الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول        قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  I_icon_mini_login  

 

 قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  Empty
مُساهمةموضوع: قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات    قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  Empty9/24/2015, 22:53

قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
القبعة مزودة برمز الاستجابة السريعة كيو آر كود (من المصدر)







تاريخ النشر: الثلاثاء 09 يوليو 2013
الازدحام داخل المباني والأماكن الضيقة يتسبب أحياناً في كوارث ينتج عنها قتلى وجرحى. ولمعرفة أفضل السبل لتجنب الازدحام وكيفية الاستفادة منها في المباني وتنظيم الفعاليات. قام باحثون ألمان بتجربة في صالة معرض مدينة دوسلدورف.
قرابة ألف شخص بينهم طلاب وعمال وربات بيوت يتدافعون في صالة معرض دوسلدورف، ويرتدي كل واحد منهم قبعة بيضاء، وزودت كل قبعة منها برمز مختلف للاستجابة السريعة أو ما يسمى بالإنجليزية QR-Code. وفي أعلى القاعة توجد كاميرات عديدة تسجل المشهد وتتبع كل حركة يقوم بها أي شخص من المشاركين. ويستخدم باحثون من مدينة يوليش في شمال غرب ألمانيا هذا التدافع لغرض علمي وهو التعرف على تدافع الناس بشكل أفضل ووصفه باستخدام طرق الرياضيات. وهدفهم من ذلك هو جعل الفعاليات الكبيرة أكثر أماناً، أي فعاليات مثل مباريات كرة القدم أو الحفلات أو مسيرات الحج، التي يحدث بها أحياناً تدافعات للجماهير تؤدي إلى حوادث يجرح، بل ويموت فيها كثير من الناس.
ثلاثون كاميرا في قاعة واحدة؟
على مدار ثلاثة أيام تدافع المتطوعون لأداء التجربة في ممر ضيق في صالة معرض دوسلدورف وانحشروا في قاعات ضيقة. ويُشارك في هذه التجربة فقط من لا يخاف من الأماكن الضيقة. وإضافة إلى القبعة البيضاء المزودة برمز الاستجابة السريع الذي تقرأه الكاميرات يضع كل مشارك شريطاً في يده باللون الأحمر أو الأصفر.

وبعد أن أرسلهم مدير المشروع أرمين زايفريد إلى داخل قاعة بها أربعة أبواب؛ يطلب زميله شتيفان هول من أصحاب الأشرطة الحمراء مغادرة القاعة عبر أبواب عليها إشارة ضوئية حمراء، أما أصحاب الأشرطة الصفراء فيغادرون عبر بوابات عليها ضوء أصفر.
تحدث فوضى ورغم ذلك فلم يستغرق إخلاء القاعة سوى دقائق معدودة. ويراقب خبير الكمبيوتر مايك بولتيس الفوضى من خلال ما يقرب من ثلاثين كاميرا، وهذا ضروري لأن الحشد كثيف جداً والمكان ضيق ما يسبب اختفاء جزء من المشاركين عن أعين الكاميرات، ولذلك فمن الضروري استخدم هذا العدد من الكاميرات المسلطة بشكل عمودي على المشاركين، حسب ما أفاد بولتيس.
قراءة الموقف
وبإمكان بولتيس أن يحدد لاحقاً وبدقة كل فرد من خلال رموز الاستجابة الموجودة على القبعات. وقبل إجراء التجربة كان يتحتّم على كل مشارك ملأة استمارة وإعطاء معلومات عن جنسه ووزنه وغيرهما من الأشياء التي قد تؤثر في سلوكه. ويقول بولتيس «من خلال هذا يتضح مثلاً كيف يتصرف الناس الأصغر حجماً. وهناك أسئلة تهمنا الإجابة عليها مثل: هل تتصرف المرأة بشكل مختلف عن الرجل، وكيف تتصرف المجموعات وسط تجمع كهذا، وهل يسير أفراد المجموعة بجوار بعضهم أم متشابكين مع بعضهم البعض؟»، وعلى شاشة الكمبيوتر وضعت على المشاركين مرتدي القبعات البيضاء الكثير من النقاط الملونة. وتشير النقاط الحمراء إلى الواقفين منهم، أما النقاط الخضراء فتشير إلى من يتحركون. وبهذه الطريقة يمكن للباحثين معرفة أين تحدث الازدحامات وكم من الوقت تستغرق وما مدى حجمها، حسب ما يقول الفيزيائي ارمين زايفريد.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الناس الذين يسيرون يحتاجون أيضاً إلى مكان أكبر من أولئك الذين يقفون، ولذلك يظهرون على شاشة الكمبيوتر كنقطتين متجاورتين مضيئتين، لأن بإمكان عدد أكبر من الناس السير بجوار بعضهم عن السير خلف بعضهم، وبهذا يمكن وضع حركة السيقان للأمام في الاعتبار، حسب ما يقول زايفريد.

ويقول المهندس المعماري شتيفان هول: «نريد أولا معرفة كيفية حدوث الازدحام وكيف يمكن إبطاء حدوثه أو حتى منعه، مثلا من خلال تغييرات في المباني أو الاستخدام الماهر لعلامات التوجيه في القاعات. إضافة إلى معرفة الحدود السليمة لعرض الممرات والطرق وما المساحة التي نحتاجها لاستيعاب الازدحام وكيف يمكن تحسين تدفق الناس عند مفترق طرق؟».
ويمكن من خلال الإجابة على الأسئلة المذكورة الاستفادة في بناء محطات القطارات أو المطارات أو تنظيم الفعاليات والأحداث الكبرى كالمعارض والحفلات الموسيقية أو الأحداث الرياضية والتخطيط لها بشكل أفضل. ويريد زايفريد في أن يقدم في نهاية المشروع لمهندسي المباني ورجال الإطفاء والشرطة معلومات يمكن أن تساعدهم على أداء أعمالهم اليومية.
«في مرحلة معينة من التزاحم لا يعرف الشخص ما يدور حوله» ويقول الفيزيائي زايفريد «يمكن التفكير في الأمر على أنه لعبة كمبيوتر قادرة على إنشاء تجمعات بشرية كبيرة في مبان معينة. وبهذه الطريقة يمكن لمنظمي الفعاليات محاكاة مثلاً تواجد عشرة آلاف شخص في مكان ما وتوجيهم في اتجاه معين. وإذا ما تبين لهم أنه ربما تكون هناك مواقف تنطوي على مخاطر فيجب إلقاء الخطة المنظمة والبحث عن بديل آخر».
وفي حالة عدم أخذ التحذيرات على محمل الجد ويقع التزاحم تصير المسألة غالباً مستعصية على الحل. ومع أنه بالإمكان مخاطبة الناس من خلال مكبرات الصوت وتنبيههم إلى وجود أماكن للهروب من المباني إلا أنه عند وصول التزاحم إلى حد معين يصبح من المستحيل الوصول إلى الناس، حسب ما يقول زايفريد، الذي يضيف «في مناطق الازدحام الشديدة لا يستطيع الشخص أن يعرف ما يحدث بجواره على بعد مترين».
لقد سار كل شيء بسلاسة في التجربة في صالة معرض دوسلدورف. كانت الحالة المزاجية للمشاركين فيها جيدة وكانوا جميعا مستمتعين بالتجربة والطرقات والممرات كانت واسعة بما فيه الكفاية.
برلين - DW
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
بثينة الزعبي
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
بثينة الزعبي


الميزان
تاريخ التسجيل : 18/02/2012
العمر : 67
البلد /المدينة : النمسا / فيينا

قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات   قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  Empty10/3/2015, 22:29

«في مرحلة معينة من التزاحم لا يعرف الشخص ما يدور حوله» ويقول الفيزيائي زايفريد «يمكن التفكير في الأمر على أنه لعبة كمبيوتر قادرة على إنشاء تجمعات بشرية كبيرة في مبان معينة. وبهذه الطريقة يمكن لمنظمي الفعاليات محاكاة مثلاً تواجد عشرة آلاف شخص في مكان ما وتوجيهم في اتجاه معين. وإذا ما تبين لهم أنه ربما تكون هناك مواقف تنطوي على مخاطر فيجب إلقاء الخطة المنظمة والبحث عن بديل آخر».

دراسة قيمة ومفيدة مع التجربة لمحاولة التخفيف من الازدحام والطوابير لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات, شكراً للموضوع المفيد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]Fußgänger-Experiment mit knapp 1000 Probanden
Copyright: Forschungszentrum Jülich / Ralf Eisenbach

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابتسام موسى المجالي
مشرف
ابتسام موسى المجالي


تاريخ التسجيل : 20/04/2010

قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات    قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات  Empty12/3/2015, 15:52

فكره ممتازه لتخفيف الازدحام
شكرا لك للموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قبعات ذكية تخفف من الازدحام والطوابير تجربة ألمانية لمواجهة التدافع داخل الأماكن الضيقة بأحدث مبتكرات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زلاجة روبوتية للتنقل في الأماكن الضيقة
» مجلة الهندسة والفنون العدد(93) العدد الخاص بعيد الاضحى
» "المحراب" .. سجادة صلاة ألمانية تخفف من آلام العظام.
» فكرة المساحات الضيقة عند اليابانيين
» قبعات جميله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: الهندسة المعمارية . :: --الهندسة المعمارية-
انتقل الى: