الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

تشي جيفارا-الجزء الثاني %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
مع باقة ورد عطرة منتدى الهندسة والفنون يرحب بكم ويدعوكم للإنضمام الينا

د.م. أنوار صفار

تشي جيفارا-الجزء الثاني %D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9



الهندسة والفنون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الهندسة والفنون

 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل    دخولدخول        تشي جيفارا-الجزء الثاني I_icon_mini_login  

 

 تشي جيفارا-الجزء الثاني

اذهب الى الأسفل 
+2
دكتورة.م انوار صفار
بختة
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بختة
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
بختة


تاريخ التسجيل : 16/04/2010

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/11/2011, 14:21

تابع للجزء االأول
الكونغو

تشي جيفارا-الجزء الثاني 220px-CheinCongo2


جيفارا في الكونغو



في عام 1965 سافر جيفارا إلى الكونغو وسعى لإقامة مجموعات حرب
عصابات فيها. ومع أن فكرته لم تلق صدى واسعا لدى بعض القادة، أصر جيفارا
على موقفه، وتموه بملابس رجل أعمال ثري، لينطلق في رحلة طويلة سافر فيها من
بلد إلى آخر ليواجه المصاعب تلو الأخرى.

ذهب "تشي" لأفريقيا مسانداً للثورات التحررية، قائدا لـ 125
كوبيا، ولكن فشلت التجربة الأفريقية لأسباب عديدة، منها عدم تعاون رؤوس
الثورة الأفارقة، واختلاف المناخ واللغة، وانتهى الأمر بالـ"تشي" في أحد
المستشفيات في براغ
للنقاهة، وزاره كاسترو بنفسه ليرجوه العودة، لكنه بقي في زائير
(جمهورية الكونغو الديمقراطية) محارباً بجانب قائد ثورة الكونغو باتريس
لومومبا، لكنه فجأة ظهر في بوليفيا
قائدا لثورة جديدة، ولم يوثق هذه المرحلة سوى رسائله لفيديل كاسترو الذي
لم ينقطع الاتصال معه حتى أيامه الأخيرة


بوليفيا


لم يكن مشروع "تشي" خلق حركة مسلحة بوليفية، بل التحضير لرص صفوف
الحركات التحررية في أمريكا اللاتينية لمجابهة النزعة الأمريكية المستغلة
لثروات دول القارة. منذ بداية عام 1967 وجد جيفارا نفسه مع مقاتليه العشرين، وحيداً يواجه
وحدات الجيش المدججة بالسلاح بقيادة السي أي إيه في براري بوليفيا
الاستوائية. أراد جيفارا أن يمضي بعض الوقت في حشد القوى والعمل على تجنيد
الفلاحين والهنود الحمر من حوله، ولكنه أجبر على خوض المعارك مبكراً.

وقد قام "تشي" بقيادة مجموعة من المحاربين لتحقيق هذه الأهداف، وقام
أثناء تلك الفترة الواقعة بين 7 نوفمبر 1966 و7 أكتوبر 1967 بكتابه يوميات المعركة.
اغتياله


ألقي القبض على اثنين من مراسلي الثوار، فاعترفوا تحت قسوة التعذيب أن
جيفارا هو قائد الثوار. فبدأت حينها مطاردة لشخص واحد. بقيت السي أي أيه
على رأس جهود الجيش البوليفي طوال الحملة، فانتشر آلاف الجنود لتمشيط
المناطق الوعرة بحثا عن أربعين رجلا ضعيفا وجائعا. قسم جيفارا قواته لتسريع
تقدمها، ثم أمضوا بعد ذلك أربعة أشهر متفرقين عن بعضهم في الأدغال. إلى
جانب ظروف الضعف والعزلة هذه، تعرض جيفارا إلى أزمات ربو حادة، مما ساهم في
تسهيل البحث عنه ومطاردته.

في يوم 8 أكتوبر 1967 وفي أحد وديان بوليفيا
الضيقة هاجمت قوات الجيش البوليفي المكونة من 1500 فرد مجموعة جيفارا
المكونة من 16 فرداً، وقد ظل جيفارا ورفاقه يقاتلون 6 ساعات كاملة في منطقة
صخرية وعرة، تجعل حتى الاتصال بينهم شبه مستحيل. وقد استمر "تشي" في
القتال حتى بعد موت جميع أفراد المجموعة رغم إصابته بجروح في ساقه إلى أن
دُمّرت بندقيته (م-2) وضاع مخزن مسدسه وهو مايفسر وقوعه في الأسر حياً.
نُقل "تشي" إلى قرية "لاهيجيرا"، وبقي حياً لمدة 24 ساعة، ورفض أن يتبادل
كلمة واحدة مع من أسروه. وفي مدرسة القرية نفذ ضابط الصف "ماريو تيران"
تعليمات ضابطيه: "ميجيل أيوروا" و"أندريس سيلنيش" بإطلاق النار على "تشي".

دخل ماريو عليه متردداً فقال له "تشي": أطلق النار، لا تخف؛ إنك ببساطة
ستقتل مجرد رجل"، لكنه تراجع، ثم عاد مرة أخرى بعد أن كرر الضابطان الأوامر
له فأخذ يطلق الرصاص من أعلى إلى أسفل تحت الخصر حيث كانت الأوامر واضحة
بعدم توجيه النيران إلى القلب أو الرأس حتى تطول فترة احتضاره، إلى أن قام
رقيب ثمل بإطلاق رصاصه من مسدسه في الجانب الأيسر فأنهى حياته.

وقد رفضت السلطات البوليفية تسليم جثته لأخيه أو حتى تعريف أحد بمكانه
أو بمقبرته حتى لا تكون مزاراً للثوار من كل أنحاء العالم.

وقد شبّت أزمة بعد عملية اغتياله وسميت بأزمة "كلمات جيفارا" أي
مذكراته. وقد تم نشر هذه المذكرات بعد اغتياله بخمسة أعوام وصار جيفارا
رمزاً من رموز الثوار على الظلم. نشر فليكس رودريجيس، العميل السابق لجهاز المخابرات
الأميركية (CIA) عن إعدام تشي جيفارا. وتمثل هذه الصور آخر لحظات حياة
هذا الثوري الأرجنتيني قبل إعدامه بالرصاص بـ"لا هيجيرا" في غابة "فالي
غراندي" ببوليفيا، في 9 أكتوبر(تشرين الأول) من عام 1967. وتظهر الصور
كيفية أسر تشي جيفارا، واستلقائه على الأرض، وعيناه شبه المغلقتان ووجهه
المتورم والأرض الملطخة بدمه بعد إعدامه. كما تنهي الصور كل الإشاعات حول
مقتل تشي جيفارا أثناء معارك طاحنة مع الجيش البوليفي. وقبيل عدة شهور، كشف
السيد فليكس رودريجيس النقاب عن أن أيدي تشي جيفارا بُترت من أجل التعرٌف
على بصمات أيديه. في العام 1997م كشف النقاب عن جثمانه وأعيد إلى كوبا، حيث
قام الرئيس الكوبي السابق فيدل
كاسترو بدفنة بصفة رسمية.


الرمز
والأسطورة



بعض أقوال تشي جيفارا:
•لا يهمني متى وأين سأموت. •لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني. •إن
الطريق مظلم وحالك فاذا لم تحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق. •إما أن ينتصر
أو يموت. وكثيرون سقطوا في طريق النصر الطويل. •الثوار يملأون العالم
ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء. •لن يكون لدينا ما نحيا
من أجله، إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله. •أؤمن بأن النضال هو الحل
الوحيد لأولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير أنفسهم. •الثورة قوية كالفولاذ،
حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن. •أنا لست
محررا، المحررين لا وجود لهم، فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها. •إنني أحس
على وجهي بألم كل صفعة توجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم
فذاك هو وطني • "..إن الثورة تتجمد وإن الثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون
فوق الكراسي، وأنا لا أستطيع أن أعيش ودماء الثورة مجمدة داخلي."

سيظل صدى هذه الكلمات يتردد، ويلهم المئات في مكان وزمان، ما دام الظلم
والعنف يسود هذا العالم.

عام 1968، غضب شبان العالم وخرجوا إلى الشوارع معلنين أنهم يستطيعون
إنهاء الحروب وتغيير ملامح العالم، وقد تحول هذا الرجل الثائر بعد موته إلى
شهيد لقضاياهم. أصبح يمثل أحلام ورغبات الملايين ممن يحملون صوره. علماً
أنه كان يمثل أيضا مجموعة من التناقضات، وكأن الموت حول ملامحه، ما يوحي
بأنه لو منحه أعداؤه الحق في الحياة، لربما عجزت أسطورته عن احتلال هذا
المدى العالمي الذي تنعم به اليوم.

نضالاته


كره تشي اتكال الثورة الكوبية على الاتحاد السوفيتي، واستمر في ابتكار
وسائل أخرى للحصول على التمويل وتوزيعه. ولأنه الوحيد الذي درس فعلا أعمال
كارل ماركس بين قادة حرب العصابات المنتصرين في كوبا، فإنه كان يحتقر
التحريفيين ومافيا الحزب الذين صعدوا على أكتاف الآخرين في اتحاد
الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية، وفي كوبا أيضا.

كشف (آي إف ستون) كيف انهمك تشي جيفارا في نقاش علني، أثناء مؤتمر في
مدينة بونتي ديل استي بأوروجواي مبكراً في 1961 (وهو
المولود في الأرجنتين حيث درس الطب هناك) مع بعض شباب اليسار الجديد من
نيويورك. أثناء تلك المناقشة، مر بهم اثنان من جهاز الحزب الشيوعي
الأرجنتيني. لم يستطع جيفارا أن يمنع نفسه من الصياح بصوت عال، "هيي، لماذا
أنتم هنا، أمن أجل أن تبدأوا الثورة المضادة؟"

مثّل تشي الكثيرين في الحركة الناشئة إرادتهم على الحركات الثورية
للسكان الأصليين.

وبالفعل فإن الثورة في كوبا، على عكس المفاهيم المعاصرة للكثيرين في
الولايات المتحدة اليوم، كانت مستقلة، وفي بعض الأحيان معارضة للحزب
الشيوعي الكوبي. ولقد أخذ بناء مثل هذه العلاقة -التي لم يكن من السهل
صنعها- عدة سنوات فقط بعد الثورة ونجحت في أخذ سلطة الدولة وتأسيسها، دافعة
إلى الاندماج بين القوى الثورية والحزب -الاندماج الذي لم يضع نهاية
لمشاكل جيفارا والثورة الكوبية نفسها.

إحدى تلك المشاكل هي اعتماد كوبا المتزايد على الاتحاد السوفيتي (في بعض
الأوجه يماثل الاعتماد المتزايد لبعض المنظمات الراديكالية على منح
المؤسسات في صورة أموال ولوازم لولبية أخرى). قررت الحكومة أثناء احتياجها
اليائس للنقد من أجل شراء لوازم شعبها الضرورية -وبعد نقاش مرير- قررت أن
تضيع فرصة تنويع الزراعة في كوبا من أجل التوسع في محصولها النقدي الرئيسي،
قصب السكر، الذي يتم تبادله أمام البترول السوفيتي، لتستهلك جزء من هذا
البترول وتعيد بيع الباقي في السوق العالمي. وبالتدريج فقدت كوبا، بالرغم
من تحذيرات تشي (والآخرين)، القدرة على إطعام شعبها نفسه -وهي المشكلة التي
بلغت أبعادا مدمرة بانهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991.

