسية والعربية والسنسكريتية. وعاش في عصر أكبر مشاهير المؤرخين، كمحمد قاسم فِرشته صاحب التاريخ المعروف باسمه، وعبد القادر بداوني مؤلف «منتخب التواريخ». ووضعت له كتب في الهيئة والنجوم والموسيقى. دعا أكبر البرتغاليين من مراكزهم في سواحل الهند الغربية، لإرسال وفودهم إلى بلاطه بدعوى تعرف المسيحية، وسمح لهم ببناء الكنائس وبالتبشير. ولما ألحق الگجرات بدولته، أضحى على اتصال مباشر بهم. فمنعهم من توسيع نفوذهم وأخذ عليهم المواثيق بعدم التعرض للحجاج في البحر وسعى في أن يستفيد من خبرتهم العسكرية لقتال أعدائه.

تغلغل الإنجليز[عدل]



بدأ الإنكليز في أواخر عهد أكبر بالتغلغل في الهند فتأسست شركة الهند الشرقية الإنگليزية (1009هـ/1600م) وبدأ عملاؤها يتصلون به، للحصول على الامتيازات. واستقبل في بلاطه أول سفير إنكليزي، وعلى الرغم من انتزاع أكبر قندهار من الصفويين، فقد ظلت علاقاته ودية معهم، بسبب تهديد الأوزبك لكلتا الدولتين.

شخصيته

[/rtl]
جلال الدين أكبر 220px-Al-Mu%27tazz_Sends_Gifts_to_Abdulla_ibn_Abdulla%2C_from_the_Tarikh-i_Alfi_manuscript%2C_Tarikh-i-Alfi%2C_c._1592-94

مخطوطة « تاريخ ألفي » (تاريخ الألفيةالأولى للهجرة) - صفحة عن المعتز بالله.
[rtl]
نشأ أكبر أميّاً بسبب أوضاع والده السياسية وافتراقه عنه، ولكنه كان على قدر كبير من الذكاء وقوة الملاحظة والذاكرة والتأمل، والرغبة في الإصغاء إلى العلماء ومناظراتهم. فآمن بحرية الرأي والبحث، واندفع بعد اطلاعه على المسائل الفلسفية والأفكار الصوفية للوصول إلى الحق المجرد، والتمس ذلك بالسعي لمعرفة ماعند الديانات الأخرى، فتُرجم له الإنجيل وكتب الديانات الهندية. وآمن، للوصول إلى هدفه، بضرورة التسامح والابتعاد عن القسر والإكراه، وأن الأديان جميعها رموز تمثل الأسرار المحيطة بالكون. وكان يمضي أوقاتاً ينفرد فيها في أحد الكهوف للتأمل والمناجاة. وأسس في عاصمته «فاتح‌پور» (جنوب غرب أگرا) دار العبادة (عبادة خانه) (983هـ/1575م) لعقد المناظرات بين ممثلي مختلف الديانات. وبعد عشرين عاماً من حكمه مسلماً تقياً انتهى الأمر به إلى وضع دين جديد دعاه «دين إلهي» كان مزيجاً من الديانات التي في الهند يقوم على الاعتقاد بإله واحد، رمزه الشمس والنار، وأن السلطان هو ظل الله في الأرض والمجتهد الأكبر. وعلى أتباع الدين الجديد الامتناع عن أكل اللحوم والبصل والثوم. وجعل يوم الأحد يوم دخول الناس في هذا الدين، كما وضع تقويماً جديداً يبدأ من تاريخ توليه العرش. وعلى الرغم من نجاح أكبر في تخفيف التعصب بين رعيته ودفع غالبية الهندوس إلى الالتفاف حول الدين الجديد، فقد لقي مقاومة شديدة من المسلمين ومن بعض الهندوس.
كان رأي أكبر في الإسلام أنه يستحق الاحترام لكنه أصبح دين عتيق لا يصلح لهذا الزمان المزدهر وكذلك الهندوسية ويجب أن يعمل علي دين جديد يناسب عصره.
كان أكبر حاكماً رحيماً حكيماً, وكان ذا أفكار جديدة, وكان ذا رأي صائب في معرفة الناس.


آراؤه في الدين



نشأ اكبر مسلما علي دين اسلافه، وبعد ان تسلم الحكم ظل متمسكا بعقيدته الاسلاميه ثم ما لبث ان تأثر بالفلسفه التي كان يهواها ويمضي في سماع كتبها كثيرا من وقته، فنظر الي المجتمع الذي يحكمه نظرة فلسفية،ورأي ان تنوع الاديان والمعتقدات يفت في عضض المجتمع ويقف حائلا بين تماسكه، فعمل علي انشاء ديننا جديدا مزيجا من كل ديانات الهند يؤمن بأله واحد يعبده الجميع ويختلف من طائفه الي اخري. اعترض كبار رجال الدين الاسلامي والمسيحي والهندوسي علي هذه الافكار، ونفي كثير من رجال الدين الاسلامي، و التف بضعة الاف من الهنود حول دينه الجديد طمعا في ان يكسبوا قدما لدي الدوله. كان يؤمن اكبر بتناسخ الارواح ويظن ان كل الديانات بما فيها دينه الاسلام انما هي وحي مزعوم. لكنه تودد الي اهل الأديان جميعا فكان يظهر لابسا قميص ومنطقة مقدسين تحت ثيابه كما يلبس الزرادشتيون، وكان يظهر واضعا الوانا علي رأسه مثلما يفعل الهندوس، وانصاع للجانتيين حين طلبوا اليه ان يمتنع عن الصيد وان يحرم قتل الحيوان في ايام معلومه، ولما سمع عن الديانه الجديده المسماه بالمسيحيه، التي جائت الي الهند مع بعثة "جوا" البرتغاليه، ارسل خطابا الي هؤلاء المبشرين التابعين لمذهب بولس يدعوهم ان يبعثوا اليه باثنين من علمائهم، وحدث بعد ذلك ان قدم دلهي جماعه من الجزويت، وحببوه في المسيح حتي دعا مترجميه ان يترجموا اليه العهد الجديد، واباح لهؤلاء الجزويت ان ينصروا اليهم من شاءوا، بل عهد اليهم بتربية احد ابنائه.
وتزوج من نساء البراهمه والهندوس والمسلمين جميعا.إغلاق [/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
 
جلال الدين أكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جلال عامر وداعا
» مجلة منتدى الهندسة والفنون العدد65
» اسود الدين
» جمال الدين الأفغاني
» جمال الدين الأفغاني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: --المنتدى العام (كل ما تحب) :: تاريخ حياة العظماء-
انتقل الى: