ميسون احمد عضو
تاريخ التسجيل : 01/06/2010
بطاقة الشخصية المجلة: 0
| موضوع: قصة عباد العجل 27 8/21/2011, 13:27 | |
| نجاة بني إسرائيل نهاية فرعون Jأمر الله سبحان وتعالى موسي أن يأخذ بني إسرائيل بعد أن أذاقهم فرعون سوء العذاب والذل وشتي أنواع الهوان واستعبد رجالهم واستحي نساءهم وقتل أبناءهم إلى الأراضي المقدسة حيث وعدهم الله بها سار بهم موسي اول الليل الى الارض المقدسة وقد سهل الله اليها طريقهم فساروا حثيثا ويدفعهم الخوف ويعصهم الإيمان حتى قطعوا رقعة اليابسة المصرية واذا بهم امام لجي يقف سدا منيعا دون غايتهم وحائلا دونت أمنيتهم فساروا القلق واستولى عليهم الجزع وتوزع نفوسهم الروع والفزع ...أليسوا المطلوبون لفرعون وجنوده؟؟؟ وهو الذي يجد في السير ويمعن في الطلب حتى يوشك ان يقترب منهم لأنهم بزعمه عبيد آبقون وأتباع مارقون وكان قد جيش جيشه وحشد خيله ورجله (المشاه ) وسار وراء موسي ومن تبعه حتى صار قاب (قدر) قوسين او ادني ؟!هاج بنو إسرائيل وتقطعت نفوسهم هما وحسره أليس الموت قد كاد يدركهم وحبائل فرعون قد اقتربت لتقتنصهم ؟ هنا سمع صوت يجار كما تنبعث الهيعة (الصوت المفزع ) الصاخبة وسط المفاز المترامية فية عتب وفية لوم وفية استنجاد وفية يأس ( فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (61) (الشعراء))قال موسي((قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ (62) )الشعراء)فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر، فضرب، فانفلق البحر إلى اثني عشر طريقًا بعدد قبائل بني إسرائيل، فكانت كل قطعة انفصلت من البحر كالجبل العظيم.فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63)انساب الأسباط يهرعون الى بر الأمان والسلام وقد قام الماء على جانبي كل طريق حتي عبروا سالمين تلف فرعون الى جنوده فاذا سبل البحر ممهده امامهم فيها يسيرون ومنها الى بني اسرائيل يصلون فاتفخت اوداجهم واعماهم غرورهم وتاهوا في ضلال الصلف والاعجاب فقال فرعون انظروا الى البحر كيف انفلق طوعا لامري ونصياعا لارادتي حتي ادرك هؤلاء الخارجين كانها معجزة لفرعون واطمانوا لنصرتة ثم اندفعوا الى عرض البحر حتي انطبق عليهم( وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنْ الْمُسْلِمِينَ (90) يونس ))فسمع صوت انطباقه وصاخبا شديدا فسال بنو إسرائيل موسي ما هذه الضوضاء فقال لهم ان الله اهلك فرعون ومن معه فعاودتهم غريزة تاضلت في نفوسهم وباطل تمكن في قلوبهم فقالوا يا موسي فرعون لا يموت أمر الله البحر فالقي البحر جثة فرعون علي الساحل حتي يخرس ألسنتهم (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِنْ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) يونس )فنظروا إليه داهشين ذاهلين مصرع هؤلاء الجبابرة العاتين اذا اغرق الله وجنوده ليكون أيه ضلال بني إسرائيل وفتنة الأصنام Jوقطعنا ببني إسرائيل البحر, فمرُّوا على قوم يقيمون ويواظبون على عبادة أصنام لهم, قال بنو إسرائيل: اجعل لنا يا موسى صنمًا نعبده ونتخذه إلهًا, كما لهؤلاء القوم أصنام يعبدونها, قال موسى لهم: إنكم أيها القوم تجهلون عظمة الله, ولا تعلمون أن العبادة لا تنبغي إلا لله الواحد القهار. وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَل لَنَا إِلَهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (138) (سورة الأعراف) معاد موسي Jامر الله موسي ان يتطهر وان يصوم ثلاثين يوما ثم يأتي الى طور سيناء حتي يكلمه ربه فيتلقي امره في كتاب ويكون لهم المرجع والمآب فأمر الله أن يتم ميقات ربه أربعين ليلة: (وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً [الأعراف:142]) اختار موسي من قومه سبعين رجلا ثم ذهب للميقات ربه ولكنه تعجل فسبقهم الى الطور فوصل بعد ثلاثين ليله وقد تأخر عنه المختارون من قومه حينئذ سئل عن الأمر الذي بعثة على الإسراع والعجلة فقال (هُمْ أُوْلاءِ عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى [طه:84]،)استخلف هارون وضلال بني إسرائيلL وكان موسي قد ترك قومه واستخلف عليهم أخاه هارون وزيرا يقوم على شؤونهم ويصلح أمرهم ويرعي أحوالهم حتى يعود أليهم وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ (142))( سورة الأعراف)سار موسي إلى طور سيناء فكلمة ربه وناجاه وقربه وأدناه حتى سرت في نفسه روعه وهزة أججت في فؤاده نار الشوق وألهبت اورا (الحرقة ) الهيام واللهفة فقال وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنْ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنْ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسَى صَعِقاً فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143)( سورة الأعراف)وشمله برحمته فأفاق من صعقته وقام يسبح الله والكبير المتعال وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ (145)(الاعراف)وكتبنا لموسى في التوراة من كل ما يحتاج إليه في دينه من الأحكام, موعظة للازدجار والاعتبار وتفصيلا لتكاليف الحلال والحرام والأمر والنهي والقصص والعقائد والأخبار والمغيبات, قال الله له: فخذها بقوة, أي: خذ التوراة بجد واجتهاد, وأمر قومك يعملوا بما شرع الله فيها; فإن مَن أشرك منهم ومِن غيرهم فإني سأريه في الآخرة دار الفاسقين, وهي نار الله التي أعدَّها لأعدائه الخارجين عن طاعته.عبادة العجل Jوانتظر بنو إسرائيل ان يوافقهم موسي بعد ثلاثين يوما من بدء غيبته ولكنه على غير علم منه طال غيابة حتى صار أربعين يوما فأجالوا الرأي بينهم وقالوا ان موسي اخلفنا وعده ونقض عهدة وتركنا في جهل مقيم وليل بهيم ما أجدرنا بمن ينير لنا المسالك ويرشدنا إلى سواء السبيل ءعندئذ تحركت في نفس ألسامري نزوة الشر والفساد فاغتنمهما فرصة قال لهم عليكم أن تتخذوا لكم ألها فليس موسي براجع إليكم لأنه خرج ينشد إلهكم فضل الطريق فإبطاء عليكم واخلف الميعاد قال الشيطان قوله هدا بعدا أن استشف ما في نفوس القوم من خور وانحلال أليسوا هم الذين مالت قبل نفوسهم إلى الكفر وقد مروا على قوم يعكفون على أصنام لهم فقالوا : يا موسي اجعل لنا الها كما لهم الهم آلهة واغتنم ألسامري هذه الجهالة الجهلاء وتلك الضلالة العمياء واخذ حليا ثم احتفر حفرة وقذفها فيها ثم أوقد نار وصنع جعلا جسدا له خوار فاصبح فتنة القوم بين القوم وأظهرت منهم الكافر وأبانت عمن قوي ايمانه واستيقن ومن ضعف ايمانه ونافق.فتن بنو اسرائيل بهذا العجل وعبدوه فتقطعت نفس هارون اسي وحزنا وقال لهم (وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِنْ قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمْ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي (90) قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى (91) طه:) فاقام هارون مع البقية الثابتين على وفائهم المتمسكين بايمانهم وخشي ان يحارب الضالين الخارجين حذرا من التحزب وخوفا من الفتنة والثورة توبة بني إسرائيل Jاستشعر موسي من ربه هذا الامر (قَالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمْ السَّامِرِيُّ (85)طهفلما اتم ميقات ربه سار نحو قومه وسمع لغطا وضجيجا ادرك سر الامر وحقيقة الحال حيث هم حول العجل يرقصون ويطربون فتمكله نوبة من الغيظ والثورة فالقي مابيده من الالواح(فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ يَا قَوْمِ أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمْ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ مَوْعِدِي (86) طه:) ثم دلف(قرب) نحو هارون واخذ براسه يجره اليه قائلا (قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا (92) أَلاَّ تَتَّبِعَنِي أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي (93) طه فتساقطت نفس هارون هما وحسرة واقبل على اخية يسترحمه ويهدي من حده نفسة وثورة غضبة وقال (قَالَ يَبْنَؤُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي (94) طه فان القوم استضعوني وكادوا يقتلونني فلاتشمت بي الاعداء ولاتجعلني مع القوم الضالين ولقد خشيت ان حاربتهم ان تقول فرقت بين بني اسرائيل ولم ترقب قولي وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِي الأَعْدَاءَ وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (150)( سورة الأعراف)عند ذلك سكت عن موسي الغضب واخذ يعالج حالهم بحسن الراي والحزم فالتقت الى منبع الفتنة وراس البدعه وداعية الضلاله قال (قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95)فقال (قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (96) قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً (97))ثم اقبل على قومه فقال (فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ يَا قَوْمِ أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمْ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ مَوْعِدِي (86) قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ (87) طه: )ثم ندموا على سقطهم واستغفروا ربهم فقالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من الخاسرين فقال لهم موسي انكم ظلمتم انفسكم باتخاذكم العجل قالوا فائ شيء نصنع (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمْ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (54) البقرة)فتوبوا إلى خالقكم: بأن يَقْتل بعضكم بعضًا, وهذا خير لكم عند خالقكم من الخلود الأبدي في النار, فامتثلتم ذلك, فمنَّ الله عليكم بقَبول توبتكم. إنه تعالى هو التواب لمن تاب مِن عباده, رحيم بهم.اما السامري الذي أشاع تلك الضلالة ألمنكره فان الله عاقبة في دنياه بان أمر بني إسرائيل الا يخالطوه ولا يقربوا فصار وحشا لا يألف ولا يولف قال موسى للسامري: فاذهب فإن لك في حياتك أن تعيش منبوذًا تقول لكل أحد: لا أَمَسُّ ولا أُمَسُّ, وإن لك موعدا لعذابك وعقابك, لن يُخْلفك الله إياه, وسوف تلقاه, وانظر إلى معودك الذي أقمت على عبادته لنُحرقنَّه بالنار, ثم لتذرينه في اليمِّ تذرية.وبذلك انتهت تلك الجريمة الشنعاء .المصدر (التفسير الميسر, قصص القران الكريم وانوار ) شكر للانوار ولعمار بارك الله فيكما | |
|
سعيد مطر مشرف مجموعة
تاريخ التسجيل : 11/06/2011
| موضوع: رد: قصة عباد العجل 27 8/21/2011, 13:50 | |
| جزاك الله كل خير اختي ميسون على القصة الطيبة المباركة واصحابها ملعونين وهم القوم المغضوب عليهم اليهود بما فعلوه بعد ان يسر الله وسهل لهم سبل السلام والسلامة من فرعون وقومه | |
|
دكتورة.م انوار صفار Admin
تاريخ التسجيل : 04/04/2010 البلد /المدينة : bahrain
بطاقة الشخصية المجلة:
| موضوع: رد: قصة عباد العجل 27 8/21/2011, 14:33 | |
| قصة وسرد رائع -والاستشهاد بالايات جزاك الله خيرا وفقك الله في الدارين وغفر لك ورضي عنك وأسكنك الفردوس الأعلى ومن تحبين تحياتي لك
همسة :انوار مرجع ما فعلت انوار كي تذكريها بارك الله بك اختي الطيبة
| |
|
عمار احمد مشرف القسم الاسلامي
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
بطاقة الشخصية المجلة: 50
| |
احمد اسماعيل الفخرانى عضو جديد
تاريخ التسجيل : 10/07/2011
بطاقة الشخصية المجلة: 50
| موضوع: رد: قصة عباد العجل 27 8/21/2011, 22:24 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اللهم لك الحمد والشكر على نعمة الاسلام وثانيا لك الحمد على انك ارسلت لنا انبياء الهدى والرحمة تسلم ما كتبت وذكرت فى هذة القصة وربنا يوفقك لكل خير يارب وجعلة فى ميزان حسناتك يارب العالمين وبارك الله فيك يارب شكرا ليك | |
|
بن عثمان مشرف
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
بطاقة الشخصية المجلة: 50
| موضوع: رد: قصة عباد العجل 27 8/24/2011, 21:04 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم،ورحمة الله تعالى،وبركاته بارك الله فيك على السرد الحسن المدعوم بالآيات القرآنية الكريمة.. بارك الله فيك جعل عملك في ميزان حسناتك.. | |
|
بختة المراقب العام المميز
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
بطاقة الشخصية المجلة: 50
| موضوع: رد: قصة عباد العجل 27 8/24/2011, 22:44 | |
| ملخص مفهوم و وواضح بالآيات
جزاكِ الله خيراً وبارك فيكِ ورفع قدركِ وغفر ذنبكِ | |
|