وهي نفس الأزمات التي أحدقت بالاتحاد السوفيتي والدول التي كان معترفا
بها كدول اشتراكية عندما سعوا وراء النموذج الصناعي للتنمية وحاولوا أن
يدفعوا ثمنه بالإنتاج والتنافس في السوق العالمي. كان رد فعل تشي: لا تنتج
من أجل السوق العالمي. ارفض تحليلات التكلفة/المنفعة (cost/benefit) كمعيار
لما ينبغي إنتاجه. آمن تشي بأن المجتمع الجديد حقيقة، وعليه أن يجعل طموحه
هو ما يحلم به شعبه من أجل المستقبل، وأن يعمل على تنفيذه فورا في كل أوان
ومكان. وحتى تبلغ ذلك، على الثورات الشيوعية أن ترفض معيار "الكفاءة"
وعليها أن ترعى المحاولات المجتمعية المحلية حتى تخلق مجتمعا أكثر إنسانية
بدلاً من ذلك.

أممية
تشي وعلاقته بالماركسية



ارتبط تشي جيفار ارتباطا وثيقا بالماركسية اللينينية في شبابه حيث كان
عضوا في الشبيبة الشيوعية الأرجنتينية.

أممية وثورية تشي وارتباطه المميز بالفقراء والمنبوذين في كل مكان،
ورفضه الاعتراف بقداسة الحدود القومية في الحرب ضد إمبريالية الولايات المتحدة، ألهمت الحركات
الراديكالية الجديدة في العالم كله. نادى تشي الراديكاليين لنحول أنفسنا
إلى شيء جديد، أن نكون اشتراكيين قبل الثورة، هذا إذا ما كان مقدراً لنا أن
يكون لدينا أمل في أن نحقق فعلا الحياة التي نستحق أن نعيشها. نداؤه "بأن
نبدأ العيش بطريقة لها معنى الآن" تردد صداه عبر الجيل بأكمله، فاتحا
ذراعيه ليصل بدرجة كبيرة من ناحية إلى ثورية ماو ومن ناحية أخرى ممتدا نحو
ماركس. من خلال الحركة، ومن خلال انتزاع مباشرة الثورة عن طريق الاشتباك مع
الظلم بكل أشكاله، في كل لحظة، ومن خلال وضع مثاليات المرء فورا في
الممارسة العملية، صاغ تشي من التيارات الفلسفية المعاصرة الرئيسية موجة مد
من التمرد مما جعل أطروحاته قريبة من الطرح الماوي الجديد (الماركسية
اللينينية الماوية)

حب تشي للناس أخذه أولا إلى الكونغو ثم إلى بوليفيا، حيث نظم فرقة من
رجال حرب العصابات لتكون، كما كان يتعشم، عاملا مساعدا على الإلهام
بالثورة، ولم ينس أن يمر بمصر والجزائر في طريقه ليلتقى الزعيم المصري جمال
عبد الناصر والرئيس الجزائري أحمد
بن بلة الذين كانا رموزاً للثورة العربية آنذاك
أعماله


كمعظم الشباب اليساريين في فترات الدراسة في النصف الأول من القرن
الماضي، مارس جيفارا الكتابة شعرا ونثرا. ومن أعماله قصيدة ماريا العجوز
التي تكشف عن جانب من شخصية جيفارا]



ماريا العجوز


ماريا العجوز، ستموتي
أحدثك بجدية
كانت حياتك مسبحة من الصعاب
أنكر عليك حياة الأمل
ولا تطلبي الموت رحمة
لتشاهدي غزلانك الهجين تكبر
لا تفعليها

من
كتبه




  • حرب العصابات (1961) Guerilla warfare
  • الإنسان والاشتراكية في كوبا (1967).
  • ذكريات الحرب الثورية الكوبية (1968)
  • الأسفار تكون الشباب … والوعي!
  • الإنسان الجديد
  • مـانسيت
  • هذا انا
رثاء
جيفارا



وهناك الكثير من الشعراء الشيوعيين وغير الشيوعيين رثوا تشي غيفارا ومن
أشهرهم الشاعر أحمد
فؤاد نجم في قصيدة جيفارا مات والشاعر عبد الرحمن يوسف
في قصيدة على بعد خلد ونصف ،وقصيدة الشاعر الأمير طارق آل ناصر
الدين، وقد رثاه الشاعر عمر
حكمت الخوليذكريات مَن
لا يدري، وبالكناية عنه كما في العديد من نصوص ديواني عندما
زرت القدر وأسفار الشرق الجديد.
في عدة قصائد، باسمه الصريح كما في قصيدة

جزء من قصيدة جيفارا مات للشاعر أحمد فؤاد نجم :


جيفارا مات


عيني عليه ساعة القضا
من غير رفاقه تودّعه
يطلع أنينه للفضا
يزعق ولا مين يسمعه
يمكن صرخ من الألم
من لسعة النار فِ الحشا
يمكن ضحك..أو ابتسم.. أو ارتعش..أو انتشى
يمكن لفظ آخر نفس
كلمة وداع لجل الجياع
يمكن وصية للي حاضنين القضية
بالصراع
صور كتير ملو الخيال
و ألف مليون إحتمال
لكن أكيد ولا جدال
جيفارا مات موتة رجال
المصدر:ويكيبيديا الموسوعة الحرة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دكتورة.م انوار صفار
Admin
دكتورة.م انوار صفار


تاريخ التسجيل : 04/04/2010
البلد /المدينة : bahrain

بطاقة الشخصية
المجلة:

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/14/2011, 23:18

جيفارا واروع ما نقلتي عن الشخصية المهمة شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eng-art.yoo7.com
بختة
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
بختة


تاريخ التسجيل : 16/04/2010

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/15/2011, 00:00

مرورك على الموضوع أسعدني فعلا شخصية جيفارا قوية جدا
شكرا لكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميسون احمد
عضو
ميسون احمد


تاريخ التسجيل : 01/06/2010

بطاقة الشخصية
المجلة: 0

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/15/2011, 10:58

جميل جدا
بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رشا
مراقب عام
رشا


الميزان
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 36
البلد /المدينة : تونس

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/15/2011, 14:45

من بين الشخصيات الرائعة التي احبها و احترمها شكرا اخت بختة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بختة
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
بختة


تاريخ التسجيل : 16/04/2010

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/15/2011, 22:35

بارك الله على مروركما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
alkendy
مشرف مجموعة
alkendy


تاريخ التسجيل : 19/04/2010

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/19/2011, 09:20

اسعدتِ صباحا عزيزتي بختة ...
سرني جدا اهتمامكِ بهذه الشخصية الانسانية المناضلة في سبيل تحرير الشعوب ... انها التفاتة في محلها و المنطقة تعيش حالة من التغيير الشامل ... نتمنى ان يهتم شبابنا بالارث النضالي العالمي و يعلموه للاجيال القادمة ...
تحية اعتزاز و اكبار لهذا الفكر المتنور ...
تحياتي ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بختة
المراقب العام المميز
المراقب العام المميز
بختة


تاريخ التسجيل : 16/04/2010

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty3/30/2011, 14:21

مساء الخير أستاذ الكندي
شكرا على الرد الراقي بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمار احمد
مشرف القسم الاسلامي
مشرف القسم الاسلامي
عمار احمد


تاريخ التسجيل : 26/05/2011

بطاقة الشخصية
المجلة: 50

تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشي جيفارا-الجزء الثاني   تشي جيفارا-الجزء الثاني Empty5/27/2011, 07:35

السلام عليكم ورحمه الله
جميل ما افاض به عطر قلمك
ما ارقى ان يعيش الانسان لهدف نبيل ويسعى لتحقيقه
هذا والله ما اراد الله من الانسان النفع والعباده
دمتى راقيه متميزه اختى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تشي جيفارا-الجزء الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (ام الجماجم والحب بالمقابر) جمع الاجزاء
» مقال للدكتوره ناعمه عن شخصية الطفل لا يفوتكم
» الشروق في ليلة مظلمة
» الأمير عبد القادر الجزء الثاني
» لا تقع في فخ الفراغ!!!(الجزء الثاني)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الهندسة والفنون :: --المنتدى العام (كل ما تحب) :: تاريخ حياة العظماء-
انتقل الى: