الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

 الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

 الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول         الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب I_icon_mini_login  

 

  الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

 الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب Empty
مُساهمةموضوع: الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب    الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب Empty2/1/2013, 20:19

الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب

الرعاية والتشجيع واجبة لإحياء فنون الجص بما يتطلب الاعتماد على التعليم بمعونة أساطين الحرفة الباقين


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


د. علي الثويني
الجص،
والجبس، والبياض او الجير كلمات وردت على لسان أهل حرفة البناء وانتشر
العمل بها في كل البيئات العربية بحيث أصبح ذكرها يتداخل مع غناء ما تقع
عليه أعيننا من ناصع اللون ولطيف الزخرف وغناء المعالجات الفنية في العمارة
العربية ابتداء من قمريات صنعاء والنقوش الدائرية على حيطان بيوت الدوحة
حتى الزخارف التي أبدعها معلمي الحرفة في المغرب. لقد أريد من استعمال الجص
التشبه بنقوش الحجر، ومحاكاة تضاريسه ونقلها الى فضاءات العمارة الطينية،
عمارة الفقراء التي كانت عادة مصدر للابتكار المعماري. وكلمة جص عربية
المصدر، فقد وردت في فتوح البلدان للبلاذري (وبنى خالد حوانيت الكوفة وجعل
سقوفها آزاجا مسقوفة بالآجر والجص)، وورد في الجواليقي (ليس بعربي صحيح)،
وفي الصحاح والقاموس (معرب)، وفي الجمهرة (ليس بعربي صحيح) أو (فارسي
معرب). والكلمة وردت من اللغات السامية (العربية البائدة) ولاسيما الآرامية
منها، بصيغة Geso) جصو) وهي مشتقة من الفعل geses ومعناه «جصص»، ومتخذه
وبياعه الجصاص gasoso) جصاصو(. وجيار gairo حجر الكلس، والجير والجص والفعل
aguir كلس، أو طلي بالكلس. وكلمة (شيد) في العربية ترد بالآرامية بصيغة
Sido ومعناها ما طلي به الحائط بالجص. وترد كلمة أتون التي تعني أخدود
الجيار والجصاص ونحوه وهو موقد النار الذي يطبخ به الآجر، ويمكن أن تكون من
مصدر أرامي (atouno)، وهو ما يقابل كلمة توتق وداشوزن الفارسية المستعملة
في المشرق. واستعمل الجص في البناء منذ القدم، كما تشهد أقدم الآثار التي
عثر عليها حتى اليوم في البيئة العراقية، فاستعمل في بيوت مدينة أور على
نطاق واسع كمونة للصق قوالب الطوب بعد أن كان قد استعمل قبل ذلك الطين
المخلوط بالقش أو القطران الذي يختص بالمناطق الرطبة. وورد في العمارة
الفرعونية وبالخصوص القبطية على نطاق واسع بالرغم من توفر الحجر الذي يتمتع
بجاذبية اكبر في المعالجات الفنية. وتعود أولى استعمالاته في العمارة
الإسلامية الى العصر الأموي حيث نجد أجمل الأمثلة ما طلي به جدران واجهات
قصر الحير الغربي من نقوش نافرة، نجد فيها أقدم الأمثلة للعناصر الزخرفية
الشامية وقليل من البيزنطية التي بدأت بها مسيرة المنظومة الزخرفية
الإسلامية، وقد نقلت اليوم الى متحف دمشق بكاملها. وانتشر استخدام هذا
النمط من الزخرفة في العهد الأيوبي لتزيين جدران المشيدات الهامة آنذاك
كالبيمارستان الواقع في حي الصالحية في دمشق وفي مدرسة سوق صاروجا، وفي
العهد المملوكي صار استخدام الزخارف الجصية المنقوشة على الجدران أمرا
نادرا.






















وقد شاع استعمال الجص في العمارة العباسية على نطاق واسع افتقدت عاصمتهم
بغداد من جزيل أثارها ولكن نجد خير الأمثلة عليها مازالت تحتضر في عمارة
مدينة سامراء التي كان درسها قد حفظ لنا الكثير من معالمها ولاسيما ما يدلل
على سمو استعمال الجص. وخلال تنقيبات العام 1936م التي أشرف عليها
الألماني (هرشفيلد) تم اكتشاف ثلاثة أنواع من الزخارف الجصية Stucco على
شكل وزرات على ارتفاع (90 ـ 120 سم) بصيغة طبيعية أو ملونة. وكانت قد تطورت
خلال حقبة بناء المدينة الذي استغرق نصف قرن واعتبرت منذ ذلك الحين نقلة
كبيرة أقرت تباعا المنظومة التقنية والفنية الزخرفية بالجص التي واكبت تطور
العمارة الإسلامية. ولقد استعمل في سامراء نوع من الطوب المصنوع من الجص
في بناء الطوق والعقادات المهمة. وورد اسم قصر الحويصلات مكنى بقصر الجص
كما ذكر ذلك ابن سرابيون في عجائب الأقاليم السبعة قائلا: «إن المعتصم بناه
على نهر الإسحاقي وسماه قصر الجص» و مرده استعماله على نطاق واسع، حيث وصل
الأمر أن يستحدث نوع من الخرسانة التي يخلط بها قطع الجلمود المفتت مع
الجص وتصب في القوالب. لقد انتقل فن زخرفة الجص الى مصر إبان الولاية
الطولونية وتوجد اليوم في جامع ابن طولون أمثلة لجص سامراء. ثم انتقل تباعا
الى المغرب العربي الذي سمي به الى الذروة التي نجدها في زخارف مسجد
القرويين في فاس من القرن الثاني عشر الميلادي وبعده بقرنين نجده وطأ
الأعجاز في الدقة منبثة هنا وهناك في ثنايا قصر الحمراء في غرناطة، الذي
مازال صامدا كالحجر لم يعتريه أي وهن وقد دعا ذلك الى تحليله مخبريا خلال
عمليات الترميم التي ابتدأت منذ قرن ونيف، حيث أثبتت التحاليل وجود مادة
عضوية في تركيبته كأن تكون صفار البيض، الذي يمكن أن يكون وراء مقاومته
خلال ما يقارب السبعة قرون.























والجبس في فحواه التركيبي هو خام كبريتات الكالسيوم المائية الذي يطحن
ويسخن الى 150 ـ 170 درجة حرارية مئوية للتخلص من كميات الماء التي يحتويها
فينتج من ذلك جبس المصيص. وإذا خلط هذا الجبس الأسمر مع الماء فإن درجة
حرارته ترتفع بسرعة ويتماسك بعد فترة وجيزة وقد يطول هذا الوقت بإضافة بعض
الأملاح كما هو الحال في استعمال ملح الشب لدى الحرفيين المغاربة. ومن
خصوصياته المتعارف عليها انه على عكس الأسمنت من حيث أنه يتمدد عند تصلده،
لذلك فانه لا يتشقق إلا إذا كان قد حدث بعض عيوب أثناء عمليات إعداده
بالتسخين. ومن المتعارف عليه أنه لا يمكن خلطه مع الأسمنت البورتلاندي.
ويستعمل الجص ليس في المعالجات الزخرفية والحليات فقط فهو يشكل الأساس في
مونة لصق البلاط ومونة العقود وبياض الأسقف وفي تثبيت بعض أنواع الأخشاب
وفي أعمال والأطناف، وحتى في تثبيت ألياف الحلفاء التي ترفع وزر السقوف
الكاذبة، كما في إسبانيا والمغرب اليوم. وكلما زادت نسبة الجير في الخلطة
المستعملة للبياض، انخفضت صلادتها، والبياض غير الصلد يفضله المعماريون في
العادة نظرا لانه أفضل في امتصاص الصوت وتفادي الصدى علاوة على تجانسه
ومرونته بالوقت الذي يتطلب البياض الصلد دهانات (بويات) صلدة. ويوجد نوع من
الجص يدعى المصيص الذي يضاف إليه في العادة جبس باريس ويستعمل في طلاء
الحيطان والسقوف ولا سيما أوجه الأطناف والحليات عندما يكون طريا ويمتاز
حينئذ بمقاومة الانكماش وسرعة التصلد. ويوجد في الخليج العربي نوع من الجص
يدعى الصاروج وهو مادة عازلة وعاكسة للحرارة تستعمل عادة في بياض الملاقف
(البادكير) من الداخل، كما في البحرين ودبي. وماء الجير هو الذي يستعمل في
طلاء البيوت باللون الأبيض كما هو الحال في مدن البحر المتوسط العربية
ولاسيما المغاربية، وهو يعمل من إطفاء الجير الحديث الحرق في حوض وبقاءه
سبعة أيام على ذلك الحال. وتستعمل كلمة (بياض Plastering) للدلالة على
تكسية الحيطان الخارجية بالبياض وتستعمل في عمليات التشطيب لبياض الحيطان،
وتستعمل فيها خليط الرمل والجير البلدي والجير المائي والأسمنت والجير وكسر
الرخام، وعادة ما يبلل الحائط المراد تغطيته مسبقا ثم يتبعها عمل أوتار
بالجبس وضبها بالقدة وميزان المياه للحصول على سطوح مستوية ثم يتبعها عمل
البطانة والظهارة بسمك متوسط 2سم. ويستعمل كمادة رابطة كما في بياض
الباريتا الحامي من الأشعة السينية. وفي المغرب توجد مادة بناء تدعى
«التادلكت» تكسى بها الجدران والسقوف وكذلك الأرضيات ولاسيما في الحمامات،
لمقاومتها الشديدة للرطوبة وهي في حقيقتها خليط من الجير والرمل الطيني
الذي يترك خليطه عدة أيام قبل فرشها بالمسبعة على الجدران.























