الشاعر العراقي محمد نصيف قصيدة "أطلق حذاءك".

الشاعر العراقي محمد نصيف قصيدة "أطلق حذاءك".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الإعلامي منتظر عندما قذف بوش بحذائه

- كتب الإعلامي محمد نصيف قصيدة "أطلق حذاءك" وجاء فيها:

أطلقْ حذاءَكَ تَسلمْ إنهُ قدرُ * فالقولُ يا قومُ ما قد قالَ منتظرُ
يا ابنَ العراق جوابٌ قلتهُ علنا * على الملا، وبه قولُ العراقيينَ يختصرُ
أطلقْ حذاءَكَ ألجمْ كلَّ منْ جبنوا * وقامروا بمصير الشعب وأتمروا
هذا العراق وهذا الطبع في دمِنا * الغيظ جمرٌ على الأضلاع يستعرُ
أطلقْ حذاءكَ يا حرّاً فداكَ أبي * بما فعلتَ عراقُ المجد ينتصرُ
ارفعْ حذاءكَ وليُنصَبْ فوقَ هامتِهم * تاجاً يليقُ بمنْ خانوا ومنْ غدَرُوا
هذي الشجاعة لم ندهشْ لثورتها * هذي الرجالُ إذا الأفعالُ تختبرُ
هذي المدارسُ والأيام شاهدة * فسلْ عن الأمر ِفي الميدان مَنْ حَضَرُوا
هذي المواقفُ لم يرهبْ رجولتنا * حشدُ اللئام ولم نعبأ بمَنْ كثرُوا
يا أمَّ منتظر بوركت والدة * اليوم فيك العراقيات تفتخرُ
إنّ النساءَ تمنتْ كلُّ واحدة * لو أنّ منْ حملتْ في الأرحام مُنتظرُ
يا أمَّ هذا الفتى المقدام لا تهني * فإنَّ مثلك معقودٌ بها الظفرُ
يا أمَّ منتظر لا تحملي كدرًا * منْ تنجب الأسدَ لا يقربْ لها الكدرُ
خمس ٌمنَ السنوات ِالليل ما برحَتْ * فيه الهواجس مسكوناً بها الخطرُ
كم حرّة بدموع القهر قد كتمتْ * نوحاً تحرَّقَ فيه السمع والبصرُ
كم حرّة وَأدَتْ في القلب حسرتها * تبكي شبابا على الألقاب قد نحروا
كم حرّة بسياط العار قد جلدَتْ * وسترُها بيد الأنذال ينتحرُ
كم حرقة مزّقتْ أضلاعنا أسَفا * كم دمعة في غياب الأهل تنهمرُ
يحقُّ أنْ تهْنئي يا أمَّ مُنتظر * ما كلُّ منْ أرضَعتْ قد سرّها الكِبَرُ

جميل جدا للصحفي الذي رمي الحذاء على الرأيس الامريكي شكرا لاختيارك

شكرا لك00 بعد راح طاغية رحمه الله ضاعت العرب

هكذا الدنيا تسير

قصيدة جميلة , شكراً لك

في عام1961 م قام الرئيس السوفيتي ( خرتشوف ) بوضع حذائه على المنضدة التي أمامه في إجتماع لهيئة الأمم المتحدة
من أجل التعبير عن تحديه للأمم المتحدة ولأمريكا التى تقود هيئة الأمم
وقد صفق العالم وأعجب بتلك الجرأة الغير مسبوقة والطريقة في التعبير عن رأيه
وأصبحت صورة الحذاء على منضدة الأمم المتحدة متداولة في الصحف العالمية فترة طويلة من الزمن
حتى علم النفس تناول تلك الطريقة بالتحليل والنقاش العلمي
إلا أن ما قام به الصحفي العراقي يعتبر أكثر جرأة وأصدق تعبيرا
وسيبقى هذا الخبر عقودا وآجالا طويلة محفورا بالذاكرة لغرابته وندرته وصدقه في التعبير عن القهر والظلم
فهو أبلغ من أي نشرة أو خطاب

» الشاعر محمد مهدي الجواهري قصيدة بعنوان " أزح عن صدرك الزبدا ".
» من أشعار الشاعر عبد الكريم محمد الزعبي.
» الشاعر محمد رباح ( الغزي ).
» ذهبتُ إلى الطبيــــــــــــــب - الشاعر الدكتور : محمد المقرن
» الشاعر محمد رضا صافي ومعركتنا مع اليهود.