تعرفون ان العمر دقائق وثوانى فالى متى سيبقى الوقت هو أرخص شئ عندنا...أرجو أن تفيدكم هذه الخطوات..
* القاعدة الأولى:
استعمل عقلك في الوجه الأصلح، لأنه إذا مااستعمل الإنسان عقله في الوجوه الصالحة
فأنه بهذا يضمن أهم وأقوى أساس يعتمد عليه في تنظيم سلوكه وتصرفاته.
* القاعدة الثانية:
حاسب نفسك على صرف الأوقات ومع كل فرصة مناسبة، قف مع نفسك واطرح هذه الأسئلة:
_ هل اتعامل مع وقتي بطريقة صحيحة؟
_ هل أراعي وأتقن عملية الاقتصاد في أوقاتي؟
_ هل أنا هادف في حياتي؟
* القاعدة الثالثة: اجعل يومك أفضل من أمسك وأكثر عملاً وثمراً
* القاعدة الرابعة:
بادر الفرص واغتنمها. الفرص التي توجد في حياة الإنسان على نوعين:
1_ فرص تبرز جاهزة أمام الإنسان.
2_ فرص يقوم هو بصنعها وإيجادها.
ومن سمات الفرص إنها سريعة المرور بطيئة أو عديمة الرجوع ومن سمات الناجحين إنهم
يستفيدون حتى من فرص خلواتهم الهادفة.
* القاعدة الخامسة:
الجدية في الحياة. هناك من يفهم الجدية بشكل خاطئ، فهي لا تعني أن يظل المرء طوال
يومه وليلته مشدوداً ومضطرباً وهي لا تتناقض مع روح الفكاهة.
* القاعدة السادسة:
الصبر على العمل ومتابعة التجارب، سر من إسرار النجاح بشرط أن يكون الصبر مقروناً
بالعمل والفاعلية.
* القاعدة السابعة:
أحفظ تجاربك وتجارب الآخرين.
* القاعدة الثامنة:
اقتصد في وقتك.
* القاعدة التاسعة:
أكمل ما تشرع فيه.
* القاعدة العاشرة:
تابع تطوير إنتاجك، مع العلم أن مجال التخصيص هو أجدر المجالات بالتطوير ومتابعته.
* القاعدة الحادية عشرة:
اجعل الفشل تجربة على طريق النجاح.
* القاعدة الثانية عشرة:
استثمر أوقاتك حتى في أسوأ الظروف.
في الظروف الطبيعية تكون عادةً الإمكانات مهيأة للإنسان لان يتحكم في وقته ويستثمره
أما في الظروف الاستثنائية فهناك أحوال خاصة وإمكانات محددة قد تكون باعث لأتلاف
الوقت وتضييعه.
* القاعدة الثالثة عشر:
اعتمد على نفسك. الاعتماد على النفس يتيح تفجير الطاقات والخبرات فكما ينقل أن
الإمبراطور الياباني عاتب وزراءه فقال: لماذا كل صناعاتكم أجنبية؟ فقالوا له: حتى
حذاءك الذي تلبسه هو صناعة أجنبية، فرمى الإمبراطور حذاءه جانباً وقال: سأظل أمشي
حافياً، حتى يصنع أبناء شعبي حذاءً. وكانت بداية التطور في اليابان.
* القاعدة الرابعة عشرة:
دع الآخرين يشاركونك العمل. مهما كانت طاقات الإنسان وإمكاناته فأن حاجته إلى غيره
حقيقة لا نقاش فيها. وإشراك الآخرين لايعني التهرب من المسؤولية وإنما يعني
الاستفادة من خبراتهم فكلما أردت أن تقنع شخصاً بتنفيذ مشروع ما أشركه فيه.
* القاعدة الخامسة عشرة:
ثابر وجد واجتهد.
* القاعدة السادسة عشرة:
طِر بهمتك ولا تكسل. كما قيل (يطير المرء بهمته كما يطير الطير بجناحيه).
* القاعدة السابعة عشرة: السرعة والإتقان في الإعمال.
* القاعدة الثامنة عشرة:
احترم وعودك.
* القاعدة التاسعة عشرة:
أنظر إلى المستقبل. لكي يكون الإنسان على طريق النجاح لابد له من ثلاث: الاعتبار بالماضي واستثمار الحاضر والنظر للمستقبل.
* القاعدة العشرون:
التنافس الشريف. أن عملية التنافس محكومة بالوقت فلا تنافس من دون وجود الظرف الزمني.
"أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا ، وينفعنا بما علمنا"
منقول