واليوم يمكن اعتبار جصاصي المغرب أسياد حرفة زخرفة الجص، فهم خير ورثة
مخلصين لمن خط الحرفة من صناع سامراء، بحيث تسنى لهم أن يبرهنوا على
مهارتهم خلال أعمالهم التي طبقت الآفاق وغزت بجدارة فنون الجص في المشرق
العربي التي ترنحت في عهود الظلام. وهم في العادة ينقسمون في حرفتهم الى
فئات هم:























العجان: وهو الذي يشرف على خلط الجص بحيث يخلو من الشوائب وتتمتع بقوام
ممتاز ويشرف على مواصفات مقاومته السريعة للشك ثم يضعه في قصاع صغيرة
لنقله. الطّراح: هو الذي يفرش الجص المتجانس على الحيطان بحيث يختلف سمكه
في العادة من محل لاخر بحسب الحاجة الى اعماقه التي تتراوح في العادة بين 3
و4 سم حتى تصل في بعض المواضع الغائرة الاستثنائية الى 30 سم ولاسيما في
الحنيات والمقرنصات والأجزاء الناتئة.























الغّبار: وأسمه وارد من استعماله لنوع من الغبار الذي يستعمله في تثبيت
النقوش على الأجزاء المجصصة. وهو يضطلع في العادة برسم المرتكزات التخطيطية
واستعماله للخطوط المستقيمة والفرجار (البركار) في ضبطها وإرسائها بحسب
قواعد الهندسة والحساب على حد سواء. وقد يستعمل الغبار رقيقة من الجلد أو
الورق المقوى المخرم مسبقا بنقوش معينة يتكرر في العادة نقشها ويدعى
(المرسام) وتثبت بالموائمة في المواضع المخصصة لها من العملية الأولى ثم
يتم استعمال كيس (بقشة) من القماش المحتوية على غبار أسود يخترق القماش
ويبث في المناطق التي يدك عليها بحيث تفرز بين المناطق الصماء التي تحتفظ
باللون الجصي الخام ليتم تمييزها ويتسنى نقشها لاحقا.























النقاش: وهو الأكثر أهمية في إنجاز عملية تحتاج الى الصبر والأناة والدقة
والموهبة، حيث يستعمل نوعاً من الأدوات المعدنية الحادة والمدببة بحيث تهبه
سهولة القطع وسرعته وكذلك دقة قطع الأجزاء بحيث يمكن تحقيق الخطوط
الملتوية والحادة في منظومة الزخارف المختارة. وتختلف وجهة النظر في نوع
الحفر وبكونه عموديا أو مشظوفا. فمنهم من يفضل الطريقة الأولى لدقتها
وحذقها ومنهم من يعتقد أن الثانية هي المثلى لسهولتها حيث تعمل بميل نحو
الأعلى ويبرروه بان المقصود منه متابعة زاوية النظر للمشاهد الذي يقف في
مركز الغرفة. وتجد أثار النوعين منذ الأمثلة القديمة في زخارف مدن فاس
ومراكش. ويضطلع النقاش بتنفيذ لوحات الجص التي يعشق فيها الزجاج الملون
والتي تصب على مرحلتين، يتم في الأولى نقشها وفي الثانية تثبيت الزجاج
الملون خلال الفراغات الزخرفية في ثناياها، وتسمى في اليمن (قمرية) وفي
المغرب ومصر والشام (شمسية). الخلاص: وهو الذي يعطي اللمسات الأخيرة للنقشة
ويتحقق من ضبط الأجزاء وخلوها من العيوب أو السهو.























الزواق: وهو الذي يعطي اللون لبعض الأجزاء التي تحتاج إليها وعادة ما تكون
من الألوان الباردة لكي لا تهب اللوحة المزخرفة ثقل بصري، وهو نوع من
الإقرار بسطوة الجمال الذي تكتسبه القطعة المعالجة من لعبة النور والضوء
التي تكتنف الأجزاء الغائرة والظاهرة منها. وهي تحتاج الى الانتباه الى
مصدر الضوء وكذلك نوع الجص الذي عادة ما يكون محمرا في مراكش مما يتطلب
استعمال ألوان مناسبة له، وعادة ما يستعمل اللون الذهبي لتشديد بعض الأجزاء
واظهار سطوتها ولاسيما في مراكز الزخارف الناظمة المتكررة.























ان الحظوة والرعاية والتشجيع واجبة في إحياء تلك الفنون في العمارة العربية
بما يتطلب الاعتماد على التعليم المنظم بمعونة أساطين الحرفة الباقين
اليوم. وهنا يمكن رصد الفرق الشاسع بين الطرق الصناعية المتكررة التي
استعملتها الفنون الأوروبية في معالجة الجص الذي صب في قوالب ولصق بسذاجة
ورتابة، فان فنون الجص وزخرفته في الفنون العربية والإسلامية أكسبت هذه
المادة الرخيصة غناء لا يمكن أن يطأه حتى الرخام أو الحجر شبه الكريم. ولم
يكن أن يحدث ذلك بغير خصب الخيال الإنساني ومهارة الأنامل ناهيك عن نتائج
العلوم التطبيقية وغناء المنظومة الزخرفية التي تمخضت عن التطبيقات
الهندسية والرياضية وتوجتها طرز الخط العربي الذي أغناها وجعل من أفاريزها
المبثوثة بين حنايا توريقاتها وخطوطها الهندسية ما يسمو الى الذروة. =
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
بثينة الزعبي
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
بثينة الزعبي


الميزان
تاريخ التسجيل : 18/02/2012
العمر : 68
البلد /المدينة : النمسا / فيينا

 الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب    الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب Empty2/2/2013, 02:23

فان فنون الجص وزخرفته في الفنون العربية والإسلامية أكسبت هذه
المادة الرخيصة غناء لا يمكن أن يطأه حتى الرخام أو الحجر شبه الكريم. ولم
يكن أن يحدث ذلك بغير خصب الخيال الإنساني ومهارة الأنامل ناهيك عن نتائج
العلوم التطبيقية وغناء المنظومة الزخرفية التي تمخضت عن التطبيقات
الهندسية والرياضية وتوجتها طرز الخط العربي الذي أغناها وجعل من أفاريزها
المبثوثة بين حنايا توريقاتها وخطوطها الهندسية ما يسمو الى الذروة.

طرح جميل وشرح قيم عن استعمال الجص ودوره الجمالي في البناء, شكراً لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فؤاد حسني الزعبي
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
فؤاد حسني الزعبي


العذراء
تاريخ التسجيل : 22/10/2011
العمر : 81
البلد /المدينة : فيينا - النمسا

 الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء    الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب Empty2/2/2013, 18:56

والجبس في فحواه التركيبي هو خام كبريتات الكالسيوم المائية الذي يطحن ويسخن الى 150 ـ 170 درجة حرارية مئوية للتخلص من كميات الماء التي يحتويها فينتج من ذلك جبس المصيص. ** ويستعمل الجص ليس في المعالجات الزخرفية والحليات فقط فهو يشكل الأساس في مونة لصق البلاط ومونة العقود وبياض الأسقف وفي تثبيت بعض أنواع الأخشاب وفي أعمال والأطناف، وحتى في تثبيت ألياف الحلفاء التي ترفع وزر السقوف الكاذبة،

شكرا لك على هذا الشرح المفيد في إستخدام الجص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجص لوحة معمارية تمتد من جصاصة سامراء حتى أنامل معلمي المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مدينة سامراء
» لوحة فنية من قشور الفستق - لوحة زهور مبهجة
» أنامل تعزف على الحديد .. تصميمات وتحف ملكية
» الأغبر: أنامل فنية بارعة في دمج النقوش والزخارف والألوان.
» أبراجٌ خضراء تمتد أفقياً وعمودياً في كازاخستان.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: الفنون :: الديكور (صالونات)وشامل-
انتقل الى: