المطاردة الشعرية الحرة رقم 2

وسددت في وجهي الطريق بمرفقيك … وزعمت لي …

أن الرفاق أتوا إليك … أهم الرفاق أتوا إليك

أم أن سيدةً لديك … تحتل بعدي ساعديك ؟


نزار القباني

كَــذلِكَ أَخْــلاقُ النِّســاءِ ورُبَّمــا


يَضِـلُّ بهـا الهـادِي ويخْـفَى بِها الرُّشدُ


المتنبي

دنت فكنت اظن نفسي فذا من بين الرجال


عند لقاءالعيون ابصرت ابعاد الخيال

خالد فايز

لقدْ نامَ عَمّا قد عَناكَ أبو الفَضلِ ،
وليسَ لهُ من موقظٍ لكَ ككالفَضلِ

ابو نواس

ليت الحب في ميدان الحياة فارس

لهانت كل الجراح في الجوارح

بعد ان غزا القلوب واستقرا

خالد فايز

هيام الوجد لذكراهم عساهم بخير عساهم


اجالس نديم الصفا بذكراهم واعلل قليبي بهواهم خالد فايز

من مقعدي ، وضجة الأنهر

سالا على مقالع المرمر


..


نزار قبانى

رقصت رقصتها المعهودة على اوتار قلبي


غازلتها فكانت سراب والدمع في قلبي منحصرُ

خالد فايز

- رأيتُ المحبّينَ الصّحيحَ هواهمُ،




( أبو نواس )

ها انا لو جرحتم ما جرحتكم

ويا روح انت رسمتي طرق الهوى

وركضت يا قلب في زحمة الاخطار

خالد فايز

رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبني فكيف أنجو من الأشياء رباه؟
هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا .. كنا قرأناه


نزار قباني

هبت لرقص تدعوني وقدعزفت

لحن من رمش عيونها يلخد

ضممتها فكان خصرها بيدي

لولا رقة قلبي لانقصف خصرها

خالد فايز

هواك إيماني

ومغفرتي.. وعصياني

أتيتك والمنى عندي

بقايا بين أحضاني

ربيع مات طائره

على أنقاض بستان

رياح الحزن تعصرني

وتسخر بين وجداني

أحبك واحة هدأت

عليها كل أحزاني